قال عالم الآثار المصري الدكتور زاهي حواس إنه سعيد جدا بأعمال ترميم المعبد اليهودي بالإسكندرية وافتتاحه ، وأضاف أنه عندما تولي مسؤولية الآثار عام ٢٠٠٢ كانت المعابد اليهودية مهملة ومهدمة جدا نتيجة خوف الأثريين من ترميم تلك المعابد، ولكن قمنا بترميمها لأنها جزء من تاريخ هذا الوطن. وأوضح "حواس" أن اليهود المصريين هم جزء من المصريين مثلهم مثل المسحيين والمسلمينتتمة

تطرح دار درو للمزادات، الجمعة، حذاء برقبة، يعتقد بأنه حذاء نابليون بونابرت، للبيع بمبلغ قد يصل إلى 80 ألف يورو (88176 دولارا). وتعتقد دار المزادات بأن نابليون امتلك حذاء ركوب الخيل الجلدي، خلال منفاه الأخير، في جزيرة سانت هيلينا في المحيط الأطلسي، بعد هزيمته في معركة ووترلو. وقال ألكسندر جيكيلو، المسؤول عن مزاد بيع الحذاء: "من الصعب فصل هذا الحذاءتتمة

بحضور النجم اللبناني رامي عياش وزوجته داليدا عياش عضو الهيئة الاستشارية في المتخصص، تألقت نجمة التصميم العربية منى المنصوري، على نحو مختلف في عرض أزياء أقيم في فندق نابليون في العاصمة الفرنسية باريس، بحضور نخبة من نجوم الفن والجمال والموضة والمجتمع الفرنسي الراقي. وحضر الفنان اللبناني رامي عياش بصفة ضيف شرف، فيما قدمت زوجته داليدا عرض أزياء راقيا لاقى استحسان الحضورتتمة

منذ سنوات طويلة ومصر تطالب بعودة حجر رشيد من المتحف البريطاني، خاصةً بعد الشروع فى بناء المتحف الكبير، لكن كيف وصل هذا الأثر المهم إلى بريطانيا.   أولًا حجر رشيد هو حجر ملكى من عهد الملك (بطلميوس الخامس) ويرجع تاريخه إلى 196 ق. م، وتم اكتشاف حجر رشيد عن طريق الصدفة من قبل جيش نابليون، حيث كانوا يحفرون لتشييد أساستتمة

إذا قمت بزيارة للشقق السكنية الخاصة بدوق أوميل بقصر «دي شانتلي» الواقع خارج باريس؛ سيتوارد إلى ذهنك التصاميم الداخلية للقصور الفرنسية في القرن الثامن عشر. فالغرف تتميز بالفخامة بجدرانها الأرجوانية المغطاة بألواح خشبية، والأثاث مرصع بالحلي، والأرضيات من باركيه فرساي، والمراجل منحوتة بشكل رائع، ناهيك عن الآلات الموسيقية وأدوات الحديقة. يبدو كل شيء بالغ الروعة على الرغم من أن هذهتتمة

تعبر جزيرة كورسيكا عن الجمال الفرنسي بطابع ريفى، وهي مكان جيد لقضاء العطلات العائلية. ويُقال إن نابليون، كان يشم رائحة موطنه ومسقط رأسه جزيرة كورسيكا، من جزيرة "إلبا" المجاورة، حيث كانت منفاه. وعلى الرغم من أنها تبعد حوالي 30 كيلومترا قبالة الساحل الشرقي لجزيرة كورسيكا، فلابد وأنه كان يملك حاسة شم قوية، ولكن الجزيرة التي وُلد فيها نابليون تفوح منهاتتمة

قديمًا كانت أوراق الصبار واحدة من أسرار الجمال الخاصة بالطبقات المرفهة على وجه الخصوص، إذ يذكر أن الملكة كليوباترا كانت تدلك وجهها يوميًا بعصارته، كما كانت الإمبراطورة جوزفين زوجة نابليون تنظف بشرتها بعصارته مخلوطة باللبن. واشتهر هذا النبات عند القدامى بنبتة «الخلود» أو «المعجزة»، وكثر ذكر مزاياه التي تقي من التجاعيد وتعالج بعض الأمراض، في أوراق البرديات ونقوش جدران المعابد. تتمة

عثر بعض الباحثين مؤخرًا على ختم مصري يبلغ من العمر ثلاثة آلاف و500 عامًا على شكل خنفساء، يُعتقد أنه يعود للفرعون تحتمس الثالث الذي كان يعتبر نابليون مصر. وعثر على الختم في منطقة الجليل الأسفل في حطين في "إسرائيل"، على رأس قمة بركان خامد، ومن المحتمل أنه دفن في الأرض بفعل الأمطار. وأبلغ مزارع من منطقة كفر حطين عن وجودتتمة