ابنتي تتصرف كالصبيانتقلدهم وترتدي ملابسهم
آخر تحديث GMT 11:34:38
 فلسطين اليوم -

مشاكل الاسرة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

ابنتي تتصرف كالصبيان..تقلدهم وترتدي ملابسهم!

المغرب اليوم

ابنتي تلعب بألعاب الأولاد وتحب (سبايدرمان) وترغب في تعلم كرة القدم، تحب الأولاد وتقلدهم وتريد اللعب معهم! وتطلب مني إنجاب صبي.. الشكوى تتكرر على لسان عدد من الأمهات، يصاحبها إحساس بالخوف والقلق من أن تتطور الحالة لتصبح فتاة مسترجلة عندما تشب، للإجابة كان معنا الدكتور بشير الرفاعي الباحث النفسي والاجتماعي بإحدى مدارس البنات الثانوية معلومات عليك التعرف عليها لا قاعدة تربوية في الحب أو الرفض الوضع طبيعي، هناك بنات يتحركن كثيراً ولا يجلسن بمكان واحد، تلميذات بعنادهن يتسببن في تعب وإرهاق معلمتهن بالمدرسة، يحاولن لفت النظر، ولا يسمعن الكلام كثيراً، متشبهات بتصرفات وشقاوة الصبيان المعهودة لا توجد قاعدة طبيعية أو تربوية تقول: إن البنات عليهن ألا يحببن ارتداء البنطلون ويرفضن الفستان ؟ أو إن كل البنات يبتعدن عن لعبة كرة القدم ويرحبن برقص الباليه؟!، هناك عوامل كثيرة تجعل الطفل يحب أو لا يحب، وبغض النظر عن جنسه! علميا..يبدأ الطفل اكتشاف نفسه ابتداء من عمر 3 سنوات، ويعرف أنه ليس جزءاً من أمه أو أبيه، وأنهما شخصان مختلفان عنه، المعتاد أن تقلد البنت أمها، فتسعى لوضع الماكياج أو تلعب بالعرائس وتمارس دور الأمومة مثل أمها، ولكن ما يقلق فعلياً أن يحدث العكس عوامل كثيرة تجعل الطفل يحب أو لا يحب 4-كثيراً ما تقوم البنت بمشاركة الصبيان ألعابهم؛ بالسيارات وأدوات الحرب وممارسة كرة القدم، وارتداء البنطلون، والحقيقة أنها تمثل دوراً تحبه، فقط، فلا تقلقي ولا تزيدي من حجم ما تشاهدين 5-وقد يكون السبب، محاولة الابنة أن ترضي أمها، حيث يرقد بداخلك أيتها الأم رغبة في أن يكون لديك ولد، وهذا يظهر من خلال تصرفاتك؛ بدفعك لها أن تكون قوية، أن تصبح جادة في تعاملاتها، أو تحمليها مسؤولية ما، وهكذا الممنوع جذاب ومرغوب للفتاة الممنوع دائما مرغوب وعليك ألا تصري على حرمان ابنتك من اللعب مع الأولاد والتشبه بملابسهم، ولا تنفعلي وتوبخيها إن شاهدتها تتمثل بالصبيان؛ حتى لا يحدث رد فعل عكسي منها، فالممنوع دائماً جذاب ومرغوب على أهل البيت التصرف بتوازن يجمع بين الحب والحزم، العطف والانضباط، وألا تطغى شخصية على الأخرى من باب السيطرة والرغبة في تملك زمام الأمور على حساب الآخر؛ فتتشوه صورة الرجل أو تضعف صورة الأنثى أو العكس أمور تحدد جنس الطفل إحساس البنت بأنها بنت..أسلوب تربية هل هو صبي أو بنت؟ أعضاء التبول الظاهرة عند الصبي وعند البنت أعضاء الإنجاب الداخلية، كالخصيتين عند الصبي، والمبيضين والرحم عند البنت إحساس البنت بأنها بنت، وشعور الصبي بأنه صبي دور التربية والتوجيه في المنزل والمدرسة ووسائل الإعلام.. ليكون الصبي صبياً، ولتكون البنت بنتاً دور الآباء في تحديد اتجاه الطفل على الأم أن تخفف من مخاوفها من لحظة الولادة وتعّرف الآباء إلى جنس المولود تبدأ التربية تأخذ اتجاه الصبيان أو اتجاه البنات، من خلال الاسم والملبس واللعب وطريقة خطابنا للطفل ومما يفيد الطفلة أن تخفف الأم من مخاوفها تجاه الابنة، على أنها ربما ليست بنتاً، وتحاول عدم الضغط عليها بأن تحبّ شيئاً أو أن تكره شيئاً كالألوان ألغامقة أو ارتدائها للبنطلون أو رغبتها في لعب كرة القدم، كحال عدد كبير من البنات الصغيرات والشابات، رغم أن كل ممنوع مرغوب أحياناً كثيرة تبالغ البنت في حبها للون الأزرق - الجينز- وغيره من الأمور التي ترتبط عادة بالصبيان، من أجل الحصول على انتباه الأم، وجذب انتباهها إليها، وبذلك يكون الآباء هم المسؤولين أعطي ابنتك انتباهك ونقول: أعطي ابنتك انتباهك عندما تتصرف بالطريقة الأنثوية التي تريدين، واصرفي انتباهك عنها عندما تتصرف بالطريقة الصبيانية التي لا تريدينها، بعض الصفات والسلوكيات كالعناد والعصبية ليس له علاقة بكون الطفلة بنتاً أم صبياً، وصفة العناد التي تزعجك في الطفلة وهي صغيرة، قد تكون سبباً لنجاحها وتفوقها وإبداعها أسباب تكوين الفتاة المسترجلة الفتاة المسترجلة =متاعب نفسية وبدنية وهنا يؤكد الدكتور بشير الرفاعي أن خروج الفتاة عن طبيعتها الأنثوية وتخليها عن ثوب الأنوثة والرقة إلى ثوب الرجولة يعرضها للكثير من المتاعب النفسية والبدنية دافع الفتاة للقيام بذلك الدور قد يكون بتأثير نفسي من قبل الأهل ودفعهم للفتاة لمثل هذا التصرف؛ مثل: إن الأولاد لهم حرية أكبر من البنات ومن الممكن أن يكون بسبب وجود البنت مع أولاد أكثر من البنات في الأسرة، فتتصرف كما يتصرفون، وقد يكون المثل الأعلى للفتاة رجلاً -أب، خال، عم، ممثل- يحاولن تقليده في كل شيء وقد يكون السبب من منطلق رغبتهن في البروز، معتقدات أنهن أقوى بحركاتهن الرجولية التي يتشبهن فيها بالأولاد "خالف تعرف" 5-أو بسبب التدليل الزائد أو الشدة الزائدة، أو تعامل الأهل الذي ينقصه الاهتمام والعطف، مما يجعلها تحاول تعويض النقص 6-وقد يكون هذا السلوك نتيجة تطبيق عبارة "خالف تعرف" ، أو أن الفتاة التي تقوم بمثل هذا التصرف مظلومة وسط المجتمع الذي تعيشه 7-مثل أنها تحملت المسؤولية في وقت لا يتناسب وعمرها؛ مما يؤدي بها إلى التصرف مثل الأولاد أهمية المعاملة الحسنة تقوية الوازع الديني داخل الفتاة ، إضافة إلى أهمية المعاملة الحسنة المتوازنة من جانب الآباء تؤدي إلى خلق شخصية قوية للأبناء وتكوين قيم واتجاهات إيجابية الاهتمام والرعاية من جانب الآباء للأبناء والاعتدال في المعاملة وعدم التحيز لأحد الأبناء دون الآخر لأي سبب من الأسباب غرس قيمة العلم والقراءة والاطلاع والبحث والمعرفة في نفوس الأبناء وإشراك الفتيات في الأندية لشغل أوقات فراغهن أمر سيكلفها الكثير شرح أن محاولة بعض الفتيات التخلي عن خصائص وصفات الأنثى، وترك أهم مميزاتها الطبيعية التي تميزها عن الصبيان ودخولها عالمهم وتشبهها بهم لا يليق وان محاولة الفتاة لتصبح فتاة مسترجلة، أمر سيكلفها الكثير من المتاعب الجسمية والنفسية، وقد تفقد دورها بعد أن تجد نفسها بعيدة عن سمات الرجل ولا تنتمي لسلوك المرأة ملاحظات خاصة انتبهي إليها على الآباء توجيه الأبناء عند سن البلوغ وفي فترة المراهقة يبدأ كل جنس يتجه إلى الجنس الآخر، ولو حدث اضطراب في مسار هذا التكوين، قد يؤدي بالفتاة إلى البدء في التصرف مثل الأولاد مسايرة الفتاة للموضة والثقافة السائدة .. خاصة أن الولد أكثر حرية، وهذه الثقافة هي ما تسمى بثقافة «الديسكو» والهمبورجر والبلوجينز على الآباء أن يقوموا بتوجيه الأبناء التوجيه الصحيح والعودة إلى القيم الصحيحة، وتأهيل المرأة كامرأة، والرجل كرجل أهمية دور وسائل الإعلام المختلفة وكذلك الندوات في توضيح مخاطر التقليد الأعمى للغرب

تارا عماد تتألق بإطلالات عصرية ملهمة لطويلات القامة من عاشقات الموضة والأناقة

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 07:47 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تجمع بين سحر الحضارة العريقة وروعة الجمال الطبيعي
 فلسطين اليوم - اليونان تجمع بين سحر الحضارة العريقة وروعة الجمال الطبيعي

GMT 06:11 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 فلسطين اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 06:15 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 10:36 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 06:01 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 10:32 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

ليدي غاغا تتألّق في حفل جوائز الأوسكار 2023
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday