انا أحب صديق أخي، وعلاقتنا عمرها سنة، في البداية لم أقدر أن اعترف له بأني أحبه، ولكني بعد فترة اعترفت كان عمري وقتها تقريباً 15 سنة وهو كان عمره 17 وبعدها، بدأنا تقريباً نتحدث الى بعضنا كل يومين أو ثلاثة وأحياناً كل أسبوع العام الماضي ترك المدرسة حتى يعمل، لكن أهله أصروا عليه أن يكمل دراسته، لكنه لم يطعهم ذات مرة قلت له «خلاص أنا لن أكلمك لأني أخاف أن يكشفنا أحد تكون بينك وبين أهل مشاكل خاصة أنك صديق أخي» فكان أن زعل مني، وبقيت شهرين من دون أن اتصل به وذات يوم فوجئت به يتصل بي من موبايل أمه، حيث قال لي أما ما نسيتك لا تخافين

المهم، مرت الأيام وكنت اتصل به مرة في الشهر مع أني، والله يا سيدتي، لا أتحمل غيابه دقيقة واحدة وبعد ان بدأ يشتغل وكانت عنده دورات، تغير جداً عليّ كان يقول لي أنا افكر كيف اكلمك من وراء أهلنا وانت بنت ناس وقال لي أخوك طلب مني دخيلك لا تخوني في يومٍ أو تغدر بي وصار يقول لازم ما نكلم بعض لمصلحتنا، وإذا في نصيب انت تكونين لي سيدتي، أحياناً انا لا اتصل به، لكن أحياناً اضطر الى ذلك، ولكنه يتضايق، ويقول أنا لا أريدك بالحرام أنا أريدك بالحلال، ولا أريد أن أكلمك بالتليفون وفي هذه الفترة أرسل إليه مسجات، لكنه أيضاً لا يرد وعندما اعود واتصل يقول «لا تتصلي مجدداً، فأنا أخاف على مصلحتك»

سيدتي، أنا أحبه ولا أقدر أن اصبر على بعده، أقول له أوكي نتكلم كل 3 أسابيع مع بعض، فيقول لا سيدتي، أنا لا أقدر أن أكلمه وأريد الحل منك
آخر تحديث GMT 12:38:00
 فلسطين اليوم -

مراهق عاقل

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

انا أحب صديق أخي، وعلاقتنا عمرها سنة، في البداية لم أقدر أن اعترف له بأني أحبه، ولكني بعد فترة اعترفت. كان عمري وقتها تقريباً 15 سنة وهو كان عمره 17. وبعدها، بدأنا تقريباً نتحدث الى بعضنا كل يومين أو ثلاثة وأحياناً كل أسبوع. العام الماضي ترك المدرسة حتى يعمل، لكن أهله أصروا عليه أن يكمل دراسته، لكنه لم يطعهم. ذات مرة قلت له: «خلاص أنا لن أكلمك لأني أخاف أن يكشفنا أحد تكون بينك وبين أهل مشاكل. خاصة أنك صديق أخي». فكان أن زعل مني، وبقيت شهرين من دون أن اتصل به. وذات يوم فوجئت به يتصل بي من موبايل أمه، حيث قال لي: "أما ما نسيتك لا تخافين". المهم، مرت الأيام وكنت اتصل به مرة في الشهر مع أني، والله يا سيدتي، لا أتحمل غيابه دقيقة واحدة. وبعد ان بدأ يشتغل وكانت عنده دورات، تغير جداً عليّ. كان يقول لي: "أنا افكر كيف اكلمك من وراء أهلنا وانت بنت ناس؟ وقال لي: "أخوك طلب مني: دخيلك لا تخوني في يومٍ أو تغدر بي". وصار يقول: "لازم ما نكلم بعض لمصلحتنا، وإذا في نصيب انت تكونين لي". سيدتي، أحياناً انا لا اتصل به، لكن أحياناً اضطر الى ذلك، ولكنه يتضايق، ويقول: "أنا لا أريدك بالحرام أنا أريدك بالحلال، ولا أريد أن أكلمك بالتليفون". وفي هذه الفترة أرسل إليه مسجات، لكنه أيضاً لا يرد. وعندما اعود واتصل يقول: «لا تتصلي مجدداً، فأنا أخاف على مصلحتك». سيدتي، أنا أحبه ولا أقدر أن اصبر على بعده، أقول له (أوكي) نتكلم كل 3 أسابيع مع بعض، فيقول: لا. سيدتي، أنا لا أقدر أن أكلمه. وأريد الحل منك؟

المغرب اليوم

* صراحة، أنت محظوظة أن رزقك الله بشاب، على الرغم من صغر عمره، إلا انه ناضج وقادر على مقاومة رغباته ويريدك بالحلال. لكنك محظوظو أكثر بأنه رجل شهم لا يخون اخاك ولا تعجبه لعبة الطعن في الظهر. أنت طفلة مراهقة صغيرة، لا تعرفين كيف تقدرين هذه النعمة، نعمة الشرف ونعمة الرجولة. وأظن انه قد آن الأوان لتنضجي وتعرفي أن الله اعطاك رجلاً، وعليك أن تتركي له مساحة حرية في قراره حتى يشعر بأنك المرأة الكفء التي تصون بيته. أنت صغيرة في العمر ولا ادري مصير العلاقة، لكنه عاقل، فابتعدي وانتظري قرار عقله وعقلانيته.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday