22 تموز  يوليو  22 آب  أغسطس
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

22 تموز / يوليو - 22 آب / أغسطس

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 22 تموز / يوليو - 22 آب / أغسطس

برج الأسد

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تموز/يوليو 2016:
مهنيًا: وجود القمر في السرطان يجلك تعيش بداية اسبوع معقدة قد تتلقى نكسة معينة او تضطر الى التعاطي مع بعض الحواجز التي تعترض طريقك فلا تجازف باستقرار عملك تجنب اثارة المتاعب لان الازمات سريعة الاشتعال هنالك تنافر فلكي واضح مع طاقتك ولهذا السّبب يتوجّب عليك اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية نفسك وأعمالك واشغالك من الخطر.تعيش أوقاتاً صعبًا تتراجع فيه المعنويات بشكلٍ واضح وتتقلّب الطباع لتصبح مستحيلة. كما أنّ أسلوب التعامل مع الآخرين يأخذ احياناً طابع الوقاحة. تجنّب إثارة المشاكل، فأنت معرّض لمهب الريح وسلاحك الأوحد ه التحلي بالهدوء التام وعدم الانفعال.

عاطفيًا: ان وجود كوكب الزهرة  في برجك ، يدفعك لتنشيط الروابط. فهذا الموقع الفلكي رومانسي بامتياز ويحمّسك لقضاء المزيد من الوقت برفقة الحبيب. ويفتح ابواباً عديدة للتقرّب منه وكذلك للمصالحة وتبديد الشكوك.أمّا إذا لم تكن مرتبطاً فإن الوقت مناسب لتكثيف التحركات الاجتماعية حيث تبدو المواعيد ملائمة للقاءات مميّزة. تجتاحك احيانًا موجة من الحماسة فترغب في الخروج معه الى أماكن عامة صاخبة ثم تهدأ هذه الحماسة لتفضّل الاجواء الرومانسية الساكنة.

أبرز الأحداث الشهرية عن شهر تموز/يوليو 2016:
فترة تجارب
لا تتهافت على شيء في هذا الشهر وكن واعيا لكل ما يجري خلاله قد تراودك شكوك كثيرة حول بعض القرارات وتطرح التساؤلات عزيزي الأسد حول مسالة عامة او يحصل ما يجعل كثيرين في محيطك يهتمون بقضية طارئة ان الفترة الاولى من الشهر وبالرغم من ضغوطها تسلّط الضوء على قدراتك وبالتالي فقد تعيش تجارب صعبة ولحظات متشنّجة لا لامتحانك بغض النظر عن عمرك وموقعك في المجتمع. يعيش المجتمع فترات مهمة والتي اذا نجحت في اجتيازها ستزيد من شهرتك وستعزّز موقعك الاجتماعي والمهني.
لحسن الحظ سوف تختفي معظم الضغوط المذكورة سابقًا (والفرص الثمينة معها) ابتداءً من تاريخ 22 مع وصول الشمس الى برجك تمتلئ أملًا وحماسة وتركّز على تنشيط حياتك الاجتماعية فتلبّي الدعوات وتلتقي الاصحاب. تشعر بالارتياح والتفاؤل وربما تندم على تقصيرك او إهمالك بعض الامور المهمّة. حان الوقت لتعزيز تحالفاتك ولتصحيح بعض الشوائب لعلّك تعوّض خسارة صديق او زميل. فترة جيّدة للإطلالات الشعبيّة والاجتماعية.

مهنيًّا: قد تتسبّب لك مسار الأمور هذا الشهر بخيبة امل كبيرة. قليلة هي أمورك التي تسري بشكل طبيعي وكما يجب. فد يصلك إنذار معيّن أو قد تلاحظ انّك متأخر في جدول اعمالك. تبدو أرباحك في حالة تبخّر أو إنعطاف لن تصل إلى نتائج نهائيّة في الأسابيع الثلاثة الأولى من الشهر..تصطدم بشريك او مسؤول يحاول الضغط عليك او اسوأ وربّما تطرح تحديات كبيرة لاختبارك انه شهر صعب اذا لم تكن جاهزًا ومن الضروري التحلّي بالمرونة والدبلوماسية اذا اردت النجاح. كن حريصًا على التكيّف مع الظروف والانفتاح على تساؤلات وهواجس الآخرين فلا تعاند إطلاقًا. حاذر الاستخفاف بمواعيد العمل ومُهل الواجبات والاستحقاقات. تصرّف بكلّ مسؤولية واحتراف.

