‏أنا بنت عمري 17 ‏عامًا ، عندما كنت صغيرة تعرضت للاغتصاب،
آخر تحديث GMT 12:38:00
 فلسطين اليوم -

ضحية إخوانها‏

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

‏أنا بنت عمري 17 ‏عامًا ، عندما كنت صغيرة تعرضت للاغتصاب، لكنني لا أدري إن كان اغتصابًا أوشيئًا ‏آخر، لأنه لم يكن غصبًا عني، فأنا لم أكن أقاوم أو أضرب، إلا أنني أتذكر المشهد، لكني لا أتذكركم كان عمري حينها بالضبط، إلا أن الأمر كان قبل سن البلوغ. وكان من أقرب الناس، وهم إخواني ( اثنين منهم فقط) . في الحقيقة، أنا مازلت لا أعرف ما سبب فعلتهما ، مع أني أختهما ويجب أن يحباني. ‏سيدتي، حاليًا تعاملي معهما عادي وكأن شيئًا لم يحصل، فأنا أحبهما وأسمع كلامهما ، ولا أدعي عليهما ، بل على العكس أدعولهما بالخير، يمكن يتملّكني حبهما بحكم أنهما أخواني.. فتفكيري حاليًا ينحصر في المستقبل، وأتمنى أن أكمل دراستي وأتابع تحصيلي العلمي إلى أعلى الدرجات. فأنا أريد شيئًا ما يشغلني وينسيني ما أنا فيه. وللعلم، لقد قررت ألا أتزوج، والسبب الأفكار التي تراودني وهي أني لا أريد أن أظلم من يرتبط بي. سيدتي، أنا أخاف من الغرباء وربما أقرف منهم.. حتى في الأسواق تعاملي مع الغرباء من الرجال قليل. سيدتي، لدتي بعض الأسئلة حول حالتي، منها: ما معنى عبارة رتق البكارة؟ وماذا يعني فقدت عذريتها( وهل أنا بالفعل فقدت عذريتي؟ لا أخفي عليك أنني منذ فترة طويلة أفكر في وضعي وأريد أن أتأكد من حالتي، لكن عدم الجرأة يمنعني.. فأنا أخاف أن أقول لأمي أو أختي ما جرى معي. فعندما أتذكر ما حصل معي، خصوصًا عندما أخلد إلى النوم، ينتابني قلق ممزوج بالبكاء مع سؤال يراودني دائمًا . . لماذا فعل بي أخواي هذا؟ وأقرب الناس إليّ؟ أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

* لا أنت نسيت لا هما نسياء ولا أنت طبيعية ، ولا يمكن أن تكوني بعد هذا الألم طبيعية. فمازال الخوف من الزواج والخوف من الرجال والغرباء كاهنًا داخلك. ومازال الذئاب أمام عينيك. من المؤكد أنك في حاجة إلى علاج نفسي، كذلك لقطع الشك باليقين أنت في حاجة إلى فحص طبي حتى يطمئن قلبك. ‏مصيبتك عظيمة يا ابنتي، لكن لا بد من العلاج النفسي لحلها حتى يعينك العلاج المباشر على التوافق الصحيح مع الحياة. وحتى تبدأ حياتك بشكل سوي. والفحص الطبي ربما يطمئن قلبك أو يسمح لك بأن تجدي حلًاحتى تكملي حياتك مثل باقي البنات، قد يكون ما فعله أخواك ناتجًا عن جهل ، لكنهما مجرمان. ‏وغفلة الأهل جريمة أخرى أوربما جهل آخر.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday