تزوجت قبل عامين، وعمري الآن 27 سنة عرفت زوجي خلال خطوبة دامت سنتين، وأعجبني أنه طموح؛ لأنه وصل إلى دراسته العليا، وأنا أيضاً طموحة، وكنا نتحدث عن سفره من جديد لإكمال دراسته، لكنه بدأ يتغير، فهو مسؤول عن أمه وأخته، بحيث سكنا في نفس العمارة، نحن في شقة وأمه وأخته في شقة ملاصقة، والده في بلد آخر، لكن مشكلتي أنه تغير إلى درجة أصبح يغضب ويصرخ كلما أردت الحديث عن السفر وتحقيق الطموح يقول لي إنه لا يستطيع ترك أهله وأمه مريضة لكني أراها عادية، صحيح عندها السكري وضعف العظام لكنها تتحرك أقول له إننا شباب وهذه فترة السعي التي تحقق لنا طموحنا، وأنا بدأت بمشروع بزنس وأريد أن أكبره وأتطور، أقول له لا نعرف ماذا تخبئ لنا الدنيا، وأنا أحب أن يتعلم أولادي في الخارج وأحقق طموحي معهم والله يا خالة أنا لست إنسانة سيئة، ولكني لست اجتماعية كفاية لأنسجم مع أهله، وحتى أبي يقول لي إني منكمشة، ويسألني ماذا عمل الناس لي لأبتعد عنهم صارت حياتي مع زوجي زعيق وصراخ مستمر كلما فتحنا موضوع السفر والطموح، وهو يقول دائماً لا أترك أهلي
تعبت ولا أعرف ما الحل لكني مصدومة جداً بزوجي
آخر تحديث GMT 20:25:23
 فلسطين اليوم -
أشرف حكيمي يوقع عقدًا جديدًا مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2029 هجوم صاروخي ومسيّر يستهدف القاعدة الأميركية في حقل كونيكو بريف دير الزور وسماع انفجارات قوية الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب من "لواء جفعاتي" خلال معارك شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان انتقادات حادة من منظمة الصحة العالمية لإسرائيل بسبب عرقلة عمل فرقها الطبية في غزة وحرمان مستشفى كمال عدوان من الإمدادات القوات اليمنية تستهدف سفينة في البحر الأحمر وتؤكد استمرار العمليات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي تصاعد حملات الاعتقال الإسرائيلية بالضفة أكثر من 11,700 مواطن قيد الاعتقال وسط تنكيل وتدمير واسع النطاق شرطة الاحتلال يعتقل 20 عاملا فلسطينيا من الأراضي المحتلة عام 48
أخر الأخبار

طموحي أم زوجي

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

تزوجت قبل عامين، وعمري الآن 27 سنة. عرفت زوجي خلال خطوبة دامت سنتين، وأعجبني أنه طموح؛ لأنه وصل إلى دراسته العليا، وأنا أيضاً طموحة، وكنا نتحدث عن سفره من جديد لإكمال دراسته، لكنه بدأ يتغير، فهو مسؤول عن أمه وأخته، بحيث سكنا في نفس العمارة، نحن في شقة وأمه وأخته في شقة ملاصقة، والده في بلد آخر، لكن مشكلتي أنه تغير إلى درجة أصبح يغضب ويصرخ كلما أردت الحديث عن السفر وتحقيق الطموح. يقول لي إنه لا يستطيع ترك أهله وأمه مريضة. لكني أراها عادية، صحيح عندها السكري وضعف العظام لكنها تتحرك. أقول له إننا شباب وهذه فترة السعي التي تحقق لنا طموحنا، وأنا بدأت بمشروع بزنس وأريد أن أكبره وأتطور، أقول له لا نعرف ماذا تخبئ لنا الدنيا، وأنا أحب أن يتعلم أولادي في الخارج وأحقق طموحي معهم. والله يا خالة أنا لست إنسانة سيئة، ولكني لست اجتماعية كفاية لأنسجم مع أهله، وحتى أبي يقول لي إني منكمشة، ويسألني ماذا عمل الناس لي لأبتعد عنهم؟ صارت حياتي مع زوجي زعيق وصراخ مستمر كلما فتحنا موضوع السفر والطموح، وهو يقول دائماً: لا أترك أهلي. تعبت ولا أعرف ما الحل لكني مصدومة جداً بزوجي.

المغرب اليوم

1 مؤكد يا حبيبتي أنك أرسلت الرسالة كما ظهر لي من تاريخها قبل أن ندخل جميعاً زمن كورونا! 2 وآمل أنه بعد ما حدث وتوقف السفر، وتغيرت أساليب حياتنا وأهدافها أيضاً، أن يكون الدرس وصلك قبل ردي على رسالتك! 3 ها أنت ترين بنفسك أن العالم كله عاد إلى العائلة، وأنه لا بديل من بيت الأهل الذي يجمعنا بالحلوة والمرة! 4 أخطات يا ابنتي حين ظننت أن العائلة هي عائق أمام تحقيق الطموح، بل ثبت للعالم أجمع أن العائلة هي السند الأقوى والأهم والمرجع الأول والأخير بعد الله سبحانه وتعالى. 5 لو كنت مكانك لتقربت من عائلة زوجي، وكسبت عائلة ثانية إلى جانب عائلتي الأولى. فلا تتسرعي وتحكمي على نفسك بأنك مصدومة ومظلومة لأنك لا تحققين طموحك بالسفر!! 6 لا تظني أيضاً أن التقرب من عائلة زوجك سيكون على حساب طموحك، بل على العكس، سترين أنهم سيصبحون عوناً لك لتحقيق أحلامك؛ لأنك في تحقيقها ستسعدين نفسك وزوجك وكل فرد من عائلتك بدلاً من أن يكون خط طموحك يسير عكس خط العائلة! 7 الآن تذكري أنك في زمن تستطيعين فيه أن تعملي وتطمحي، وتعيشي يومك في مكان واحد، وتتواصلي مع العالم منه، من دون أن تتحركي من مكانك! 8 هذا التحدي هو ما يجعل نجاحك بإذن الله أكبر وأهم، خاصة أنه سيكون في ظل عائلة محبة ومتعاونة، ويساند أفرادها بعضهم البعض، بالحب والتفهم والعون، فلا تخلطي الأوراق، وتغلّبي على شيطان الأنانية الذي يهوى خراب النفوس والبيوت

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday