ماهي محطات النمو التي يقطعها طفلك
آخر تحديث GMT 21:12:46
 فلسطين اليوم -
أخر الأخبار

ماهي محطات النمو التي يقطعها طفلك؟

19:23 2017 السبت ,12 آب / أغسطس GMT
 فلسطين اليوم -

ماهي محطات النمو التي يقطعها طفلك؟

عند الولادة في البداية يدير المولود رأسه ويفتح فمه ناحية الأشياء التي تلامس خده. وإذا أوقفت طفلك على رجليه فسيقوم بما يشبه حركة الخطو وإذا وضعت إصبعك في كفه سيمسك بها. وعندما يخيفه شيء سيفتح ذراعيه ويديه، ثم يجمع يديه.. في محاولة لإظهار خوفه لك. كما أنه سوف يقلدك في إخراج لسانه عندما تفعلين له مثل ذلك. وعندما يبكي طفلك تتسارع نبضات قلبك، وقد يدر حليبك وتراودك الرغبة بالذهاب إليه في الحال. ورغم أن رؤيته غير واضحة إلا أن عينيه تتوجهان إليك وتتركزان على وجهك، ويتابعك بنظراته عندما تقطعين الحجرة أمامه. عند الولادة يقبض المولود الجديد يديه ورجليه، وينكمش على ذاته كالكتلة. فإذا بطحته في حضنك على بطنه فسوف تنحني ركبته للأسفل بينما ترتفع مؤخرته. وغالباً ما يصاب المواليد الجدد ببقع أو طفح في الجلد أو قشور في الأيام الأولى من الولادة، وبعضهم يولد برأس غير طبيعي الشكل أو وجه أحمر نتيجة الضغط الذي تعرض له أثناء مروره بقناة الولادة، بل ربما تظهر عليه بعض الكدمات في حالة استخدام الملقط او الشفط في التوليد. قليل وكثير غالباً ما تكون رضاعة المولود الجديد كل ساعتين في البداية، رغم أنه قد يقضي اليوم الأول نائماً "ليستريح مما لاقاه من تعب الولادة". ومعدة الوليد صغيرة ولذلك يحتاج إلى رضاعة بمعدل أكثر، وهو ما يزيد العبء على الأم ويطيل سهرها وتعبها. وهذه مشكلة عامة بين جميع النساء. كما يصاب المولود الجديد بالفواق لابتلاعه الهواء أثناء الرضاعة، لأنه لا يتمكن من إحكام وضع فمه حول الحلمة. القيلولة وليس هناك نموذج ثابت لقيلولة المولود الجديد ونومه. ولكن متوسط ما ينامه يتراوح بين 12-16 ساعة في اليوم. وبعض الأطفال ينامون أقل من ذلك، كما أن بعض هذه الفترة تكون غفوات قصيرة. ومع ذلك عليك بالتفكير في البدء بإرساء نظام لنوم طفلك يأخذ بالإعتبار نظام حياتك وراحتك، ومحاولة التكيف والانسجام معه لتتمكني من التصرف وقضاء شؤونك الخاصة وأعمالك المنزلية. الأسبوعان الأولان قد يسقط شعر الطفل في الأيام القليلة الأولى، وعادة ما تختفي الآثار التي تركها التوليد بالملقط أو الشفط في الأسبوع الثاني. ويولد غالبية الأطفال بشعر كثيف أسود، ولكن عندما ينمو الشعر ثانية فقد يختلف لونه أو درجته. وسرعان ما سيميز الطفل رائحتك، وفي هذه الفترة سيراقبك وأنت تتكلمين معه، وقد يفتح ويغلق فمه أثناء ذلك، ويتمكن من تمييز شكلك وصوتك عن الآخرين. الأسبوع الثالث والرابع مع الأسبوع الثالث يفترض أن يستعيد الوزن الذي كان عليه عند ولادته، والكثير من المواليد يستعيدونه قبل ذلك. والمغص الذي يلازم المواليد الجدد لثلاثة أشهر يبدأ من الآن. ويعزي ذلك إلى الجهاز الهضمي غير الكامل، مما يسبب له نوبات مؤلمة من الغازات ورغم الابتسامة الأولى تنطلق في الأسبوع السادس، فإن الكثير من الأمهات يتلقينها قبل ذلك بكثير، وربما يبتسم بعضهم صدفة في فترة مبكرة، ويكتشف تأثير ذلك على أمه.. فكرًري استجابتك لابتسامته لأنه سيلتقط الرسالة بسرعة ويفهمها. كما سيظهر سروره أثناء الرضاعة بمداعبة أصابعه وتحريك رجليه. ويبدأ بإظهار فرحه أو امتعاضه من التحميم أو تغيير ملابسه. كما يبكي إذا كنت متعبة أو في حالة عصبية أو متوترة. ومع الأسبوع الرابع، وربما يتغير نظام نومه، فالظلام والهدوء ووقت التحميم المسائي يعزز فترات النوم الأطول في الليل، لكن يظل يستيقظ مرتين أو أكثر ليرضع. وإذا كنت محظوظة فإنه سيهدأ بسرعة أكبر بعد هذه الرضعات الليلية، خصوصاً إذا حرصت على جعل الأمور هادئة قدر الإمكان الأسبوع الرابع والسادس تلقي البسمات أمر مفروغ منه في هذه المرحلة. وهو يتتبعك بعينيه، وتزيد قدرة تحكمه بجسده، فيحرك يديه ورجليه، ويمتلئ جسده بعض الشيء حتى تظن الأم أن به كرشاً. وينجذب الطفل إلى الحركة والوجوه والألوان البراقة والأشكال البارزة. وقد يبدأ بإصدار أصوات بأبأة ومناغاة. وفي هذه المرحلة قد يتغير لون العين، ولن يستقر لونها النهائي حتى يبلغ الشهر السادس. الأسبوع السابع والثامن يتمكن الآن من إمساك يدك لفترة قصيرة إذا أوقفته، وفي هذه الوضعية سيقل انحناء ظهره عما سبق. وقد يبدأ بإطلاق أصوات جديده كحرف القاف. كما يحين الآن موعد تطعيمه مع فحصه جسدياً. وإذا كنت ملتزمة برضاعته من ثديك ستلاحظين أن الفترات البينية بين الرضعات تطول، ربما إلى 3 أو 4 ساعات، وتزيد كمية ما يرضعه في كل مرة. وربما تلاحظين أيضاً أن فترات استيقاضه ليلاً تتباعد قليلاً. الأسبوع التاسع الثاني عشر تختفي الآن أغلب استجابات الطفل الرضيع الطبيعية الأولى. فإذا كان موضوعاً على الأرض، يمكن أن يرفع رأسه وينظر فيما حوله. وسوف يمسك باللعبة الصوتية لفترة قصيرة إذا أعطيت له، وذلك باختياره وليس لاستجابته الغريزية. وتتجلى رغبته بمسك الأشياء التي يراها، وهو ما يظهر للعيان عندما يرى شيئاً يثيره، فيتنفس بسرعة أو يحرك يديه ورجليه، ولكنه لا يستطيع أداء ذلك بنجاح بعد، إذ لا بد من شهر آخر قبل أن تتناسق حركة يديه للوصول إلى شيء أمامه. وربما يصرخ فرحاً عندما يرى شيئاً يثير اهتمامه. ويزداد مدى الأصوات التي يطلقها بإضافة حروف جديدة. والآباء المحظوظون سيسمعون كلمة "بابا" لأول مرة بالصدفة! وهو ما يثير حنق الأمهات فتقول إحداهن فيما يشبه الاستنكار: "نحن الذين نحمل ونلد ونقاسي الويلات.. ثم إذا به ينطق باسم أبيه أولاً!؟" الشهر الثالث ومع بلوغه الشهر الثالث، سيأخذ بالإمساك بثيابه، وشبك يديه ومدهما للأشياء بجانبه. وقد يبدأ التشقلب في هذه المرحلة المبكرة، أو يتأخر ذلك لفترة لا حقة. وأغلب الأطفال تصدمهم الشقلبة الأولى إذ يجدون أنفسهم على وجوههم فينخرطون في بكاء مفزع! ولكن سرعان ما تصبح الشقلبة عادةً يمارسها كل يوم. ويختفي المغص عادةً في هذه الفترة.
 فلسطين اليوم -

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday