فلسطين اليوم
آخر تحديث GMT 03:54:24
السبت 26 نيسان / أبريل 2025
 فلسطين اليوم -
أخر الأخبار

فلسطين اليوم

Tag

 فلسطين اليوم -
بقلم-د.أسامة الغزالي حرب
ليست أهمية السياحة فى الاقتصاد المصرى فى حاجة إلى إثبات، بل إننى أعتقد أنها القطاع الأكثر أهمية بالنظر، ليس فقط للتنوع الفريد فيها بين سياحة ثقافية وشاطئية ونهرية وترفيهية وسفارى وغطس وعلاجية ودينية...إلخ، ولكن الأهم من ذلك هو إمكانات التوسع الهائل فى كل منها. وأقول هنا بثقة إننى متفائل للغاية بوجود د. رانيا المشاط على رأس وزارة السياحة حاليا. لقدتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم-د.أسامة الغزالي حرب
تابعت مؤخرا أكثر من موضوع عن إحدى المشكلات الاجتماعية الحادة التى تواجه اليابان اليوم، وهى مشكلة تزايد نسبة كبار السن أو تزايد الشيخوخة بين الشعب اليابانى، فنحو عشرين فى المائة من السكان تعدوا سن الستين، وهناك مليون فرد تجاوزوا سن الثمانين..مما جعل اليابان تتصدر دول العالم فى معدلات الشيخوخة. والمدهش أن الكثيرين منهم يصر على ممارسة عمل ما داخل أسرهم،تتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم-د.أسامة الغزالي حرب
< فاطمة ناعوت: الأديبة و الكاتبة المبدعة فاطمة ناعوت كتبت فى مقالها الأسبوعى فى المصرى اليوم (17/12) تحت عنوان: «من الذى يغازل إسرائيل», ما فهمت منه أن بعض الصحفيين اتهموها بمغازلة إسرائيل..لماذا؟ لانها كتبت مقالا عن العالم المصرى اليهودى ريموند شينازى مكتشف علاج فيروس «سى»!. إننى لم أطلع على كتابات أولئك الصحفيين التى أشارت إليهم، ولكننى, مع الاحترام بالطبع لحريةتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم: د. أسامة الغزالى حرب
المقال المهم الذى كتبه السيد أحمد عز الأربعاء (28/9) فى جريدة “المصرى اليوم” والذى دعا فيه إلى التفاؤل بمستقبل الاقتصاد المصرى بناء على مبررات وأسباب محددة أوردها...قدم نموذجا للكتابات الموضوعية المدروسة للاقتصاد المصرى، لست ادعى قدرة على تقييمها علميا بدقة، ولكنها بلا شك جديرة بأن تثير تعليقات جادة حولها اتفاقا أو اختلافا من المتخصصين والممارسين فى المجال، وهو ما حدثتتمة
 فلسطين اليوم -
بفلم: د.أسامة الغزالي حرب
أقصد بها تلك الطفلة المسكينة، ذات الأربعة عشر ربيعا، التى فارقت الحياة فى أثناء جريمة ختان كانت تجرى لها فى أحد المستشفيات الخاصة بمدينة السويس يوم الأحد أمس الأول (29 مايو) على يد «طبيبة»! قيل إنها اعتادت ارتكاب تلك الجريمة، طبعا لتتكسب منها على حساب صحة وحياة آلاف الفتيات الصغيرات.  إننى لا أعرف لماذا أخفى اسم تلك المتهمة التى ينبغىتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم: د.أسامة الغزالى حرب
الجدال غير المسبوق الذى شهدته الساحة المصرية حول قضية جزيرتى تيران و صنافير كان كاشفا لحقائق كثيرة تتعلق بالطريقة التى نفكر بها نخبة وشعبا و دولة فى قضايانا القومية، و هى طريقة لا تبعث- فى تقديرى – على الارتياح! إن انقسام الرأى حول القضايا السياسية هو مسألة متصورة، بل هو أمر طبيعى و بدهى فى الدنيا كلها، خاصة بشأن المعاهداتتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب
أحد التعبيرات التى تقال أحيانا- وكثيرا بحسن نية- هو القول بضرورة «ألا تسقط مصر» وكان آخرها ما صرح به السيناتور الأمريكى ليندسى جراهام عضو وفد الكونجرس الذى يزور مصر حاليا (وهم عادة يفضلون زيارة مصر فى هذا الوقت من العام!) والذى قال- وفقا لما قرأته فى الشروق (4/4) ص 5 – أنه«يجب أن نمضى قدما فى هذا الملف- يقصد ملفتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب
نعم، شر البلية ما يضحك! و أقصد بذلك واقعة اختطاف طائرة مصر للطيران، رحلة رقم 181 صباح امس الثلاثاء (29/3) خلال رحلتها من مطار برج العرب بالاسكندرية إلى مطار القاهرة، و تحويل مسارها إلى مطار لارنكا فى قبرص. إننى لم أعرف- من مصادر الأنباء المتاحة حتى كتابة هذه السطور- دوافع اختطافها، و لماذا كان الاختطاف إلى قبرص؟ على أى حالتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب
العمليات الإرهابية البشعة التى تعرضت لها العاصمة البلجيكية (بروكسل) يوم الثلاثاء الماضى (22/3) فى مطارها الدولى وفى محطتين للمترو، شكلت طعنة فى قلب أوروبا بالمعنى الدقيق للكلمة. فبلجيكا، بالرغم من أنها من اصغر دول اوروبا (11 مليون نسمة تقريبا) إلا ان عاصمتها تضم أهم مؤسسات الاتحاد الاوروبى مثل المفوضية الاوروبية ومجلس االاتحاد الاوروبى، ومجلس الوزراء الاوروبى..إلخ. كما أن بلجيكا نفسهاتتمة
 فلسطين اليوم -
بقلم: د.أسامة الغزالي حرب
من هو منير نعمة الله؟ لقد كتبت يوم الأحد الماضى عن رحلتى إلى سيوة فى أقصى شمال غرب مصر، تلك الواحة الفريدة التى اشتهرت فى التاريخ القديم بالزيارة التى قام بها الإسكندر الأكبر إليها منذ أكثر من 23 قرنا للالتقاء بكهنة معبد آمون بها، و كانت دوما مقصدا للرحالة و محلا لاهتمام الباحثين والمؤرخين عير التاريخ. ولكن سيوة المعاصرة، الحالية،تتمة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
palestine , Palestine , Palestine