أبل تحول متاجرها إلى فصول لتعليم برمجة الكمبيوتر
آخر تحديث GMT 20:13:32
 فلسطين اليوم -
هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48 شهيد في النصيرات وقصف مدفعي وجوي يستهدف شمال القطاع
أخر الأخبار

أبل تحول متاجرها إلى فصول لتعليم برمجة الكمبيوتر

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - أبل تحول متاجرها إلى فصول لتعليم برمجة الكمبيوتر

شركة أبل
نيويورك ـ أ.ف.ب

تستخدم شركة أبل جميع متاجرها في شتى أرجاء العالم كفصول دراسية مؤقتة هذا الأسبوع لتعليم برمجة أجهزة الكمبيوتر.

وتستعين الشركة بمتاجرها، وعددها 468 متجرا، لتقديم دورات تدريبية في إطار حملتها السنوية التي تطلق عليها "ساعة برمجة".

وقال كرايغ فيديرغي، أحد كبار المديرين التنفيذين في أبل، إنه يرغب في "إلهاب حماس" المتعلمين من الشباب، فضلا عن رغبته في تبديد صورة العبقرية المكوّنة عن مبرمجي الكمبيوتر "المتفردين"، قائلا "إنها (البرمجة) وسيلة ابتكارية رائعة، لا تختلف عن الموسيقى".

وتعد "ساعة برمجة" حملة عالمية تتيح للمستخدمين دروسا تمهيدية في مجال برمجة الكمبيوتر.

وتطبق الحملة في نحو 180 دولة، تدعمها شركات التكنولوجيا والحكومات الوطنية، ويذكر أن أكثر من 100 مليون شخص استفادوا منها العام الماضي.

ويدعم الحملة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، ورئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، إلى جانب شخصيات بارزة في مجال التكنولوجيا مثل، بيل غيتس، وسير ريتشارد برانسون وممثلو شركات مايكروسوفت وغوغل وفيسبوك وأمازون.

كما تتيح الشركة المنتجة للعبة "ماين كرافت" الحاسوبية دورة تدريبية خاصة في إطار الحملة.

وتدعم شركة أبل الحملة هذا العام من خلال حلقات عمل لتعليم البرمجة ومحادثات من الشركات المطورة ودورات تدريبية ينظمها مهندسو البرمجيات.

ويقول فيديريغني إنه نظرا لأن الحياة الحديثة غارقة في التكنولوجيا الرقمية، أصبح فهم لغة الكمبيوتر شكلا ضروريا من أشكال التعلم.

وأضاف : " هذه الأجهزة أصبحت جزءا من حياتنا، فكلنا يملك نوعا من أنواع الكمبيوتر في أي مكان يذهب إليه، لذا أصبحت القدرة على خلق هذه الوسيلة أساسية تماما مثل القدرة على الكتابة".

وقال فيديرغني، نائب رئيس هندسة البرمجيات في آبل، إنه بدأ تجربة على البرمجة عندما كان في سن العاشرة.

وأضاف : "كانت اللحظة الأولى التي أدركت فيها استطاعتي إدخال بعض الأوامر في الكمبيوتر وخلق شئ منها بمثابة الإلهام".

وقال إن البرمجة يجب اعتبارها بمثابة "لغة وطريقة تفكير".

ونظرا لكون الكثير من الشباب يتمتعون بإمكانية كبيرة تتعلق باستخدام أجهزة الكمبيوتر، فإن القدرة على برمجة هذه الأجهزة تعد "المرحلة الثانية للتعلم"، على حد قوله.

لكنه قال إن ثمة مشكلة ، موضحا أن "الناس تكوّنت لديهم فكرة صورة عن البرمجة أشبه بشئ متفرد وتقني للغاية.

لكن البرمجة مهنة من بين المهن التي تتسم بقدر عال من الإبداعية والتعبير والاجتماعية".

وأضاف : "إنها وسيلة إبتكارية رائعة لا تختلف عن الموسيقى، وثمة انسابية بين الناس بشأن تحديد من هو مبرمج ومن هو موسيقي".

ويقول فيديريغي إنه يرغب من استخدام سلسلة معارض آبل العالمية كقواعد تدريب وتعليم.

وأضاف أن الجذور الأولى لأبل كانت ترتبط بالتعليم، واليوم أصبحت تكنولوجيا الكمبيوتر جزءا من نطاق الفصول الدراسية.

ويقول إنه من الصعب التنبؤ بالمرحلة التالية الخاصة بطريقة استخدام الطلبة للتكنولوجيا الرقمية، ومتى "يتحرك الشباب بسلاسة بين مختلف أنواع الأجهزة".

لكن هناك بعض الانتقادات الموجهة للتكنولوجيا في التعليم، من بينها تقرير رئيسي من منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية يبرز عدم وجود علاقة بين المليارات التي تنفق على التكنولوجيا التعليمية وأي تحسين في النتائج.

ويضيف فيديرغي : "لا أشك في قيمة التكنولوجيا في تأجيج العقول الشابة".

وقال : " مثلها كمثل أي أداة أخرى، إذا طرحتها داخل الفصل الدراسي، دون التفكير في تحقيق أفضل استفادة من هذه الأداة، وتجربة طرق قديمة باستخدام تكنولوجيا جديدة على المكتب، فلن تجدي على الإطلاق".

وأضاف: " بل تصبح التكنولوجيا حال تطبيقها بطريقة دقيقة بمثابة ظاهرة".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبل تحول متاجرها إلى فصول لتعليم برمجة الكمبيوتر أبل تحول متاجرها إلى فصول لتعليم برمجة الكمبيوتر



GMT 04:54 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام يعترف بتقليل جودة الفيديوهات على منصته

GMT 04:52 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يختبر ميزة جديدة للبحث عن تحديثات القنوات

GMT 04:42 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تيك توك تعتزم السماح بعرض محتوى ستيم لجميع المستخدمين

GMT 10:37 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

رائدة ناسا "كيت روبينز" تحصد الفجل المزروع في الفضاء

GMT 09:13 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

بث مباشر لظاهرة الكسوف الجزئي للشمس
 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:51 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 21:38 2020 الأحد ,03 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 06:51 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الحمل" في كانون الأول 2019

GMT 07:28 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

«الهلال الشيعي» و«القوس العثماني»

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة "أيقونة" رفع الأثقال بعد صراع مع المرض

GMT 22:54 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أصحاب دور العرض يتجهون إلى رفع "عمود فقرى" من السينما

GMT 10:32 2020 الأربعاء ,20 أيار / مايو

فساتين خطوبة للممتلئات بوحي من النجمات
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday