الإعلان عن القصة الحقيقية لصائدة أسامة بن لادن وملكة التعذيب
آخر تحديث GMT 10:05:26
 فلسطين اليوم -
الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام أردوغان يبدي استعداد تركيا للمساعدة في وقف حرب غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل تجدد قصف الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة في لبنان مسبباً دماراً واسعاً في الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب الاحتلال يعتدي على طاقم إسعاف ويحتجز مسعفة في أوصرين جنوب نابلس الصين تعرب عن دعمها لمذكرة الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت وتؤكد أهمية وقف إطلاق النار في غزة عشرات الآلاف من المستوطنين يقتحمون الخليل والمحيط الإبراهيمي بقيادة بن غفير والاحتلال يمنع الفلسطينيين من مغادرة منازلهم حزب الله يستهدف قاعدة حيفا التقنيّة و جنود الاحتلال عند أطراف الخيام وكفركلا كتائب القسام تعلن استهداف قوة إسرائيلية ودبابة ميركافا في جباليا شمال قطاع غزة "أدنوك" الإماراتية تدرس بيع حصة في شركة الغاز التابعة لها
أخر الأخبار

هي من تعقبت زعيم تنظيم القاعدة إلى مخبأه

الإعلان عن القصة الحقيقية لصائدة أسامة بن لادن وملكة التعذيب

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - الإعلان عن القصة الحقيقية لصائدة أسامة بن لادن وملكة التعذيب

جين ماير
واشنطن ـ يوسف مكي

في فيلم "زيرو دارك ثيرتي" كانت جين ماير" صحافية التحقيقات الأميركية هي ضابط وكالة المخابرات المركزية الفيدرالي  لـ"سي آي آيه"، التي تعقبت زعيم تنظيم القاعدة السابق "أسامة بن لادن" إلى مخبأه، أما في الحقيقية، فإن هويتها وموقعها الحالي كانا مخفيان بعناية. وعقب صدور تقرير مجلس الشيوخ الأميركي المثير للجدل بشأن استخدام وكالة الاستخبارات المركزية وسائل التعذيب والترحيل، أكدت أن لها سجلًاً في التعذيب، فأطلق عليها "ملكة التعذيب".

خلال تصوير الفيلم ظهرت على أنها خبيرة في شؤون تنظيم القاعدة، وتبين أن حياتها المهنية سلسلة من الأخطاء الفادحة التي ضللت الكونغرس.

وكتب جين ماير، مؤلف كتاب "تاريخ ممارسات الوكالة"، في مجلة نيويوركر:" لقد أسقطت الكرة، حين تم إعطاء وكالة المخابرات المركزية معلومات كادت تمنع وقوع هجمات 11 أيلول/سبتمبر، وشاركت بابتهاح في جلسات التعذيب بعد ذلك، أسأت تفسير وظيفة المخابرات العامة والتي أرسلتني لمطاردة عبثية لخلايا نائمة لتنظيم القاعدة في ولاية مونتانا، وبعد ذلك عملت في التعذيب خارج الولايات المتحدة".

ووفقًا لتقارير أخرى، انضمت ماير إلى طلبات التحقيق ردًا على مقالتها، بسبب دورها البارز في تضليل الكونغرس بشأن قضايا التعذيب.

ووفقا لقناة "‘ن بي سي" الإخبارية، تم انتقادها بشكل لاذع بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر، حين تم الكشف عن اثنين من المشتبه بهم في تنظيم القاعدة وانضموا في وقت لاحق لفريق خطف داخل البلاد، وفشل مكتب  التحقيقات الفيدرالي في معرفة ذلك.

وواصلت الرحلة لتصبح أكثر حرفية في أساليب الاستجواب المعززة محاولة بذلك انتزاع المعلومات من المشتبه فيهم، ربما كنوع من التعويض، كما حضرت بشكل شخصي ما يسمى بـ"الموقع الأسود" في بولندا لخالد شيخ محمد، المدبر رقم 3 لهجمات 11أيلول/سبتمبر، على الرغم من عدم وجود أي أسباب تستدعي وجودها هناك.

وأوضحت أن محمد كان على وشك إجباره على الإدلاء بمعلومات خاطئة لاستخدامه في تأكيد الأكاذيب، تلك المعلومات المتصلة بوجود خلية في تنظيم القاعدة من الأميركيين من أصل أفريقي في الولايات المتحدة، وقادت إلى مطاردة المسلمين السود في ولاية مونتانا.

كما أنها طالبت بتسليم مواطن ألماني يدعى خالد المصري الذي اعتقل في مقدونيا ونقل جوًا إلى أفغانستان للتحقيق معه، على الرغم من أن الرجل الذي يحمل الاسم نفسه،  كان لدى وكالة المخابرات المركزية والضحية لم يكن لديه جواز سفر ألماني.   وأطلق سراحه باعتباره ضحية لخطأ في تحديد الهوية بعد خمسة أشهر وحصل على تعويض.

وعلى الرغم من تلك الأخطاء تمت ترقيتها، وفي عام 2007 أعطت أدلة للكونغرس باستخدام الاستجواب المعزز، وأصرت على "ما من شك في رأيي، أن وجود تلك المعلومات الخاصة بالمعتقلين أنقذت حياة مئات الأميركيين".

ووصف أحد زملاء ماير، بأنها قادرة على التحليل بشكل غير عادي، لديها شخصية استثنائية وفي الوقت نفسه  ذكية ومخيفة وتعرف الكثير عن تنظيم القاعدة أكثر من أي شخص آخر في وكالة الاستخبارات المركزية.

وتواردت أنباء عن أنها غاضبة بشأن استنتاجات تقرير مجلس الشيوخ، بينما يرى ضابط آخر أنه يجب إحالتها للمحاكمة، ووضعها في السجن.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلان عن القصة الحقيقية لصائدة أسامة بن لادن وملكة التعذيب الإعلان عن القصة الحقيقية لصائدة أسامة بن لادن وملكة التعذيب



 فلسطين اليوم -

أزياء الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الأناقة الملكية والطابع العصري

عمان ـ فلسطين اليوم
استطاعت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، خلق بصمة مميزة عبر إطلالاتها الجمالية الراقية، التي تعكس شخصيتها كملكة وكأم، سواء من خلال اختيارها للمكياج الكلاسيكي، أو طريقة تزيين شعرها بتسريحات ناعمة وفخمة، إطلالاتها الجمالية، دائماً تحمل رسالة من الرقي والاحترام، حيث تجمع في اختياراتها بين التراث العربي الأصيل ولمسات الحداثة العصرية، ما جعلها أيقونة الجمال والأناقة في العالم العربي، ومثالاً يحتذى به للسيدات اللواتي يبحثن عن التوازن بين البساطة والجمال الطبيعي. الأميرة رجوة تتألق بمكياج ناعم وتسريحة ذيل الحصان البف في أحدث ظهور للأميرة رجوة الحسين، وعلى هامش حضورها خطاب العرش للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال افتتاح مراسم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشري...المزيد

GMT 12:59 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف يجتمعان لأول مرة في عرض مسرحي مرتقب
 فلسطين اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف يجتمعان لأول مرة في عرض مسرحي مرتقب

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ديكور غرف نوم ضيقة مؤثَّثة بأثاث مُتعدِّد الوظائف

GMT 08:16 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

تصميم ساعة Santos المربع يضيف إليها أناقة عصرية

GMT 22:39 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أمير قطر يهنئ بفوز مرشحة فرنسا في اليونسكو

GMT 00:47 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

تعرف على ملخص أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل "وعد"

GMT 01:24 2016 الأربعاء ,18 أيار / مايو

الجماهير تختار رياض محرز أفضل لاعب في إنجلترا

GMT 16:37 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

حريب يوضح أسباب خسارة شباب دورا أمام الظاهرية

GMT 04:36 2017 الثلاثاء ,08 آب / أغسطس

موناكو يتعاقد مع الجزائري غزال
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday