التنمر الإلكتروني وتأثيره على الصحة النفسية
آخر تحديث GMT 18:41:05
 فلسطين اليوم -

مشاكل مجتمع

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

التنمر الإلكتروني وتأثيره على الصحة النفسية

المغرب اليوم

يعتبر التنمر الإلكتروني مشكلة تؤثر على الشباب في جميع أنحاء العالم. في دراسة نُشرت في عام 2011، عبر 25 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي خضعت للدراسة، تعرض متوسط 6٪ من الشباب (9-16 عامًا) للتنمر واعترف 3٪ منهم فقط بأنهم متنمرون. يعتبر التنمر عبر الإنترنت نوعًا جديدًا من العنف، يشير التنمر عبر الإنترنت إلى استخدام الإنترنت أو الهواتف المحمولة أو الأجهزة الأخرى لإرسال أو نشر رسائل نصية أو صور تهدف إلى إيذاء أو إحراج شخص آخر، ويختلف التسلط عبر الإنترنت عن التسلط «التقليدي» حيث قد لا يعرف ضحايا التسلط عبر الإنترنت هوية المتنمر الذي يمارسونه ويمكن أن يحدث التسلط عبر الإنترنت في أي وقت. وبحسب الدكتورة أميرة حبراير الخبيرة النفسية أن للتنمر الإلكتروني طرقاً متعددة منها: 1. المطاردة عبر الإنترنت يقوم المتنمر بمطاردة نشاط الضحية باستمرار، ويرسل النصوص والصور بشكل متكرر وبالتالي يشكل تهديدًا خطيرًا على سلامة الضحية.2. انتحال الهوية هنا، يأخذ المتنمر هوية الضحية ولا يكشف فقط عن تفاصيل شخصية للغاية مثل عنوانه ورقم هاتفه، ولكنه ينشر أيضًا محتوى افتراء لإهانة الضحية والتشهير بها.تقع على عاتق كل فرد مسؤولية إظهار الشعور بالمسؤولية في أي محتوى ينشره عبر الإنترنت، سواء كان ذلك لنفسه أو للآخرين من حوله. علاوة على ذلك، يجب على المرء أن يفهم أنهم سيحاسبون بشكل كامل عن أي منشورات سلبية أو تلميح قد يكونون نشروها علنًا على وسائل التواصل الاجتماعي. تأثير التنمر الإلكتروني على الصحة العقلية في حين أن هذه الأنشطة عبر الإنترنت قد تبدو غير ضارة أو مؤذية للجاني، إلا أن لها تداعيات بعيدة المدى على عقل الضحية، هذا لأن طبيعة المحتوى المنشور على المنصات عبر الإنترنت أو في بوابات الرسائل النصية المرتبطة بها تشوه السمعة للغاية. يمكن أن تكون ذات طبيعة تهديدية، أو تلميحات جنسية، أو رسائل كراهية، أو صور بذيئة، أو إشاعات تشهيرية، ويمكن أن يؤديها شخص واحد فقط أو مجموعة من الأشخاص على الضحية. هذا يؤدي دائمًا إلى أعراض مؤلمة تؤثر سلبًا على الصحة العقلية للضحية. إنهم يعانون من نوبات من الاكتئاب والقلق والميول الانتحارية وتدني احترام الذات والغضب والإحباط.حقيقة أن هوية المتنمر عبر الإنترنت مخفية في جميع الأوقات وأن علامات معاناة الضحية ليست واضحة تجعل من الصعب على الأشخاص المحيطين بهم فهم الصراع الأساسي، وخاصة الآباء والأمهات..ونتيجة لذلك، تم تبني تشريعات صارمة من قبل اليابان والولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية، مما يجعل التنمر عبر الإنترنت جريمة يعاقب عليها القانون. 5 نصائح للتعامل مع التنمر الإلكتروني لا تقبل أو ترد على أي إهانات يلقيها عليك المتنمرون عبر الإنترنت. بدلاً من ذلك، ضع ثقتك في أحد كبار السن أو صديق موثوق به بشأن هذه الحوادث.في حال كانت طبيعة النصوص المرسلة إليك منحرفة للغاية، فاعلم أن هناك قوانين صارمة مطبقة لفرض العقوبات المناسبة على هؤلاء المتنمرين. اطلب المساعدة القانونية واتصل بمسؤول الشرطة لتقديم شكوى. إذا كنت منزعجًا حقًا من التعليقات المسيئة التي لا تنتهي وتؤثر على صحتك العقلية، فحدد موعدًا مع مستشار أو طبيب نفساني واتبع نصائحهم وأدويتهم. اعلم أنه فقط إذا نقلت تجربة التنمر للآخرين، فسوف يدركون موقفك ويساعدونك. لا تحاول أبدًا التعامل مع تعرضك للمضايقة بنفسك.لا تخجل من استئناف روتينك المعتاد وتناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام واحصل على قسط كافٍ من النوم للحفاظ على لياقتك البدنية قوية.يجب على الآباء والمعلمين والأصدقاء والعائلة إجراء محادثات مفتوحة مع أي من الضحايا المتأثرين بالتسلط عبر الإنترنت الذين قد يعرفونهم، لمساعدتهم على الشفاء عقليًا وعاطفيًا، وتقديم النصح للأطفال لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بحذر.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday