ثلاثية ترامب الجديدة «الضغط» و«التدويل» و«المراقبة»
روحي فتوح يطالب الأمم المتحدة بالتحرك بعد إغلاق الاحتلال ست مدارس تابعة للأونروا في القدس الخارجية الفلسطينية ترحب بموقف ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو الدول الأوروبية لاتخاذ خطوات مماثلة قوات الاحتلال الإسرائيلي تفرغ شاحنة محملة بالخنازير في طولكرم في خطوة استفزازية تهدد سلامة المواطنين مسيرة احتجاجية في تونس تندد بعدوان الاحتلال على غزة وتطالب بتجريم التطبيع مع إسرائيل قوات الاحتلال تعتقل شابا خلال اقتحام بلدة دورا جنوب غرب الخليل وتداهم عدة منازل مستعمرون يعتدون على منزل في بلدة رامين شرق طولكرم ويسرقون أسطوانات غاز عودة الإغلاق بمدخل اللبن الشرقية والاحتلال يواصل سياسة العقاب الجماعي بالبوابات والحواجز الخارجية الفلسطينية تدين تصعيد الاحتلال في هدم المنازل وتعتبره امتدادًا لسياسات التطهير العرقي الشرطة الإسرائيلية تعتقل القيادي رجا إغبارية بعد مداهمة منزله في أم الفحم ومصادرة محتويات حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على غزة ترتفع إلى 50 ألفاً و752 شخصاً
روحي فتوح يطالب الأمم المتحدة بالتحرك بعد إغلاق الاحتلال ست مدارس تابعة للأونروا في القدس الخارجية الفلسطينية ترحب بموقف ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو الدول الأوروبية لاتخاذ خطوات مماثلة قوات الاحتلال الإسرائيلي تفرغ شاحنة محملة بالخنازير في طولكرم في خطوة استفزازية تهدد سلامة المواطنين مسيرة احتجاجية في تونس تندد بعدوان الاحتلال على غزة وتطالب بتجريم التطبيع مع إسرائيل قوات الاحتلال تعتقل شابا خلال اقتحام بلدة دورا جنوب غرب الخليل وتداهم عدة منازل مستعمرون يعتدون على منزل في بلدة رامين شرق طولكرم ويسرقون أسطوانات غاز عودة الإغلاق بمدخل اللبن الشرقية والاحتلال يواصل سياسة العقاب الجماعي بالبوابات والحواجز الخارجية الفلسطينية تدين تصعيد الاحتلال في هدم المنازل وتعتبره امتدادًا لسياسات التطهير العرقي الشرطة الإسرائيلية تعتقل القيادي رجا إغبارية بعد مداهمة منزله في أم الفحم ومصادرة محتويات حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على غزة ترتفع إلى 50 ألفاً و752 شخصاً
أخر الأخبار

ثلاثية ترامب الجديدة: «الضغط» و«التدويل» و«المراقبة»

 فلسطين اليوم -

ثلاثية ترامب الجديدة «الضغط» و«التدويل» و«المراقبة»

بقلم : عماد الدين أديب

نحن الآن نعيش مرحلة «تصعيد التصعيد» فى الشرق الأوسط بين أطراف الصراع!حتى الآن الجنون فى حالة تعقل، والنيران فى حالة عدم انفلات، والتصريحات ساخنة لكن محسوبة بدقة، ولكن لا أحد يعلم إذا كان ذلك كله سيدوم؟ وإلى متى؟ وبأى ثمن؟ ومن الذى سيدفعه؟قواعد اللعبة الآن من طرفى الصراع (الأمريكى من ناحية، والإيرانى من ناحية أخرى) تعتمد على المعادلة التالية الجديدة:1- الأمريكى: تشديد التشديد فى العقوبات.2- الإيرانى: تشديد الرفض للتفاوض، مع اشتراط العودة فى ظل تعهد الأمريكيين بتقديم «حوافز» حسب الوصف الإيرانى.الأمريكى يريد مفاوضات تحت ضغط العقوبات، والإيرانى يريدها أن تبدأ - سلفاً - منزوعة العقوبات.آخر ضغوطات البيت الأبيض سلسلة إجراءات مالية عقابية ضد أهم شخصيات سياسية تشمل المرشد الأعلى الإيرانى، إلى وزير الخارجية جواد ظريف، وصولاً لبعض الشخصيات المؤثرة.فى رأيى المتواضع أن أهم ورقة ضغط ستقوم بها الولايات المتحدة الآن هى تشكيل إطار دولى قانونى يسمح بتشكيل قوة بحرية عالمية تسيطر تماماً على حرية الملاحة ذهاباً وإياباً فى بحر العرب وتضمن التأمين الكامل لحركة الناقلات والبضائع والأفراد فى المضايق، وبالذات «هرمز».فى حال حدوث ذلك وبكفاءة، تكون واشنطن قد جردت طهران من أهم عنصر ضغط استراتيجى مؤثر لديها.التصور الأمريكى الذى حمله المبعوث الأمريكى الخاص بالشأن الإيرانى فى المنطقة يعتمد على المبادئ التالية:1- الضغط المستمر على إيران اقتصادياً.2- استمرار تأمين وتسليح دول المنطقة الحليفة.3- تشكيل قوة حماية بحرية إقليمية ودولية تضمن تأمين حرية الملاحة فى بحر العرب ومضيق هرمز.4- ضبط النفس الإقليمى تجاه محاولات طهران جر واستدراج دول المنطقة وقوات القوى الدولية المرابطة بحرياً وبرياً فى المنطقة إلى عمليات عسكرية محدودة أو واسعة بحيث يصبح المسار الوحيد هو التفاوض.هنا تصبح اجتماعات قمة العشرين المقبلة هى مناسبة بالغة الأهمية لتشكيل تفاهمات إقليمية ودولية حول مشروع تدويل حماية الملاحة فى الخليج.وينتظر أن يكون حضور ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان فى هذه الاجتماعات فرصة بالغة الأهمية لتنسيق المواقف مع زعماء هذه الدول وعلى رأسها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا التى لها وجود بحرى فى المنطقة ككل.والذى تسرب عن الجلسة المغلقة التى عقدها مجلس الأمن الدولى فى نيويورك أمس الأول لمناقشة السلوك الإيرانى فى المنطقة كان الجدل حول شكل القرار الدولى لحماية الملاحة البحرية وتدويلها وتجنب أى فيتو روسى أو صينى حولها.وفى أبوظبى، سمع وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو من ولى عهد أبوظبى الشيخ محمد بن زايد كلاماً صريحاً وواضحاً أن الإمارات ترفض تماماً ذلك العبث الإيرانى بأمن المنطقة وأن بلاده التى تمارس ضبط النفس فى هذه الظروف لن تدخر أى جهد من أجل الحفاظ على أمنها وأمن المنطقة.والملاحظ فى تصريحات بومبيو الذى أيد ضرب جيش بلاده لإيران ثم عاد وأيد علناً إلغاء الضربة فى ذات اليوم، أنه أكثر من استخدام مصطلح «علينا أن نستمر فى مراقبة» إيران.ويبدو أن الجهد الأمريكى الآن هو «الضغط» مع استمرار «المراقبة» لمعرفة إلى أين سوف ترسو «بارجة التصعيد الميليشيوى الإيرانى»؟دعونا ننتظر.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثلاثية ترامب الجديدة «الضغط» و«التدويل» و«المراقبة» ثلاثية ترامب الجديدة «الضغط» و«التدويل» و«المراقبة»



GMT 22:40 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

ترمب... وما ورائيات الفوز الكبير

GMT 21:38 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

سيمافور المحطة!

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 21:34 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

«بكين» هل تنهي نزاع 40 عاماً؟ (2)

GMT 21:32 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

ماذا حل بالثمانيتين معاً؟

أناقة ياسمين صبري على الشاطئ من الأبيض الكلاسيكي إلى الألوان المبهجة وجولات الموضة لا تتوقف

القاهرة ـ فلسطين اليوم
النجمة المصرية ياسمين صبري مع كل ظهور لها عبر حسابها على انستجرام، تنجح في لفت الانتباه بإطلالاتها الجذابة التي تبدو خلالها أنيقة واستثنائية، كما أن إطلالاتها على الشاطئ تلهم المتابعات لها باختيارات مميزة يسرن من خلالها على خطى نجمتهن المفضلة، فدعونا نرصد أجمل الأزياء التي ظهرت بها ياسمين على الشاطئ من قبل وتناسب الأجواء النهارية والمساء أيضًا. إطلالات باللون الأبيض تناسب أجواء الشاطئ من وحي ياسمين صبري النجمة المصرية خطفت الأنظار في أحدث ظهور لها خلال تواجدها في المالديف؛ بإطلالة ناعمة للغاية ظهرت فيها بفستان أبيض بتصميم عملي ومجسم ووصل طوله حتى منطقة الكاحل، مع الحمالات الرفيعة وفتحة الصدر غير المنتظمة، وتزين الفستان بفتحة ساق جانبية طويلة، كما أكملت أناقتها باكسسوارات ناعمة وأنيقة اللون الأبيض حليف ياسمين صبري في ...المزيد

GMT 15:43 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض فيلم "سرب الحمام" في مهرجان القاهرة السينمائي

GMT 03:37 2014 الجمعة ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأفكار اليدوية البسيطة الجديد في عالم الموضة المنزلية

GMT 09:39 2016 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

عصير الشمندر يعطي جسم الإنسان طاقة كبيرة

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 11:51 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

قرار بتحصيل 10 جنيهات من طلاب الجامعات والمعاهد المصرية

GMT 14:24 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

إليكِ حقائب رائعة عصرية استقبلي بها عام 2019

GMT 00:17 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

الفنان أحمد عز يصف جمهوره بـ"الثروة الحقيقية"

GMT 00:01 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مدرّب الدحيل يبيّن أنّه لن ننخدع بنتائج السيلية الأخيرة

GMT 16:54 2014 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

القطط الوحشية تهدد الحياة البرية في أستراليا

GMT 21:49 2014 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جينفير لوبيز تسرق الأضواء بفستان شفاف من توقيع ريم عكرا

GMT 12:34 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

يوسف الشريف يستعدّ لتصوير "كفر دلهاب" لرمضان

GMT 04:38 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على رسومات جديدة لفان غوخ ومتحفه يراها مزيفة

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday