5 قتلى على الأقل وعشرات الجرحى في قصف استهدف حي الصاخور في حلب
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

القوات الحكومية تسيطر على بلدة عتمان في مدينة درعا

5 قتلى على الأقل وعشرات الجرحى في قصف استهدف حي الصاخور في حلب

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 5 قتلى على الأقل وعشرات الجرحى في قصف استهدف حي الصاخور في حلب

الطيران الروسي
دمشق - نور خوام

قُتل 5 مواطنين على الأقل بينهم طفلان اثنان، وسقط عشرات الجرحى، جراء قصف جوي تعرضت له مناطق في حي الصاخور في مدينة حلب، الجمعة، وعدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة، ووجود معلومات عن ثلاثة قتلى آخرين على الأقل، كما نفَذت طائرات حربية يرجح أنها روسية غارة على مناطق حي المشهد في مدينة حلب، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية، بينما تستمر القوات الحكومية بقصفها لمناطق في محيط بلدة رتيان واطرافها في ريف حلب الشمالي، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة في الأطراف الغربية والجنوبية الغربية للبلدة، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية وحزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني من طرف، والفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من طرف آخر.

وكشف المرصد السوري لحقوق الانسان أن طائرات حربية يرجح أنها روسية قصفت مناطق في قرى احرص ومسقان وتل مصيبين في ريف حلب الشمالي، وسط استمرار الاشتباكات العنيفة في الاطراف الغربية والجنوبية الغربية لبلدة رتيان في الريف الشمالي لمدينة حلب، والقريبة من بلدتي نبّل والزهراء، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من طرف، والفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من طرف آخر، ما أسفر عن مقتل ومصرع ومقتل العشرات من مقاتلي وعناصر الطرفين، فيما ترافقت الاشتباكات التي يشهدها الريف الشمالي لحلب، مع قصف مكثف من طائرات حربية روسية على مناطق في بلدة حريتان، ما أدى لتدمير كافة المرافق الخدمية في البلدة، بالإضافة لقصف مكثف بعشرات القذائف والصواريخ من قبل القوات الحكومية على مناطق في بلدة حيان في ريف حلب الشمالي، وسط حركة نزوح كبيرة للأهالي من بلدات في ريف حلب الشمالي.

وباتت بلدات عندان وحريتان وحيان وبيانون شبه خالية من المواطنين المدنيين، ولم يبق فيها سوى المقاتلين، وعدد قليل من المواطنين الذين لم يتمكنوا من النزوح منها، وأصبحت بلدة حريتان بالأخص بحكم المدينة المهجورة، وعلى الصعيد ذاته، تستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة اخرى في محيط قريتي تل مكسور والسين في ريف حلب الشرقي، ما ادى لإعطاب دبابة للقوات الحكومية إثر استهدافها بصاروخ موجه من قبل التنظيم، ايضا سقطت نحو 10 قذائف اطلقتها الكتائب المقاتلة على منطقة في حي جمعية الزهراء غرب حلب، بينما وردت معلومات عن استشهاد وجرح عدة مواطنين جراء سقوط قذائف اطلقتها الفصائل الاسلامية على مناطق في بلدتي نبل والزهراء اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية، كما استهدفت الفصائل المقاتلة والإسلامية تمركزات لقوات النظام في قريتي حردتنين ومعرستة الان بالريف الشمالي لحلب، دون معلومات عن الخسائر البشرية إلى الآن

وبيَن المرصد السوري لحقوق الانسان ارتفاع عدد مقاتلي الفصائل الذين استشهدوا في اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في ريف اللاذقية الشمالي خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى 6 قتلى، في حين تشهد مناطق في جبلي الأكراد والتركمان وأطرافها في ريف اللاذقية الشمالي، قصفاً من قوات النظام وغارات مكثفة للطائرات الروسية والسورية، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة بين مقاتلي الفرقة الأولى الساحلية وحركة أحرار الشام الإسلامية وأنصار الشام والفرقة الثانية الساحلية والحزب الإسلامي التركستاني وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وفصائل إسلامية ومقاتلة أخرى من طرف، وغرفة عمليات قوات النظام بقيادة ضباط روس ومشاركة جنود روس، بالإضافة للقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية والحرس الثوري الإيراني من طرف آخر.

وارتفع إلى 10 عدد الغارات التي نفذتها طائرات حربية يرجح أنها روسية منذ صباح الجمعة، على مناطق في بلدة الغارية الغربية في محافظة درعا، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، كما قصفت طائرات حربية بغارتين مناطق في مدينة انخل وغارتين أخريتين على مناطق في بلدة داعل، ما أدى لأضرار مادية، ترافق مع قصف للقوات الحكومية على مناطق في مدينة انخل. وأدى القصف لمقتل رجل وطفلة وسقوط جرحى في بلدة طفس، في حين تدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الاسلامية والمقاتلة من جهة اخرى في محيط منطقة خربة غزالة في ريف درعا، وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.

وتدور منذ ما بعد منتصف ليل الخميس- الجمعة، اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الاسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محيط بلدة عتمان عند الأطراف الشمالية لمدينة درعا، ترافق مع سقوط  صاروخ يعتقد أنه من نوع ارض- ارض، اطلقته القوات الحكومية، والقاء الطيران المروحي عدة براميل متفجرة على مناطق في البلدة  ما ادى لسيطرة القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها بشكل كامل على البلدة التي تقع عند بوابة درعا من الجهة الشمالية، والقريبة من كتيبة المدفعية وتل الخضر والملعب البلدي، بالإضافة لوقوعها على اتستراد دمشق - درعا القديم، وتحوي على عدة منافذ للدخول إلى مدينة درعا.

وقصفت القوات الحكومية بعد منتصف ليل الخميس، مناطق في بلدة النعيمة، في حين نفذت طائرات حربية يرجح أنها روسية صباح الجمعة، غارتين على مناطق في بلدة الغارية الغربية، وغارة اخرى على مناطق في بلدة الصورة وغارتين أخريتين على مناطق في بلدتي علما والغارية الشرقية، ما ادى لسقوط جرحى، كما ارتفع إلى 14 بينهم طفلان اثنان وثلاث مواطنات عدد الشهداء الذين قضوا جراء سقوط عدة قذائف صاروخية على مناطق في أحياء السحاري والسبيل وشمال الخط والمطار والكاشف، الخاضعين لسيطرة القوات الحكومية في مدينة درعا الأربعاء.

وشنَ الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة قصفه على مناطق في بلدة الهبيط وقرية عابدين في ريف ادلب الجنوبي، دون انباء عن خسائر بشرية. كما نفذت طائرات حربية يرجح أنها روسية عدة غارات على مناطق في بلدتي حيش والتمانعة وقرية التح في ريف ادلب الجنوبي، ما أدى لسقوط جرحى.

وجدَد الطيران المروحي قصفه بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدتي كفرزيتا واللطامنة في ريف حماه الشمالي ولم ترد انباء عن اصابات، بينما تستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل السلامية والمقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من جهة اخرى، في محيط قرية حربنفسه في ريف حماه الجنوبي، بالتزامن مع قصف واستهدافات متبادلة بين الطرفين. أيضا نفذ الطيران الحربي عدة غارات على مناطق في بلدة مورك في ريف حماه الشمالي، دون انباء عن اصابات، كما استهدفت الفصائل الاسلامية بصواريخ غراد تمركزات للقوات الحكومية في معسكر جورين في ريف حماه الشمالي الغربي، وانباء عن خسائر بشرية في صفوف القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها.

ودارت اشتباكات متقطعة وتبادل لإطلاق النار بين الفصائل الاسلامية والمقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من جهة، وعناصر تنظيم "داعش" من جهة اخرى في مدينة التل ليل الخميس، ما أدى لإصابة شاب بجراح، كما قصف الطيران الحربي مناطق في أطراف مدينة عربين في الغوطة الشرقية، دون معلومات عن خسائر بشرية، كذلك تبين أن سبعة عناصر من حزب الله اللبناني من بين 42 قتلوا جراء تفجير عنصرين من تنظيم "داعش" لنفسيهما بسيارة مفخخة وحزام ناسف، بشكل متتالي في منطقة السيدة زينب بريف دمشق الجنوبي، والذين كان من بينهم أيضًا 16 مسلحًا مواليًا للقوات الحكومية من جنسيات غير سورية، كذلك علم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطائرات الحربية استهدفت منطقة المرج، بالتزامن مع غارتين لها على مناطق في بلدة بالا، في حين قصفت أيضًا مناطق في بلدة زبدين في غوطة دمشق الشرقية، دون معلومات عن الخسائر البشرية

وفي محافظة دير الزور قصف الطيران الحربي مناطق في حيي الرشدية والجبيلة في مدينة دير الزور، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، فيما أبلغت مصادر متقاطعة أن صاروخين أطلقتهما طائرات حربية سقطا عن طريق الخطأ في مناطق عند أطراف أماكن سيطرة القوات الحكومية في المدينة، ولم تسفرا عن أي خسائر بشرية، فيما دارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر، في حيي الجبيلة والرشدية.

وقتل ضابط برتبة ملازم من القوات الحكومية، خلال اشتباكات مع تنظيم "داعش" في محيط مطار دير الزور العسكري، بينما سقط ليل الخميس، صاروخ، يعتقد أنه من نوع ارض- ارض أطلقته القوات الحكومية على منطقة في حي الرشدية في مدينة دير الزور.

وفتحت القوات الحكومية نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي، ولم ترد انباء عن اصابات، بينما تعرضت مناطق في قريتي ام شرشوح وكيسين في ريف حمص الشمالي، لقصف من قبل القوات الحكومية، دون انباء عن خسائر بشرية، كما تتعرض منذ ليل الخميس، وحتى الآن اماكن في منطقة الحولة في ريف حمص الشمالي لقصف بالاسطوانات المتفجرة من قبل القوات الحكومية، ولم ترد أنباء عن اصابات حتى اللحظة. ترافق ذلك مع تنفيذ طائرات حربية يعتقد أنها روسية ما لا يقل عن 25 غارة على مناطق في المدينة ومحيطها، ما أدى لاستشهاد أربعة مواطنين بينهم طفل على الاقل، وسقوط عشرات الجرحى بينهم مواطنات واطفال.

وأعلن المرصد السوري لحقوق الانسان أن القوات الحكومية فتحت بعد منتصف ليل الخميس- الجمعة، نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في بلدتي العجرف والحميدية وقرية الصمدانية الغربية، في القطاع الاوسط بريف القنيطرة، ولم ترد أنباء عن اصابات حتى اللحظة، كما استشهد مواطن من بلدة المقروصة في ريف القنيطرة، متأثرا بجراح اصيب بها، جراء استهداف الفصائل الاسلامية للبلدة في وقت سابق.

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 قتلى على الأقل وعشرات الجرحى في قصف استهدف حي الصاخور في حلب 5 قتلى على الأقل وعشرات الجرحى في قصف استهدف حي الصاخور في حلب



إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 03:11 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

الحقيبة الصغيرة مكملة لإطلالة المرأة الجميلة في سهرات 2016

GMT 10:00 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أسباب غير متوقّعة تؤدّي إلى تأخّر الإنجاب

GMT 12:10 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

فيفي عبده تحرص على حضور عزاء الفنان سعيد عبد الغني

GMT 03:33 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

"حماس" تخطط لإعادة فتح معبر رفح والقاهرة لا تعقب
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday