أكد خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان مدير عام البحوث والدراسات الأثرية، أن العائلة المقدسة باركت 17 موقع في القاهرة منها عين شمس التي أصبحت مقرًا لأسقفية قبطية، ومنطقة شجرة مريم في المطرية. وأضاف أنها استظلت تحت الشجرة العائلة المقدسة بظلها ولازالت تُعرف حتى اليوم بـ "شجرة مريم" وأنبع السيد المسيح بئر ماء بجوارها ونبتت هناك نباتات عطرية مثل نباتتتمة

على أنغام الأهازيج الوطنية، ووسط أجواء الفرح التي تغطت بإضاءاتٍ ملونة، زينت الساحة الخارجية لكنيسة دير اللاتين الواقعة في قلب مدينة غزة، تجمّع عشرات المواطنين. لبس الأطفال قبعات «بابا نويل»، وتجمّع الكبار بثيابهم الجميلة لحضور حفل إطلاق الفعاليات الخاصّة بالأعياد المجيدة، ولمشاهدة إضاءة الشجرة عن قرب.مساء 14 من ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أُضيئت شجرة الميلاد بحضور المدبر الرسولي لبطريركية القدستتمة

قال رئيس الوزراء محمد اشتية: "نريد أن نُسمع العالم أن مهد السيد المسيح لا يستحق جدارا للفصل، وأن الطريق إلى مهد السيد المسيح لا يجب أن تعيقها الحواجز، أن يأتوا ليروا كيف يزين الفلسطينيون معاً، أشجارهم، ويواصلون رسالة الإخاء والمحبة، رسالة المواطنة الواحدة".وأضاف رئيس الوزراء: "إذا كانت المستوطنات تطوق بيت لحم، فإن الروح الوطنية الفلسطينية هي التي تطوق هذه المستوطنات،تتمة

عُرضت قطعة أثرية خشبية، يقال إنها من المزود الذي حمل السيد المسيح رضيعا، في القدس، الجمعة، قبل نقلها إلى بيت لحم لإطلاق موسم الاحتفال بعيد الميلاد رسميا.تسلم راعي كنيسة بيت لحم هذا الأسبوع جزءاً صغيراً من مزود خشبي كان محفوظاً في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما.وأوضحت وكالة "رويترز" أن هذا الجزء وصل إلى القدس لعرضه على الجمهور لفترة وجيزةتتمة

أُعلن الثلاثاء، العثور على لوحة للفنان الإيطالي جيوفاني تشيمابوي، تعود لأوائل عصر النهضة، كانت معلقة بين مطبخ وغرفة جلوس في منزل سيدة تبلغ من العمر 90 عامًا في بلدة كومبيان، شمال فرنسا. ونقلت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية عن، فيلومين وولف، ممثلة مكتب التقييم التي اكتشفت اللوحة: "من النادر أن نرى لوحة في مثل هذه الحالة الممتازة. اعتقدت على الفور أنهاتتمة

ثمن النفاق أسهل بكثير من ثمن المصارحة.كم من البشر دفع ثمن قوله الحق دون أن يخشى لومة لائم؟ وكم من البشر صعد وأثرى وكبر لأنه مدح وتزلف ونافق وباع ضميره؟البشر نوعان: من يبتغى مرضاة السلطان دون أن يراعى حساب ربه، والنوع الثانى هو من يبتغى مرضاة ربه ولا يخشى إلا حساب الخالق.والحياة هى فاتورة تدفعها أو تقبضها بناء على المقابلتتمة

يحتفل المسيحيون في كثير من دول العالم في 19 يناير/كانون الثاني، ب عيد الغطاس، بالصلاة والغطس في الماء، غير أن المسيحيين المصريين أضافوا لتلك الاحتفالات نكهة خاصة بهم بمذاق القلقاس والقصب ورائحة البرتقال. يحتفل الأقباط المصريون السبت 19 يناير/كانون الثاني بذكرى معمودية السيد المسيح في نهر الأردن، على أيدي يوحنا المعمدان، وتقيم الكنائس بتلك المناسبة قداسات صلاة، والتي بدأت بترأس الباباتتمة

يحتفل المسيحيون الأرثوذكس في روسيا اليوم بعيد الغطاس، حيث تقام القداديس الدينية في الكنائس وشعائر مباركة مياه الأنهار، ويتعمد المؤمنون بمياه البحيرات والأنهار المتجمدة. فتح ثغرة في الجليد على شكل صليب ومباركة المياه والاستحمام في المياه الباردة، طقوس تصاحب الاحتفال بعيد الغطاس أو عيد التجلي الإلهي في روسيا منذ قرون، وكل واحدة من هذه الفجوات في جليد الأنهار والبحيرات تسمىتتمة

أكد المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس أن المسيحيين الفلسطينيين في الأرض المقدسة كما وفي هذا المشرق العربي ليسوا جاليات في أوطانهم، وذلك ردًا على بعض التصريحات الصادرة عن عدة شيوخ. وأضاف خلال استقباله صحافيين مساء امس الثلاثاء "لسنا جالية في فلسطين ونرفض أن يصفنا أحد كذلك، كما أننا لسنا أقلية أو عابري سبيل في بلادنا وفيتتمة

كان أستاذى الراحل أنيس منصور يكرر على مسامعى عبارة كلها حكمة لا أنساها ما حييت تقول: «أنا لا أعرف قواعد النجاح ولكن أعرف أهم قاعدة للفشل: إرضاء كل الناس». وكان الإمام على بن أبى طالب (رضى الله عنه وأرضاه) يقول: «رضاء كل الناس غاية لا تدرك». وكما قال السيد المسيح: «فى البدء كانت الكلمة». الكلمة هى الفكرة فى العقل التىتتمة