أراه انساناً مادياً وغير مؤدب أيضاً
آخر تحديث GMT 12:38:00
 فلسطين اليوم -

الفلوس والنفوس

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

أنا بنت من سوريا ، عمري 27 عاماً، متخرجة في كلية الحقوق، وموظفة في الحكومة وراتبي جيد. أنا يا سيدتي مخطوبة لشخص عمره 32 عاماً، وهو ايضاً من سوريا. ومعه بكالوريا وسنة ثالثة جامعة. لكنه متوقف عن العمل وليس لديه شغل دائم. إنما هو يعمل كل 3 أشهر في مكان. عندما خطبني، كان ذلك على أساس القناعة، وكنت أعلم أن حالته المادية ليست جيدة. ولكنني كنت مستعدة أن تقوم بيننا شراكة. بمعنى ان اضيف راتبي الى راتبه لنعيش. سيدتي، أنا أحبه وهو يحبني كثيراً، لكنه عصبي جداً، وفي الحقيقة إن الجميع يطلبون مني ان اصبر عليه، لأن حالته المادية صعبة. ومؤخراً، أخذت له قرضاً على حسابي، وأنا دائماً أساعده مادياً ولا أقصّر معه. على الرغم من أن ذلك يحزّ في نفسي، لأني كنت أتمنى أن يكون هو الذي يتعامل معي هكذا، لكنه لا يقدر. علماً بأنه كريم ويصرف كثيراً عندما يكون المال متوفراً معه. ومؤخراً طلب مني مبلغاً من المال، فقلت له إن المبلغ الذي معي أنا في حاجة إليه، لكنني فوجئت به يزعل مني، ولم يعد يكلمني. لقد تضايقت مما جرى، لأني خائفة من أنه يريدني من اجل وظيفتي، ويستغل حقيقة طيّبة وضعيفة. أنا لا احب أن أضايقه، لكنني لا احب أيضاً ان يتعاد أن اعطيه المال كلما طلبه منّي، حتى لا يعتمد عليّ اعتماداً كلياً. سيدتي، لديّ صديقة تقول لي: "اتركيه يأتيك أحسن منه وأنت احسن منه بكثير". لكن اخلاقه عالية، وهو يصلّي ولا يؤذي أحداً ويحبني. أما اهلي فيقولون لي: إنه لا يوجد سبب مقنع لفسخ الخطبة. وإن الرزق على ربّ العالمين، ويطالبونني بالصبر عليه. المشكلة يا سيدتي أنني تعبت فهو دائماً ينكد عليّ، ودائماً متضايق من الوضع وقلّة المال. على الرغم من أنه يحب ان يقوم بشيء يفرحني. لكن "مش طالع بإيده". أنا لم اعد أعرف كيف اتصرف معه، هل أتركه ام لا؟ وأيضاً كيف يجب أن أتعامل معه عندما يطلب مني مالاً؟ أرجوك ساعديني ، أريد حلاً، ونسيت ان أخبرك أنه احياناً تمرّ بضعة أيام من دون أن يكلمني.

المغرب اليوم

عزيزتي، بالطبع الرجال لا يقيّمون بوضعهم المادي فقط، بل بأخلاقهم . والرجل والمرأة إذا كان وضع أحدهما ضعيفاً، فلا مشكلة في ان يسعى الآخر ليمد له يد المساعدة. هكذا هي الحياة يداً بيد. ولكنني أرى الأمر مع هذا الرجل مختلفاً. فهو عصبي ومؤذ ويمارس الهجر النفسي، ولا اظن أنه يقوم بذلك بسبب المال، ولكنه طبع موجود فيه ولن يتغيّر. أما بخصوص صرفه الزائد، فأنت على قناعة بأنه مبذر. واكبر دليل على كلامي، هو انه لا يتوقف عن الطلب، ويرفض حتى الحوار في كيفية صرفه ما يطلب. لذا، أنا أرى متحكم ومبذر. وزيادة على ذلك، ربما يعتقد أنك ساذجة. هو يقول لك "طيبة" لكن القصد ساذجة. أفضل طريقة لمعرفة صدق نواياه، أن تمتنعي من الآن عن إعطائه المال. فما لا يستطيع عليه، لا يحتاج اليه. ولعبة هجرك والمساومة العاطفية التي يقوم بها لعبة غير مجدية ويجب ان تتوقف. بالطبع، إن الأهل لا يريدون الطلاق، لكن السؤال المهم هو: هل يعلمون فعلياً بما هو حاصل بينكما من مسائل مادية؟ ضعي عقلك في رأسك، واعرفي ما إذا كان هذا الرجل يمر بأزمة مادية ومتعفف، أم أنه رجل استغلالي، وكل ما يراه فيك هو مجرد منقذة مادية، إذا لم تعطه المال يهجرها. انت من يقرر بعقلك وقلبك. اتخذي القرار. شخصياً، أراه انساناً مادياً وغير مؤدب أيضاً.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 22:46 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

أبرز صفات المرأة في برج الحمل

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون

GMT 06:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday