الرئيس السوري بشار الأسد

تتوقع دراسات أممية أن يواصل الاقتصاد السوري انكماشه بنسبة 3.9 بالمئة حتى عام 2019، وأن يحتاج نحو عشرة ملايين سوري إلى الإعانات الطبية والإغاثية بشكل أو بآخر بعد سبع سنوات دامية، أدّت إلى تدمير أجزاء كبيرة من البنية التحتية وزيادة في المعاناة المعيشية لملايين السوريين.