زوجي بارد عاطفيًا كيف اتعامل معه
آخر تحديث GMT 21:12:46
 فلسطين اليوم -

مشاكل عاطفية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

زوجي بارد عاطفيًا كيف اتعامل معه؟

المغرب اليوم

خلال الخطوبة وفي بداية زواجنا كان زوجي رقيقًا في تصرفاته، يستمع إليّ مهما أطلت الحديث، لا يبخل عليّ بالكلام الحلو، يتفهم مشاعري عندما أكون غاضبة أو حزينة، لكن… لم يعد صبورًا على الاستماع إليّ كما كان يفعل من قبل، أصبح قضاء الوقت أمام التليفزيون أو على الإنترنت أهم من قضاء وقت معي، أصبحت أعد كلماته الرقيقة وأنتظرها، أصبحت خائفة من التعبير له عن مشاعرى حتي لا يغضب أو يظن أننى أتهمه” .. شكوى كثير من الزوجات، لماذا حدث هذا التحول؟ وما أسباب البرود العاطفي؟ وهل من سبيل إلى استعادة حرارة العاطفة؟ ما أسباب البرود العاطفي؟ قبل أن تتعرفي على حلول مشكلة البرود العاطفي، ابحثي عن السبب الأساسي للمشكلة، اكتبي كل الاحتمالات الممكنة وفنديها واحدًا تلو الآخر، حتى تصلي إلى الاحتمال أو الاحتمالات الأقرب إلى الصواب، وهذه هي أكثر الأسباب التي تؤدي إلى البرود العاطفي بين الزوجين: عدم التسامح في الجروح القديمة، ومحاولة الشريك حماية نفسه من تكرارها، بأن يغلق على مشاعره حتى لا ينجرح مرة أخرى. المعاملة السيئة كالكلام بأسلوب جاف، أو عدم مراعاة احتياجات الآخر.. إلخ، كلها أمور تضع الحواجز بين الناس وتقضي على المودة بين الزوجين. اعتياد الزوج على زوجته بمميزاتها، ما يجعله غير مُقدّر لمميزاتها التي أبهرته فى البداية، وعدم بذل المجهود والوقت الكافيين لتقوية العلاقة، طالما أنه ليست هناك مشكلة ظاهرة كخلاف أو شجار، وهذا يجعل الطرف الآخر يشعر أنه غير مرغوب فيه، فينسحب إلى عالمه الخاص. ضعف وقلة التواصل والاقتصار على الكلام السريع عند تناول الوجبات، أو قبل النوم. عدم التحدث فى الخلافات، خوفًا من رد فعل الطرف الآخر، أو لأنه تم التحدث فيها من قبل، دون أن يثمر عن نتيجة جيدة. شعور أحد طرفي العلاقة أن احتياجاته غير مشبعة، كالاحتياج إلى الأمان، التقدير، الحب.. إلخ. مرور أحد الزوجين بأزمة تضعه تحت ضغط وتتركه قلقًا مكتئبًا. إنكار أن هناك أى مشكلة وتعليل النفس بأن الأمر ليس بهذا السوء، وبأن الأمور ستتحسن من تلقاء نفسها مع الوقت. نصائح لحل مشكلة البرود العاطفي هل وصلت إلى سبب المشكلة؟ الآن اقرئي هذه النصائح واختاري منها ما يتناسب مع شخصيتك وشخصية زوجك ووضع العلاقة بينكما: كوني واقعية: بمعنى ألا تتوقعي أن يكون زوجك رومانسيًا كما كان في أثناء الخطوبة أو أيام الزواج الأولى، فلكل مرحلة شكل الحب الذي يناسبها، تمامًا كالماء يأخذ شكل الإناء الذي يوضع به، لكنه فى النهاية يظل ماء. تحدثي مع زوجك: الحوار القائم على الاستماع الجيد الذى يؤدي إلى تفهم وجهة نظر الطرف الآخر ومشاعره، وليكن هدفكما الوصول إلى حل بغض النظر عمن المخطئ. اسألي نفسك: عن نصيبك من المسؤولية، وكوني مستعدة لإصلاح أخطائك وجبر تقصيرك. اقضي بعض الوقت بمفردك: تفكرين به في الأمور التي تودين مناقشتها مع زوجك قبل أن تتحدثي معه، مثل مخاوفك فى العلاقة، ما المساحات التي تحتاج إلى تحسين في حياتكما وعلاقتكما، ما توقعاتك من شريكك، وسيكون من الأفضل أن تسجلي هذه الأفكار بالكتابة، لأنها تساعد على جعلها واضحة أكثر، وعلى كشف المبالغات والأفكار غير المنطقية. احرصي على قضاء وقت خاص مع زوجك: في الحديث والمرح والتنزه. خلال الخطوبة وفي بداية زواجنا كان زوجي رقيقًا في تصرفاته، يستمع إليّ مهما أطلت الحديث، لا يبخل عليّ بالكلام الحلو، يتفهم مشاعري عندما أكون غاضبة أو حزينة، لكن… لم يعد صبورًا على الاستماع إليّ كما كان يفعل من قبل، أصبح قضاء الوقت أمام التليفزيون أو على الإنترنت أهم من قضاء وقت معي، أصبحت أعد كلماته الرقيقة وأنتظرها، أصبحت خائفة من التعبير له عن مشاعرى حتي لا يغضب أو يظن أننى أتهمه” .. شكوى كثير من الزوجات، لماذا حدث هذا التحول؟ وما أسباب البرود العاطفي؟ وهل من سبيل إلى استعادة حرارة العاطفة؟ ما أسباب البرود العاطفي؟ قبل أن تتعرفي على حلول مشكلة البرود العاطفي، ابحثي عن السبب الأساسي للمشكلة، اكتبي كل الاحتمالات الممكنة وفنديها واحدًا تلو الآخر، حتى تصلي إلى الاحتمال أو الاحتمالات الأقرب إلى الصواب، وهذه هي أكثر الأسباب التي تؤدي إلى البرود العاطفي بين الزوجين: عدم التسامح في الجروح القديمة، ومحاولة الشريك حماية نفسه من تكرارها، بأن يغلق على مشاعره حتى لا ينجرح مرة أخرى. المعاملة السيئة كالكلام بأسلوب جاف، أو عدم مراعاة احتياجات الآخر.. إلخ، كلها أمور تضع الحواجز بين الناس وتقضي على المودة بين الزوجين. اعتياد الزوج على زوجته بمميزاتها، ما يجعله غير مُقدّر لمميزاتها التي أبهرته فى البداية، وعدم بذل المجهود والوقت الكافيين لتقوية العلاقة، طالما أنه ليست هناك مشكلة ظاهرة كخلاف أو شجار، وهذا يجعل الطرف الآخر يشعر أنه غير مرغوب فيه، فينسحب إلى عالمه الخاص. ضعف وقلة التواصل والاقتصار على الكلام السريع عند تناول الوجبات، أو قبل النوم. عدم التحدث فى الخلافات، خوفًا من رد فعل الطرف الآخر، أو لأنه تم التحدث فيها من قبل، دون أن يثمر عن نتيجة جيدة. شعور أحد طرفي العلاقة أن احتياجاته غير مشبعة، كالاحتياج إلى الأمان، التقدير، الحب.. إلخ. مرور أحد الزوجين بأزمة تضعه تحت ضغط وتتركه قلقًا مكتئبًا. إنكار أن هناك أى مشكلة وتعليل النفس بأن الأمر ليس بهذا السوء، وبأن الأمور ستتحسن من تلقاء نفسها مع الوقت. نصائح لحل مشكلة البرود العاطفي هل وصلت إلى سبب المشكلة؟ الآن اقرئي هذه النصائح واختاري منها ما يتناسب مع شخصيتك وشخصية زوجك ووضع العلاقة بينكما: كوني واقعية: بمعنى ألا تتوقعي أن يكون زوجك رومانسيًا كما كان في أثناء الخطوبة أو أيام الزواج الأولى، فلكل مرحلة شكل الحب الذي يناسبها، تمامًا كالماء يأخذ شكل الإناء الذي يوضع به، لكنه فى النهاية يظل ماء. تحدثي مع زوجك: الحوار القائم على الاستماع الجيد الذى يؤدي إلى تفهم وجهة نظر الطرف الآخر ومشاعره، وليكن هدفكما الوصول إلى حل بغض النظر عمن المخطئ. اسألي نفسك: عن نصيبك من المسؤولية، وكوني مستعدة لإصلاح أخطائك وجبر تقصيرك. اقضي بعض الوقت بمفردك: تفكرين به في الأمور التي تودين مناقشتها مع زوجك قبل أن تتحدثي معه، مثل مخاوفك فى العلاقة، ما المساحات التي تحتاج إلى تحسين في حياتكما وعلاقتكما، ما توقعاتك من شريكك، وسيكون من الأفضل أن تسجلي هذه الأفكار بالكتابة، لأنها تساعد على جعلها واضحة أكثر، وعلى كشف المبالغات والأفكار غير المنطقية. احرصي على قضاء وقت خاص مع زوجك: في الحديث والمرح والتنزه. احرصي على فعل اللفتات البسيطة: التي تعبر عن الحب والاهتمام والرومانسية، كاستقباله بشوق عند عودته من العمل، إيقاظه بقبلة رقيقة، الاتصال به خلال اليوم للاطمئنان عليه، مفاجأته بإطعامه بيدك في أثناء تناولكما الوجبات.. إلخ. ادفعي السيئة بالحسنة: وهذا يحتاج إلى الصبر، وكما يقول الشاعر: “إذا أنت أكرمت الكريم ملكته…. وإذا أنت أكرمت اللئيم تمرد”. لا تجبري زوجك على التحدث: عندما تجدينه مشحونًا بالضغوط، سواء عن مشاكله أو مشاعره، فقد ينسحب أكثر إلى قوقعته، ولكن افعلي أشياء إيجابية تخرجينه بها من قوقعته. ابحثي عن طريقة تعبرين بها عن حبك لزوجك: واحتياجك إليه كل يوم، وتقديرك لما يقوم به من أجلك أنتِ والأبناء، وعن امتنانك لوجوده في حياتك، فهذا يعزز شعوره برجولته.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday