نيويورك - فلسطين اليوم
اتهام النجم العالمي جوني ديب و زوجته السابقة أمبر هيرد، بـ"التغوط" في فراش الزوجية، انتقامًا منه لتأخره ساعتين عن حفل يوم ميلادها في نيسان (أبريل) عام 2016، وادعت هيرد، أن الغائط تسبب به كلبها "بوذي"، إلّا أن مدبرة المنزل كذّبت مزاعمها
وفور عثور ديب على “المفاجأة غير السارة” بين ملاءات السرير، خرج من شقته في بنتهاوس في لوس أنجليس.
يذكر أنّ هيرد وزوجها السابق جوني ديب شكّلا حديث المواقع الفنية في الأشهر الماضية، بعد قضية انفصالهما الشهيرة، بعدما ألقى بهاتفه المحمول على وجه هيرد.
واللافت في الأمر أن الزوجة السابقة لجوني ديب، النجمة فانيسا بارادي، وابنته ليلي روز ديب، وقفتا إلى جانبه، وأعلنتا أنه إنسان طيب جداً ولا يمكن اتهامه بالعنف.
وقالت ليلي روز ديب في صورة نشرتها على "إنستغرام": والدي هو أروع وألطف شخص عرفته، إنه والد رائع لي ولأخي الصغير، وكل من يعرفه يقول الشيء نفسه.