عاطفيًّا: قد تشعر ببعض الملل أو قد يخيب ظنّك هذا الشهر. لا تضع خططًا طويلة الأمد وتجنّب المناقشات أو الشجار مع شريكك. تتأذّى مشاعرك بسهولة وانت حتمًا بحاجة الى المزيد من الاهتمام والرعاية أكثر من أي وقت آخر في السنة. قد تفشل العلاقات المتزعزعة في التغلّب على إمتحان الوقت. أمّا إذا كنت غير مرتبط، فيجدر بك الإنتظار كل شيء يدعو الى الهدوء حتى تاريخ 12 تموز موعد وصول كوكب الزهرة الى برجك تكثر الضغوط المهنيّة والاجتماعية وقد تراودك افكار سوداء لذلك هدّئ من روعك وتريّث قبل اتخاذ اي خطوة او قرار حاسم. سوف تتحسن الظروف في القسم الثاني من الشهر وستفرح للتفاهم وللشعور بالحميميّة والإلفة.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر تموز/يوليو 2016:
1-مهنيًا: يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جدًا، فتشعر بمزيد من الاستقرار في العمل على المدى الطويل.
عاطفيًا: تقرّر والشريك اتخاذ خطوات حاسمة بشأن العلاقة خوفًا على انهيارها في أي لحظة.
صحيًا: التقلبات التي قد تطرأ على الصعيد المهني والعاطفي قد تصيبك بخيبة أمل، وتبقيك في وضع صحي غير مطمئن.

2-مهنيًا: إذا أردت تبديل موقفك في العمل، فحاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة.
عاطفيًا: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ النظر عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمدة.
صحيًا: كن حريصًا على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليمًا معافى.

3-مهنيًا: لا تخش التعبير عن رأيك جهارًا إذا كنت مقتنعًا به، الخطأ مكلف لن يكون سهلًا.
عاطفيًا: عليك اليوم قبل الغد مصارحة الشريك بما تفكر فيه، الصراحة تعبّد الطريق أمامك نحو خطوات مستقبلية.
صحيًا: الحساسية التي تصيبك سنويًا في هذه الأيام لن تكون قوية بسبب قوة مناعتك.

4-مهنيًا: القمر الجديد في برج السرطان يجعلك حالمًا ومأخوذًا بأمر قديم تعيش معه بعض الذكريات، ونجمك يلمع، وتقدّم نتائج أفضل على الصعيد المهني.
عاطفيًا: الإخلاص هو عنوان الأيام المقبلة مع الشريك، وهذا يخلق بينكما أجواء من الراحة والسعادة.
صحيًا: الخوف من الإصابة بالتهابات حادة لا يزال يسيطر على نفسيتك، لكن الأمر لا يتطلب الخوف إلى هذا الحد.

5-مهنيًا: حذار الانجرار وراء الأحاسيس والأفكار السلبية حتّى لو شعرت بتحدّيات واستفزازات كبيرة من بعض الزملاء.
عاطفيًا: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الحبيب واتهامه بما آلت إليه الأمور بينكما، فأنت تتحمل جزءًا كبيرًا من المسؤولية.
صحيًا: لا تتعب أعصابك وتنفعل بسبب أمور بسيطة لا تستحق منك ذلك.

6-مهنيًا: نجاحات بالجملة والنتائج مفرحة جدًا، لكن تمهمل قبل اتخاذ قرارات عشوائية غير مضمونة النتائج.
عاطفيًا: الشريك يصارحك برغبته في مساعدتك لمواجهة الظروف الصعبة التي تعترضك لتكون حاسمًا في قرارات مصيرية، هنيئًا لكما.
صحيًا: العمل أكثر من اللازم يعرضك للإصابة بالإرهاق، عليك التخفيف قدر المستطاع.

7-مهنيًا: بعد وقت طويل من الانتظار، أحسم موقفك المتذبذب في العمل، لأن ذلك يكون في مصلحتك.
عاطفيًا: مزيد من العطف والحنان تلمسه من الشريك، إنما لا تستغل طيبة قلبه لأنك قد تدفع الثمن غاليًا.
صحيًا: الالتحاق بأحد الأندية الرياضية والقيام بحمّام بخار وصونا يريحك كثيرًا.

8-مهنيًا: يدعوك هذا اليوم الى الابتعاد عن الضوء والعمل خلف الستار، وتسوية أمورك بدون ضجيج مهما كانت الاعتبارات.
عاطفيًا: لا تعتقد أنّ طيبة قلب الشريك تفسح في المجال أمامك للمضيّ في الخطأ، فهو قادر على قلب الطاولة عليك.
صحيًا: تتراجع الضغوط النفسية وتهدأ أعصابك وتبدأ برؤية الحياة من زاوية إيجابية.

9-مهنيًا: التسرّع غير المبرّر ينتهي بك إلى مواقف بعيدة عن قناعاتك، عليك المبادرة إلى إعادة تصويب الوضع اليوم قبل الغد.
عاطفيًا: إذا أردت المضيّ في علاقتك الجديدة، عليك إنهاء علاقتك بالشريك لئلا تبقى أسير الضياع والضلال.
صحيًا: تفاءل دائمًا بالخير، ولا تفسح الطريق أمام اليأس ليتسلل إلى نفسيتك.

10-مهنيًا: قد ينشب خلاف حول بعض القناعات والاعتبارات، وتتعرّض جهودك ومحاولاتك للعرقلة وتواجه خصمًا اومنافسًا شرسًا .
عاطفيًا: الغيرة والشك من الأسباب السلبية في العلاقة بالشريك، حاسب نفسك قبل الآخرين فترتاح أكثر.
صحيًا: ينتابك شعور بالتعب والإرهاق بسبب زيادة ساعات العمل لإنجاز أحد مشاريعك.

11- مهنيًا: كن أكثر جدية وانفتاحًا مع الزملاء، وكثرة المزاح تترك تأثيرات سلبية إذا تخطّت الحدود.
عاطفيًا: سوء التفاهم مع الشريك يولد مضاعفات خطيرة، لذا، يفضل أن تأتي المعالجات هادئة ومتروية بعيدًا عن تدخلات الآخرين.
صحيًا: تجنب قدر الإمكان الناس السلبيين وأصحاب النيات السيئة أو من يؤثرون في نفسيتك سلبًا.

12- مهنيًا: يجعل هذا اليوم الأجواء إيجابية وتكون عاملًا أساسيًا في إبعاد الهموم والضغوط عن حياتك المهنية.
عاطفيًا: يدخل فينوس برجك ليرطب الأجواء وينعش الأوقات ويتحدث عن لقاءاءت عذبة، وتكون على استعداد لتتمكّن من مواكبة التطور المستجد في العلاقة.
صحيًا: عصبيتك الزائدة تضعك في مواجهة غير مجدية مع الزملاء.

13- مهنيًا: إستفد من الوضع لترويج منتوجات تعدّ من الكماليات، فإذا كنت تعمل في مجال الفن والأناقة والذوق، تستفيد من أجواء هذا اليوم لإطلاق جديد.
عاطفييًا: كن صريحًا مع الشريك لأنّ القدر دولاب، فقد تنقلب الأمور ضدك وتجد نفسك عاجزًا عن تحمّل ردات الفعل.
صحيًا: تقرر ممارسة بعض الرياضات التأملية التي تساعدك على الراحة النفسية.

14- مهنيًا: يسهل التعاطي مع المحيط، إذ يدخل مركور برجك ويلتقي فينوس ما يجل الحوار أكثر سهولة، والأجواء مريحة لطرح أفكار متطورة أمام أرباب العمل.
عاطفيًا: قد يكون تغاضي الشريك عن تهوّرك، هو المرحلة الهادئة قبل الانفجار، وهنا يفرض الحذر نفسه.
صحيًا: تشنج الأعصاب الذي ينتابك قد يصيبك بالكآبة لعدم إيجاد الحل المناسب.

15- مهنيًا: خيارات مهمّة ومصيرية اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك وترفع من معنوياتك.
عاطفيًا: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفًا من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
صحيًا: حاول الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.

16- مهنيًا: يولد هذا اليوم حنينًا من جهة وتشويشًا على بعض الأفكار من جهة ثانية، لكنني أنبّهك إلى بعض المماطلة أو التأخير في المعاملات.
عاطفيًا: تسامح مع الشريك وكن لينًا في تعاطيك معه، فهو عفوي وطيب القلب، ولا تتركه يدفع الثمن إذا تصلبت في موقفك.
صحيًا: نتيجة وقوعك تحت ضغوط نفسية مصدرها العمل، قد تشكو تشنجًا في الأعصاب.

17- مهنيًا: أحذّرك من التعب والإرهاق نتيجة التحديات التي ستظهر بشكل مدروس ومخطّط له بغية القضاء على سمعتك أمام أرباب العمل.
عاطفيًا: إذا استنفدت الوسائل في معالجة الخلل في العلاقة، قد تضطر إلى اعتماد استراتيجية جديدة مع الشريك.
صحيًا: حاول استعادة قوتك المعنوية وعد إلى حياتك اليومية المعتادة وتصرف بهدوء.

18- مهنيًا: لا تحشر أنفك في موقف محرج، ولن تجدي محاولتك لتوضيح غايتك وأهدافك نفعًا لأن الأمور تكون قد استفحلت.
عاطفيًا: العون الذي حظيت به أخيرًا يتيح لك التخطيط بشكل أفضل لضمان المستقبل بكل تفاصيله وخططه وأحلامه الوردية.
صحيًا: تناول وجبة خفيفة مساء تعتمد في مكوناتها على الخضراوات المسلوقة.

19- مهنيًا: القمر المكتمل في برج الجدي قد يعرضك لاتهام ما. إذا أردت إطلاق فكرة أو مشروع، فافعل ذلك، القرار النهائي مطلوب منك للحد من الخسائر الكبيرة.
عاطفيًا: تفهم الشريك لك مهم للاثنين معًا، لكنّ التساهل أحيانًا يعقد الوضع ويوصلكما إلى الطريق المسدود.
صحيًا: تطور الأجواء إيجابًا يشعرك بالراحة وتنعكس الأجواء على الصعد كافة.

20- مهنيًا: تستعيد ابتداء من اليوم الثقة بالنفس والقدرة على المواجهة، وتسترد أوراقًا ضائعة وتتوصّل إلى تسوية معينة.
عاطفيًا: أجواء ممتازة تحيط بك وبالشريك من جميع الجوانب، ما يفتح الطريق أمامكما نحو مستقبل أفضل.
صحيًا: لا تقصّر في ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على التخلص من البدانة والدهون.

21- مهنيًا: قد تعطي الآخرين المجال لحلّ الأمور العالقة والشائكة، وخصوصًا أن الوضع بات محتدًا ويتطلب صرامة في اتخاذ القرارات.
عاطفيًا: قد تكون أهملت بعض المواضيع العاطفية، لكنّ المجال ما زال متاحًا لتلافي الأسوأ.
صحيًا: الحل الوحيد لتحريك العضلات القيام بنشاط رياضي أو ممارسة السباحة.

22- مهنيًا: تعالج مسألة شراكة، وتشعر بتنافر مع أحد الزملاء، لذا أدعوك الى الرويّة والتحفظ والتفكير في إيجاد الحلول الناجعة.
عاطفيًا: إمنح الشريك المزيد من الوقت لكي يساعدك على التفكير في حل العقد للخروج من المأزق.
صحيًا: تكثر الأسباب التي تصيبك بالوهن الذي تشعر به لكنها تختفي أسرع مما تتوقع.

23- مهنيًا: تمارس جاذبية كبيرة وتفرح بوجود الأصدقاء والزملاء حولك، تغني مفكرتك بالمواعيد الجميلة المناسبة والآخاذة.
عاطفيًا: لا رغبة لك في مضايقة الشريك، إنما لكل شيء حدود إذا طالتك الأمور مباشرة وشعرت معها بأنك مهان وأصبت في كرامتك.
صحيًا: الأجواء المضطربة والقلقة في محيطك تصيبك بشظاياها وتتركك في حالة نفسية تعبة.

24- مهنيًا: يسهل لك هذا اليوم الاتصالات وتكون على أتم الاستعداد والتيقظ على الرغم من الضغوط الكبيرة التي تمارَس عليك.
عاطفيًا: لا تحاول أن تستخف بآراء الشريك، لأنه قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما.
صحيًا: أنت متعب وتحتاح إلى الكثير من الانتباه لصحتك، فما عليك سوى أخذ قسط طويل من الراحة.

25- مهنيًا: ينذر هذا اليوم بالمشكلات والعقوبات وتمر بتجربة صعبة، فتجنّب الاخطاء والتهور والتسرّع.
عاطفيًا: الأخطاء الكبيرة يمكن أن تؤثر في العلاقة، حاول النهوض مجددًا، فالأسلحة اللازمة بين يديك.
 صحيًا: السلاح الوحيد والفعال للتخلص من أوجاع الظهر والكتفين هو المشي يوميًا.

26- مهنيًا: يزيد هذا اليوم رغبتك في التقدم لكنك قد تصطدم ببعض العراقيل، إنما بتصميمك تعيد تصويب الأمور.
عاطفيًا: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه وإشعاره بالسعادة التي يستحقها.
صحيًا: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أن ثمة شيئًا غير مريح ينتابك.

27- مهنيًا: حماستك الزائدة للوقوف إلى جانب الآخرين قد تورّطك في مواجهات شرسة، تمهّل فهذا أفضل.
عاطفيًا: إسداء النصائح قد يكون نافعًا، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليك قيودًا لم تكن تتوقعها أو كنت تستخف بها، فانتبه.
صحيًا: ابحث جيدًا عن الأسباب التي تجعلك في حال قلق دائم، لعل العمل أو العلاقة بالشريك.

28- مهنيًا: تسير الأمور على نحو جيّد، وتمارس صلاحياتك، وتُذهل الكثيرين بحسن إدارتك الأمور وبالأفكار العملية التي تطرحها وتنفذها على نحو سهل ومقنع.
عاطفيًا: مصارحة الشريك بمشاعرك  تجاهه مهمّة، لكنّ لا تكشف أوراقك في هذا المجال لئلا يطمع في أخذ المزيد منك.
صحيًا: الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة.

29- مهنيًا: إذا كنت متمسكًا بوجهة نظرك، لا تتردّد في طرحها وحاول أن تنظر إلى الأمور بتفاؤل.
عاطفيًا: الثقة والإخلاص مع الشريك أبرز عناوين العلاقة الناجحة، وهذا يدفعكما إلى تفعيلها.
صحيًا: تجنب الأجواء السلبية التي يمكنها تهديد سلامتك، وانتقل إلى مكان تشعر فيه بالراحة.

30- مهنيًا: تواجه شكوكًا في غير محلها، وقد يصعب عليك التعبير عن نفسك، ما قد يولّد مواجهة واحتكاكات بسيطة وغير مؤذية.
عاطفيًا: العمل بالنصائح ضروري ولا سيما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية.
صحيًا: تستريح من بعض الضغوط، يمكنك أن تخطط لمشروع ترفيهي يريحك أكثر.

31- مهنيًا: إذا كنت من أصحاب المهن الحرة فقد تعود عليك مبيعاتك بالربح والإضافي.
عاطفيًا: الشريك هو الأقرب إلى قلبك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما والسير نحو تطويرها أكثر فأكثر.
صحيًا: الجهد الذي تبذله ليس سهلًا، وقد تكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 تموز  يوليو  22 آب  أغسطس 22 تموز  يوليو  22 آب  أغسطس



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 02:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبل تقلّل أداء الموديلات القديمة للحفاظ على البطارية

GMT 14:47 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فوزي غلام يستمر مع نابولي ويجدد لفقراء الجنوب

GMT 08:57 2014 الإثنين ,29 كانون الأول / ديسمبر

نصائح إيمي تشايلدز لتعيش حفل رأس سنة مميز

GMT 08:55 2015 الأربعاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح ثلاثة مدربين لقيادة نادي "اتحاد الشجاعية"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday