الرفض أحسن
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

الرفض أحسن

 فلسطين اليوم -

أنا فتاة عربية، عمري 20 ‏ عاماً ، تقدم لخطبتي رجل، أَثنى الجميع على أخلاقه. مع العلم، أن عائلتي لم تكن لها أي علاقة من قبل مع عائلته، إلا أن أمي كانت رافضة الأمر، بحجة أنه غير موظف، لكنني أصررتُ ووافقت عليه. وهكذا تمت خطبتنا لمدة سنتين، من دون أن أراه خلالهما أو أكلمه. وحالياً، أنا ملك له منذ 6 ‏ شهور. وهنا بدأت مشكلتي، حيث إنني اكتشفت أنه لم يعجبني أبداً ، وأنه مختلف تماماً عما كنت أتوقعه شكلاً وتفكيراً . وفي الحقيقة، إنني عندما أجلس معه أشعر وكأنني أجلس مع رجل عجوز متقدم في السن. كل كلامه وأفكاره عبارة عن فلسفات لا أفهمها. وفي حال حاولت أن أغير الحديث وأجذبه إلى الكلام في مواضيع أخرى، أجده يصمت ويجلس ساكتاً. إلى ذلك، هولا يهتم بشكله أبدأ ، خصوصاً أن أسنانه مسوسة وشعره أشعث وكذلك لحيته. لا أدري يا سيدتي لماذا أنفر من شكله إلى هذا الحد، على الرغم من أنني أشعر بأنه يحبني، لكنني لم أعد أحبه، إلى درجة أنني لم أعد أشعر بالشفقة نحوه، أو الرغبة في الاهتمام به. أتمنى أن أصارحه بمشاعري، لكنني مترددة. سيدتي، منذ امتلكني وأنا لا أشعر بالفرحة مثل غيري من البنات. ومع كل يوم يأتي يزداد كرهي له، حتى إنني لم أعد أشعر بالرغبة في أن يلمسني أو يقترب مني. وعندما حاولت أن أخبر أمي بما أشعر به، أخبرتني أن العيب يكمن فيّ أنا ، وأنني لو رفضته فسأصبح بمثابة المطلقة، وهذا ما سوف يؤثر في سمعة عائلتنا. لذا، جعلني هذا أسكت على الضّيم الذي أعيشه، وآثرت الصمت عن مشكلتي متحملة. أرجوك ساعديني، ماذا أفعل ؟ أريد حلاً؟

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:11 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday