أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات على ارتفاع، وسط مكاسب عدد من الأسهم القيادية. وصعد المؤشر 0.24 في المئة إلى 6672.5 نقطة.

ويأتي ارتفاع المؤشر السعودي في إطار تغييرات واسعة النطاق أعلنت، السبت، مع إعادة الملك سلمان هيكلة بعض الوزارات الكبيرة، في تعديل رئيسي، يهدف إلى تعزيز برنامج إصلاح اقتصادي شامل.

فيما أنهت مؤشرات البورصة الكويتية تعاملات الأحد على تراجع مع نزول عدد من الأسهم القيادية وسط تداولات ضعيفة.

وخسر المؤشر السعري للسوق 0.05 في المئة ليسجل 5370.7 نقطة، ونزل مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.18 في بالمئة ليغلق عند 851.8 نقطة.

في المقابل ارتفع مؤشر دبي 0.8 في المئة إلى 3332 نقطة، متجاوزا مستوى الدعم الرئيسي، الذي لامسه في أواخر مارس بين 3248 و3253 نقطة.

كما أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تعاملات الأحد على ارتفاع بدعم من مكاسب الأسهم القيادية. وصعد المؤشر 0.32 في المئة إلى 7571.7 نقطة.

أما البورصة الأردنية فقد أنهت تعاملات الأحد دون تغير يذكر عن الجلسة السابقة، وسط قيمة تداول جيدة، غلبت عليها المضاربات والصفقات الداخلية.

وأغلق المؤشر العام مرتفعا 0.01 في المئة إلى 2103.63 نقطة، وبلغت قيمة التداول 15.4 مليون دينار مقارنة مع 6.5 مليون دينار في الجلسة السابقة.