في جلسة مصارحة
آخر تحديث GMT 12:38:00
 فلسطين اليوم -

الغفران هدّية الذات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

انا سيدة متزوجة وعندي ولده عمره 8 سنوات، منذ أشهر، بدأت أشك في زوجي لأنه بدأ يضع رمز حماية لهاتفه بشكل مفاجئ. وكلما أسأله يتحجج بألف حجة ويصرخ في وجهي. وصارحته مرة أنني اشك فيك، لكن من دون فائدة. وفي يوم من الأيام رجعت من العمل فجأة، وللأسف وجدته يجلس ومعه امرأة في المجلس، فطرقت عليه الباب ويا لها من صدمة: هدم حُب دام 15 سنة. لا أحد بعد الله يعرف هذه المصيبة، وأكاد أفقد عقلي. وهو كاد يجنّ عندما طلبت منه الفراق.. واعتذر واقسم على المصحف أنه نادم على فعلته، ولن يعود اليها ما دام على قيد الحياة. ولكن المشكلة أنني أمقته ولا اشعر بالسعادة معي. دلّيني على الطريق، لأنني تائهة. هو فعلاً تغيّر للأفضل، ولكني لا اشعر به ابداً. هجرته أسبوعين وبالغصب رجعت الى غرفتي وما زلت أشك فيه... فماذا أفعل؟ أرجوكِ ساعديني؟

المغرب اليوم

حين نتحدث عن الغفران والمسامحة، كثيرون يعتقدون وكأنّ الأمر عبارة عن مكافأة شخص أخطأ. ولكنها في الحقيقة، مكافأة للذات. فالنفس الغاضبة من العذر، تأكل نفسها وتمرض. لذلك، فإن الغفران هو خلق هدوء نفسي وهديّة للذات. الرجل أخطأ كثيراً، وخطؤه كبير، لكنه اعتذر ورجع أفضل من السابق، فلا تضيعي عودته الجيّدة بعصبيتك. وتذكري أنّ الله سبحانه وتعالى يستر. فمن باب أولى أن نغفر ونستر، خاصة انك سوف تعيشين معه بقية حياتك. هو أخطأ، واعترف بخطئه، ويبذل مجهوداً لترميم ما كسره.. أنت تريدين البقاء، كوني ذكية... وفي جلسة مصارحة، قولي له إنك غفرت وانتهى الأمر.. ولكن بينكما وعد على طيّ الصفحة وانهاء الامر من أساسه، والمضيّ بحياتك من دون هذه الصفحة المؤلمة التي طويتها.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday