الأم متورطة بضياع ضياعه
آخر تحديث GMT 12:38:00
 فلسطين اليوم -

علاقة خربانة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ 16 عاماً، أمضيت مع زوجي منه 6 سنوات فقط، وذلك بسبب المشاكل الكثيرة وهروبه المتكرر من البيت. علماً بانه يعمل سنة ويجلس خمس سنوات عاطلاً من العمل ولا يصرف علينا. وقد رفعت عليه قضية نفقة عام 2007، لكنه حتى الآن لم يدفع. وآخر مرة اعطيته فرصة سنتين ليلتزم بالمصروف، وكل شهر أذكره، وأهدده بانني سأعود وأفتح الملف. لكنه يقول لي: "إن أبواب المحاكم مفتوحة، اذهبي الى أي باب يعجبك. وعندما اعدت فتح الملف وتم الاتصال به لهذا السبب، غضب غضباً شديداً واتهمني بتهم فظيعة، علماً بأنه منذ سنتين تقريباً لا يتكلم معي بسبب طلبي النفقة والحصول على مصروف شهري ثابت. إلا انه انفجر منذ قرابة شهر تقريباً وراح يشكوني الى جميع افراد العائلة ويقول إنني لا أقوم بواجباتي الزوجية، مع العلم أنه لم يطلبني لذلك، في سياق آخر، كلما طالبته بألا يقوم بإجراء أي تعديلات على البيت من دون الاخذ بمشورتي، لا يكترث، لا بل إنه يستشير إخوته ويجعلهم يتدخلون في شؤوننا ويتحدث معهم في كل كبيرة وصغيرة تخصّنا. لدرجة أنه خلق حساسيات بيني وبين اخواته، اللواتي أصبحت لا أطيق الكلام معهنّ، لأنني أشعر بأنهن منافقات وهو كذلك، خصوصاً أنهن لا يتحملن أي كلمة مني، وهذا ما جعلني أفضل السكوت وألا أفتح أي موضوع معهنّ. على الرغم من أن لديّ الكثير من الكلام لأقوله. سيدتي، هناك الكثير الكثير من المشاكل الأخرى التي لم أذكرها. أرجوك ساعديني أريد حلاً.

المغرب اليوم

عزيزتي، أنا اتفهم المشاكل الزوجية، حين تكون هناك مشكلة او اكثر، نحتاج الى ان نضع النقاط على الحروف، أو أن نعدل من تعاملنا لنتكيّف معها او نعالجها. لكن هناك علاقات زوجية خربانة. الأمر بينك وبين زوجك العاطل عن العمل، والذي لا يقوم بواجباته. على الأقل، وبدلاً من الاستمرار في لعبة الاتهامات، أرى يا عزيزتي أن يكون هناك قدر من التركيز على موضوع الوضع المادي، وربما بواسطة قرار قانوني لدفع ما يتوجب عليه، وقد يدفعه ذلك الى العمل، حتى تركزي على مسألة العيال، لأن مسألة القال والقيل وأخواته، كلها أمور فيها هدر للطاقة. وأتمنى ، وبما أن أنوثتك قد طعنت، فمن باب أولى والأهم أن تهتمي بعيالك. فليس ذنبهم أن يعاقبوا ويضيعوا، فقط لأن الأب ضائع والأم متورطة بضياع ضياعه.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday