ومضات
روحي فتوح يطالب الأمم المتحدة بالتحرك بعد إغلاق الاحتلال ست مدارس تابعة للأونروا في القدس الخارجية الفلسطينية ترحب بموقف ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو الدول الأوروبية لاتخاذ خطوات مماثلة قوات الاحتلال الإسرائيلي تفرغ شاحنة محملة بالخنازير في طولكرم في خطوة استفزازية تهدد سلامة المواطنين مسيرة احتجاجية في تونس تندد بعدوان الاحتلال على غزة وتطالب بتجريم التطبيع مع إسرائيل قوات الاحتلال تعتقل شابا خلال اقتحام بلدة دورا جنوب غرب الخليل وتداهم عدة منازل مستعمرون يعتدون على منزل في بلدة رامين شرق طولكرم ويسرقون أسطوانات غاز عودة الإغلاق بمدخل اللبن الشرقية والاحتلال يواصل سياسة العقاب الجماعي بالبوابات والحواجز الخارجية الفلسطينية تدين تصعيد الاحتلال في هدم المنازل وتعتبره امتدادًا لسياسات التطهير العرقي الشرطة الإسرائيلية تعتقل القيادي رجا إغبارية بعد مداهمة منزله في أم الفحم ومصادرة محتويات حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على غزة ترتفع إلى 50 ألفاً و752 شخصاً
روحي فتوح يطالب الأمم المتحدة بالتحرك بعد إغلاق الاحتلال ست مدارس تابعة للأونروا في القدس الخارجية الفلسطينية ترحب بموقف ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطين وتدعو الدول الأوروبية لاتخاذ خطوات مماثلة قوات الاحتلال الإسرائيلي تفرغ شاحنة محملة بالخنازير في طولكرم في خطوة استفزازية تهدد سلامة المواطنين مسيرة احتجاجية في تونس تندد بعدوان الاحتلال على غزة وتطالب بتجريم التطبيع مع إسرائيل قوات الاحتلال تعتقل شابا خلال اقتحام بلدة دورا جنوب غرب الخليل وتداهم عدة منازل مستعمرون يعتدون على منزل في بلدة رامين شرق طولكرم ويسرقون أسطوانات غاز عودة الإغلاق بمدخل اللبن الشرقية والاحتلال يواصل سياسة العقاب الجماعي بالبوابات والحواجز الخارجية الفلسطينية تدين تصعيد الاحتلال في هدم المنازل وتعتبره امتدادًا لسياسات التطهير العرقي الشرطة الإسرائيلية تعتقل القيادي رجا إغبارية بعد مداهمة منزله في أم الفحم ومصادرة محتويات حصيلة ضحايا حرب إسرائيل على غزة ترتفع إلى 50 ألفاً و752 شخصاً
أخر الأخبار

ومضات

 فلسطين اليوم -

ومضات

وليد بطراوي
بقلم : وليد بطراوي

استطاعت السلطة الفلسطينية فرض سيطرتها وهيبتها خلال فترة الطوارئ على تلك المناطق التي كانت أصلا تسيطر عليها وتفرض هيبتها عندما تشاء. وأقول «عندما تشاء» لأن هناك الكثير من القضايا التي تساهلت معها السلطة الفلسطينية، وعندما صدرت القرارات للتعامل معها بحزم، قامت بذلك، ثم عادت وتراخت. لكن السلطة الفلسطينية لم تستطع فرض هيبتها في بعض المناطق التي لا تسيطر عليها، بل تركتها للمجموعات المسلحة وللتنظيمات المتنافسة والمتناحرة، ولمن هو أقوى، بإرادة ذاتية، او لأن إسرائيل لا تريد للسلطة الفلسطينية فرض هيبتها هناك. وللأسف ان بعض الجماعات التي تخرج عن القانون، تخرج عنه بحجة حمايته!

مشاهدة ممتعة
في ذلك الزمن البعيد، عندما كنّا نخرج الى المقاهي لمشاهدة مباريات كرة القدم، كنت استفز صديقي بتشجيع فريق آخر مهما كان. أما هو فقد كان يغضب ويقفز ويكاد يصاب بجلطة إذا ما اخفق احد لاعبي فريقه المفضل بتسجيل هدف، وغالباً ما كان يعلّق غاضبا، «ولا أسهل منها وضيعها». كنت بكل برود أعصاب أقول له، «ضع نفسك أمامه. ضغط الحدث، ضغط الجمهور، ضغط الزملاء، ضغط المدرب، ضغط الفريق الآخر، المواجهة مع حارس المرمى، وضغط الحكَام. فإن اخفق في تسجيل هدف، التمس له عذراً». وهذا تماماً ما يحدث في أيامنا هذه. جميعنا نشاهد الإيجاز الصحافي الصباحي والمسائي للناطق بلسان الحكومة، ولا ندرك حجم الضغوطات التي يمر بها قبل ظهوره المبتسم بمرارة في بعض الأحيان، فلنلتمس له عذراً إذا قال ما لا يعجبنا، ولنقل له ولطاقمه يعطيكم العافية.

التضحية
كانت التضحية في زمن المواجهة مع المحتل، بأن نخرج من المنازل، وان نضحي بعلاقاتنا الأسرية من اجل قضية سامية، وان نكسر الحصار ومنع التجوال! التضحية، اليوم، تتطلب منّا ان نتنازل عن حياتنا التي عشناها «بالطول والعرض» وان نلتزم بيوتنا، وان نعيد التفكير في كثير من ممارساتنا كأفراد وجماعات ومؤسسات وحكومات.

بيتك مملكتك
الحجر المنزلي جعلني اكتشف أموراً كثيرة. أولها ان قراري بعدم الاقتراض من البنوك كان قراراً صائباً، فأنا أنام ليلي مرتاح البال لأنني غير مدين للبنك. الأمر الثاني انني استطيع تنظيم وقتي بشكل افضل، وان انجز أعمالي كلها في الوقت المناسب. الأمر الثالث انه باستطاعتي إدارة الميزانية بشكل فعّال، فكثير من الأمور التي كنت انفق عليها، لم تعد تهمني واكتشفت انها كماليات لا لزوم لها. الأمر الرابع ان هناك في الحياة أصدقاء لا غنى عنهم. أما الأمر الأهم فهو زيادة قناعتي بأن بيتي مملكتي.

لو كنت مسؤولاً
عن تنقل مركبات الأمن في الشوارع، لأصدرت أمراً بمنع إطلاق صافرة الإنذار «السرينا» إلا عند الحاجة. فحالة الطوارئ لا تعني بأي شكل من الأشكال، إطلاق مركبات الأمن الصافرات دون داعٍ، لأن ذلك من شأنه توتير الأجواء، وزيادة الضغط النفسي على المواطنين الملتزمين في بيوتهم، ويؤدي في كثير من الأحيان الى البلبلة، ويسمح لمروجي الشائعات نسج قصص من خيالهم إذا ما سمعوا هذه الصافرات، وأخيراً وليس آخراً، فإن إطلاق الصافرات دون مناسبة يقلل من هيبتها وأهميتها عندما نحتاج إليها فعلاً.

الشاطر أنا
انا يا جماعة كثير مؤمن بالمثل اللي بيقول، «ما حكّ جلدك إلا ظفرك». يعني بحب اعمل الشغلة بأيدي، مش بخل لا سمح الله، بس من التجربة. مرة ع زمانات «الدش» يعني الصحن اللاقط اللي كنّا نحطه ع السطح، ضربت المحطات، رحت جبت مصلح، قعد يمكن ثلاث ساعات وهو يحاول ويحاول ويحاول وما زبط معه شي، بالآخر قال لي «الراس خربان بدو تغيير» وشمطني 300 شيكل أجرة محاولات وأسلاك والذي منه. في ساعات المسا وانا قاعد في الدار، جبت «كاتالاوج» الصحن وبلشت اقرأ، وامشي حسب التعليمات وزبطّت القنوات، وما نابني إلا اني خسرت 300 شيكل. من يومها صرت كل شي أحاول افهمه وأصلحه قبل ما اجيب حد يعمله، وصرت من متابعي المسلسل الأميركي الكوميدي «تحسينات البيت» Home Improvement، اللي بطله رجّال بحاول يصلح الأشياء من ورا زوجته، لأنه لو زوجته عرفت، راح يتبهدل انه بيتدخل في اشي ما بيفهم فيه!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ومضات ومضات



GMT 14:39 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

007 بالمؤنث

GMT 14:37 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

هل هي نهاية الخلاف السعودي ـ الأميركي؟

GMT 14:31 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

الجنرال زلزال في سباق أنقرة إلى القصر

GMT 03:38 2023 السبت ,04 آذار/ مارس

في حق مجتمع بكامله

أناقة ياسمين صبري على الشاطئ من الأبيض الكلاسيكي إلى الألوان المبهجة وجولات الموضة لا تتوقف

القاهرة ـ فلسطين اليوم
النجمة المصرية ياسمين صبري مع كل ظهور لها عبر حسابها على انستجرام، تنجح في لفت الانتباه بإطلالاتها الجذابة التي تبدو خلالها أنيقة واستثنائية، كما أن إطلالاتها على الشاطئ تلهم المتابعات لها باختيارات مميزة يسرن من خلالها على خطى نجمتهن المفضلة، فدعونا نرصد أجمل الأزياء التي ظهرت بها ياسمين على الشاطئ من قبل وتناسب الأجواء النهارية والمساء أيضًا. إطلالات باللون الأبيض تناسب أجواء الشاطئ من وحي ياسمين صبري النجمة المصرية خطفت الأنظار في أحدث ظهور لها خلال تواجدها في المالديف؛ بإطلالة ناعمة للغاية ظهرت فيها بفستان أبيض بتصميم عملي ومجسم ووصل طوله حتى منطقة الكاحل، مع الحمالات الرفيعة وفتحة الصدر غير المنتظمة، وتزين الفستان بفتحة ساق جانبية طويلة، كما أكملت أناقتها باكسسوارات ناعمة وأنيقة اللون الأبيض حليف ياسمين صبري في ...المزيد

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 04:54 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

درة تنسق قطع ازياء قصيرة بأناقة لتتناسب مع الأجواء الشتوية

GMT 05:51 2013 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

دبلوماسية الجغرافية المائية

GMT 13:39 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أنباء سارة لـ"ريال مدريد" بشأن موعد عودة كريم بنزيما

GMT 03:09 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

"داعش" تفرج على فيديو تُحرض فيه على "حماس" الفلسطينية

GMT 16:36 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إيهاب الحريري يوضح برنامجه لتطوير نادي الطيران

GMT 03:29 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الدونات المنزلي الشهي المزيّن بالشوكولاتة والسكر البودرة

GMT 11:28 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إسبانيا تتعرَّض لمفاجأة سيئة قبل مواجهتي تصفيات المونديال

GMT 06:30 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

خالد سليم ينطلق إلى العين السخنة لتصوير مسلسل "ولاد تسعة"

GMT 12:14 2016 الخميس ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

جيروم بواتينغ يرفض تحميله مسؤولية الهزيمة أمام "روستوف"

GMT 23:29 2020 الأربعاء ,06 أيار / مايو

كيف تصنع عطراً من الفواكه

GMT 07:26 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"السرطان" في كانون الأول 2019

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday