هولاند يطلب مساعدة ميركل في مواجهة الجهاديين
آخر تحديث GMT 05:19:09
 فلسطين اليوم -

هولاند يطلب مساعدة ميركل في مواجهة الجهاديين

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - هولاند يطلب مساعدة ميركل في مواجهة الجهاديين

الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
باريس - فلسطين اليوم

بعيد عودته من واشنطن واصلأوباما يبحثان هاتفيًا التعاون العسكري في سورية" href="http://www.palestinetoday.net/news/worldnews/%D9%87%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF-%D9%88-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9.html" target="_blank"> الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند جهوده الدبلوماسية الاربعاء حيث يستقبل المستشارة الالمانية انغيلا ميركل قبل ان يلتقي بوتين يصرح بأن تركيا تنشر التطرف الدينى" href="http://www.palestinetoday.net/breakingnews/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%B5%D8%B1%D8%AD-%D8%A8%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%89.html" target="_blank">الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس في موسكو، لكن جهوده لتشكيل ائتلاف واسع ضد تنظيم الدولة الاسلامية تبدو صعبة.

وزاد من تعقيد الجهود الفرنسية اسقاط تركيا طائرة روسية قالت انها اخترقت مجالها الجوي على الحدود مع سوريا الامر الذي نفته موسكو.

لكن رغم الوحدة المعلنة الثلاثاء بين فرنسا والولايات المتحدة بعد اعتداءات باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر (130 قتيلا و 350 جريحا) لم ينل الرئيس الفرنسي الا القليل من التعهدات من نظيره الاميركي الى جانب الوعد بتكثيف الغارات الاميركية وتعزيز تبادل معلومات الاستخبارات بين اجهزة البلدين.

وابدى اوباما تحفظات كبرى ازاء امكانات التعاون مع روسيا في الملف السوري طالما لم يقم نظيره الروسي فلاديمير بوتين ب"تغيير استراتيجي"، ما يجعل تشكيل "ائتلاف" كبير يشمل موسكو امرا نظريا.

وتنتقد واشنطن وباريس موسكو بالتركيز في غاراتها على مواقع المعارضة السورية المعتدلة بدلا عن تنظيم الدولة الاسلامية، وبدعم الرئيس السوري بشار الاسد الذي يطالب الغرب برحيله. واسفر النزاع السوري حتى الان عن مقتل 250 الف شخص على الاقل منذ 2011 واجبر ملايين السوريين على الهجرة.

وزاد الحادث الخطر على الحدود السورية التركية بين انقرة وموسكو الذي وصفه بوتين ب "الطعنة في الظهر" من جانب "شركاء الارهابيين"، من صعوبات تعزيز تنسيق العمليات ضد تنظيم الدولة الاسلامية.

وقتل طيار روسي في الحادث. والاربعاء اكدت السلطات الروسية انه تم انقاذ الطيار الثاني الذي قال انه لم يتلق اي تحذير من السلطات التركية، بعكس تصريحات انقرة.

وقال قسطنطين موراختين لصحافيين روس داخل قاعدة جوية روسية في سوريا بعد انقاذه من قبل قوات خاصة "لم يكن هناك اي تحذير، لا عبر اللاسلكي ولا بصريا. لم يكن هناك اي اتصال على الاطلاق"، مضيفا انه "لو اراد (الجيش التركي) ان يحذرنا، كان قادرا على ارسال طائرة في محاذاتنا. لم يكن هناك اي شيء على الاطلاق".

ورشق مئات المتظاهرين الاربعاء السفارة التركية في موسكو بالحجارة وكسروا بعض زجاج المبنى.

ولكن رغم التوتر مع انقرة، ترك السفير الروسي في باريس الكسندر اورلوف الباب مفتوحا امام تعاون معزز في سوريا مؤكدا ان بلاده على استعداد لتشكيل "هيئة اركان مشتركة" ضد تنظيم الدولة الاسلامية تضم فرنسا والولايات المتحدة وحتى تركيا.

- تنظيم الدولة الاسلامية يتبنى اعتداء تونس -

من جهة اخرى اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاربعاء ان بلاده تدعم اقتراحا للرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند باغلاق الحدود التركية-السورية بهدف "وقف تدفق المقاتلين" الجهاديين.

كما سعى الى الطمأنة مؤكدا ان بلاده لن "تعلن الحرب" على تركيا بعد اسقاط الطائرة معتبرا ان الحادث اقرب ما يكون الى "استفزاز متعمد".

كما سعى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الى تهدئة التوتر الاربعاء مؤكدا ان بلاده تريد تجنب اي "تصعيد" مع موسكو مكررا تبرير استخدام طائراته القوة.

ويستقبل هولاند مساء الاربعاء ميركل بباريس. وتركز المباحثات على مكافحة الارهاب واستقبال اللاجئين السوريين.

واعلنت الحكومة الالمانية قبل اللقاء نيتها ارسال جنود اضافيين يصل عددهم الى 650 الى مالي للتخفيف عن فرنسا التي تشارك بالتوازي في مكافحة تنظيم الدولة الاسلامية في الساحل والشرق الاوسط.

ويبدو ان باريس تعتزم ضم برلين الى التحالف ضد تنظيم الدولة الاسلامية. وقال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس للصحافة الالمانية "الالمان اناس برغماتيون جدا وفي يوم ما سيمرون من النظري الى التطبيق".

وتبنى تنظيم الدولة الاسلامية اعتداء تونس الذي اوقع 12 قتيلا بين افراد الامن الرئاسي.

اما في بلجيكا، فقد حاولت بروكسل الاربعاء استعادة نمط الحياة المعتاد بالرغم من الابقاء على الانذار بهجوم ارهابي باقصى مستوياته، فاعادت تشغيل خطوط المترو تدريجيا وفتح المدارس وسط رقابة امنية مشددة.

ولا تزال المطاردات جارية بصورة حثيثة في بلجيكا بحثا عن المشتبه به الرئيسي في اعتداءات باريس صلاح عبد السلام البالغ من العمر 26 عاما حيث تتوالى عمليات الدهم منذ بضعة ايام.

كما اصدر القضاء البلجيكي الثلاثاء مذكرة توقيف دولية بحق شخص يدعى محمد ابريني (30 عاما) كان برفقة صلاح عبد السلام قبل يومين على اعتداءات باريس ووجه التهمة الى شخص خامس بتهمة "عمليات قتل ارهابية".

في الاثناء نفى لعزيز ابراهيمي (39 عاما) وهو احد الخمسة المتهمين في بلجيكا في التحقيق في اعتداءات باريس ان يكون ساعد صلاح عبد السلام.

وقال محامون ان النيابة تشتبه في ان هذا المغربي الذي يقيم في جيتي ببروكسل نقل بسيارته في بروكسل صلاح عبد السلام الذي لا يزال فارا.

وقال محاميه سوكول فلياهن ان "موكلي يقول انه لم ير صلاح عبد السلام ابدا، وخصوصا منذ الاحداث. انه يعرف عائلة عبد السلام بالنظر لانه عاش في الحي نفسه في مولنبيك، وهو ينفي كل التهم الموجهة اليه".

وفي فرنسا قد يكون تم تفادي مجزرة اخرى بعد ايام من اعتداءات باريس في 13 تشرين الثاني/نوفبر. فقد كان الجهادي البلجيكي المغربي عبد الحميد ابا عود الذي قتل في 18 تشرين الثاني/نوفمبر، يعتزم تفجير نفسه بمساعدة شريك في الاسبوع الذي اعقب اعتداءات باريس في حي لاديفانس للاعمال غرب باريس.

وطلب الرئيس الفرنسي الاربعاء من مواطنيه وضع الاعلام الفرنسية على منازلهم ا ثناء مراسم التكريم الوطنية التي ستجري الجمعة لضحايا مجزرة باريس.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هولاند يطلب مساعدة ميركل في مواجهة الجهاديين هولاند يطلب مساعدة ميركل في مواجهة الجهاديين



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 08:58 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

حزب الله يستهدف 7 مواقع للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان

GMT 23:39 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود عباس يصف رسالة خالد مشعل إلى مؤتمر فتح السابع بـ "الطيبة"

GMT 15:50 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

صدور الدجاج بالمستردة والعسل
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday