برج الأسد

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر كانون الثاني/يناير 2017:

احتجاج ونقمة
مهنيًا: أخشى على استقرارك المهني في هذه الفترة العصيبة فانت عنيد ومتصلّب المواقف وقد تثير احتجاج البعض أو نقمتهم. لا تتوّقع تحالفًا قويًّا مع قضيتك وربّما يخونك الحليف لتجد نفسك وحيدًا في ورطة ما، بلا معين وبلا وسيط. إنه أسبوع حذر وغير مناسب لاتخاذ مبادرات جريئة. إنّ ادخال التغيير حاليًا يتطلّب منك جهدًا هائلًا وقد يفقد العمل توازنه. لا توسّع دائرة التحرّك قبل درس المعطيات بدّقة فقد تواجه معاكسات صعبة. 

عاطفيًا: لا شك أنّك تعلم ان المواقف العنيدة تسيء الى الروابط العاطفية وغيرها. وانت بطبعك ترغب بالسيطرة وفرض النفس الامر الذي سيؤدي هذا الأسبوع بسبب سوء الاحوال الفلكية  الى اصطدامات مع الحبيب. ستظهر الفوارق بينكما وتتساءل عما حصل للقواسم المشتركة التي تجمعك بالحبيب. فمن المستحسن أن تصبر قليلًا حتى بداية الشهر الثاني  إذا كنت تود الخوض في علاقة جديدة وناجحة والتعرف الى شريك يشعرك بالسعادة والاستقرار.

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
صعوبات وعوائق
تشير الأوضاع الى انشغالات عديدة تتزامن فيها المسؤوليات العائلية والاجتماعية والضغوط اليومية. كما ستلمس شراسة في المنافسة عزيزي الأسد وهنا سوف تبرز اهمية التحالفات السابقة والصداقات الحالية. ان وجود كوكبي المريخ والزهرة في برج الحوت لا يسهلان عليك المهمة خاصة وان الشمس في الجدي تبطىء الخطى ويتحدث المشهد الفلكي عن تراجع صحي قد تعاني من وعكة صحيّة نتيجة لهذه الضغوط او تأخذ قرارا جديًا ببدء حمية غذائية او ممارسة رياضة سريعة.لن تستلم ولن تتوقف مساعيك للتقدم. قد لا تكون النتائج على قدر الآمال الا ان ديناميكيتك الهائلة سوف تدفعك باتجاه القمة. لكن في المقابل سيظهر منافسون اشداء ينذرون بالمشاكل والتهديدات فكن حذرًا وحاول ان لا تقع الافخاخ، وان لا تتكل على الحظ فأنت تعرض بذلك جهودك للفشل.

مهنيًّا: حافظ على هدوئك وانتظام عملك. باكر اليه ولا تنجرف وراء التحديات. إنه شهر مرهق وسوف تتعبك المنافسة ومتطلّبات العمل التي تزداد فجأة. قد تتذمّر من كثرة العمل والتعب في الاسابيع الثلاثة الاولى لكن لا تتراجع. ثابر واسع الى بعض التحالفات. قد تظهر فرصة عمل جديدة او تصل الى عهدتك مسؤولية ليست من اختصاصك. وهنا لن ينفعك الموقف العدائي بل المرن والمنطقي. حاذر من اثارة المتاعب والوقوع في الورطات في الايام العشرة الأخيرة فهذه فترة معقدة تثير احتجاجك وتمردك لكنّ الوقت غير مناسب على الإطلاق لمواقف سلبية واستفزازية. خصمك شرس ولا يرحم.

عاطفيًا: تشدد الظروف  على ضرورة الحوار والتلاقي والانفتاح على الآخرين. كوكب الزهرة اعتبارا من تاريخ 3 في برج الحوت يجعل علاقاتك الشخصية اكثر صعوبة والتردد سوف يكون سيد الموقف في كل الظروف فلا تسمح لأي خلاف ان يبعد بينك وبين الحبيب لأن الاجواء الفلكية صعبة وقد تتأزم في الفترة الثانية من الشهر لتصل الى حد القطيعة. قد تتذمر من معاملة قاسية تجاهك لكن لن تصل الى نتيجة ترضيك حاليًا من خلال الجدال والخلاف. لحسن الحظ سوف يدخل كوكب الزهرة لتلطيف الاجواء التي قدرها الاستمرار ويجب التراجع عن المواقف السلبية لحماية استقرار العلاقة. قد يكون مصير العلاقة الجديدة الانفصال.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
1- مهنيًا: الجوّ فارغ من الطاقة كليًّا، وبالتالي لا تستغرب إلغاء او تأجيلًا لموعد مهمّ أو ربّما فشلًا في التوصل إلى إيجاد الحلول، لذلك فإنّني أدعوك الى التّمهل.
عاطفيًا: تحاول السيطرة على مشاعرك تجنبًا لجرح مشاعر الشريك، وتلجأ إلى أحد الأصدقاء طلبًا للمساعدة والنصح.
صحيًا: العلاقة بين شعور الراحة والاسترخاء وبين تصرفاتك في الحياة باتت واضحة، فالاثنان يؤثر أحدهما في الآخر.

2- مهنيًا: أنشطتك المتعددة تمنحك القوة في مواجهة الآخرين، لكن يستحسن ألا تضع كل رصيدك في مواجهة واحدة.
عاطفيًا: كن عادلًا مع الشريك وامنحه مزيدًا من الوقت، فهو ساعدك كثيرًا ويستحق منك بعض التضحية.
صحيًا: حاول أن تجعل حياتك أكثر تناغمًا لتنال الراحة التي تستحقها جراء كثرة انهماكاتك.

3- مهنيًا: الحظوظ الى جانبك، فلا خوف عليك من الفشل، قد تميل الى ممارسة هواية جديدة أو إتّقان لغة أو موهبة أو طاقة جديدة.
عاطفيًا: تشهد حياتك الاجتماعية تطورًا ملحوظًا، وتجد ومتعة في التعرف إلى أشخاص جدد تربطك بهم علاقة سطحية أو مسلية تنسيك همومك المهنية.
صحيًا: تشعر أنك بحالة جيدة جدًا، وعندك ثقة بنفسك، وهذا يعطيك سرعة وقدرة على الشفاء إذا كنت مريضًا.

4- مهنيًا: قد تختبر يومًا دقيقًا من العلاقات، لكن لا تخف فالنجاح حليفك مهما اشتدت الصعاب.
عاطفيًا: عليك إقناع الشريك بمماشاتك حتى النهاية، ولا سيما أن تجاربه السابقة معك غير مشجعة.
صحيًا: أنت تبحث هذا اليوم عن منفذ لطاقتك، أفضل وسيلة هي ممارسة الرياضة للمحافظة على لياقة بدنية فقدتها أخيرًا بسبب الإفراط في الطعام.

5- مهنيًا: تطل في الأفق بعض المسؤوليات الاجتماعية أوالعائلية أوالمهنية التي تسبّب لك الأرق أوالانزعاج، هنالك تأثيرات متقلّبة ومُربِكة.
عاطفيًا: تستعيد ثقتك بنفسك وبالمحيطين بك وتجد أن الوقت مؤات لتكريس علاقة متينة بعائلتك وبالأصدقاء الذين ابتعدت عنهم فترة.
صحيًا: قد تشعر بإرهاق جسدي، لكن إذا تعرضت لأي عارض صحي فلا تهتم.

6- مهنيًا: يوم حاسم لتحديد مستقبل أحد مشاريعك المهنية، وفي حال تخطيت الموضوع فإن المقبل سيكون أفضل وأكثر إشراقًا.
عاطفيًا: يوم ضبابي مع الشريك لكنه لا يستحق الذكر، ومن الأفضل تقديم تنازلات طفيفة لتخطيه.
صحيًا: التيارات الفلكية تساعدك للخروج من أي أزمة بأسرع وقت ممكن.

7- مهنيًا: قد تطمئن خواطرك وتختفي الأجواء السلبية، اذ تخرج من عزلتك وتختلط بمحيطك فتتعرّف إلى شخص يلفت انتباهك الى حدٍّ ما.
عاطفيًا: مقارنتك لفكرة الزواج اختلفت اليوم عما كانت عليه في السابق، مع اتخاذك بعض التعديلات بشأنه.
صحيًا: لا تكثر من العمل والسهر، عليك الاسترخاء واللجوء إلى النوم باكرًا.

8- مهنيًا: النوايا المبيتة عند بعض الزملاء لن تكون في مصلحتك، فسارع إلى توضيح وجهة نظرك من خلال رسائل حاسمة.
عاطفيًا: تحرك من الشريك يعيد تصويب الأمور، ويضع العلاقة بينكما على السكة الصحيحة.
صحيًا: همومك الفكرية تؤثر سلبًا في قوة عطائك، خذ الأمور بإيجابية.

9- مهنيًا: تجنّب النقاشات الحادّة، تشعر في هذه الاثناء أنك تراوح مكانك، عليك أخذ المبادرة والظهور بأفضل صورة.
عاطفيًا: حياتك العاطفية هي مصدر فرح لك وتمدك بالصفاء الكافي للنظر إلى كل شؤونك الأخرى بتفاؤل وهدوء.
صحيًا: تزداد أعمالك إلى درجة أنك تنسى صحة جسدك وبغية التخلص من التشنجات والتوترات العصبية.

10- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن فرص مالية جديدة أو عن اكتشاف لبعض الأسرار، وعن إرث أو بوليصة تأمين أو رسوم أو قضية تمويل تُبحث الآن.
عاطفيًا: استمع إلى أفكار الشريك ولا سيما تلك التي تطرح وجهات نظر جديدة.
صحيًا: اهتم بالناحية الغذائية السليمة ومارس الرياضة بانتظام.

11- مهنيًا: أمامك دورة جيدة من الاسفار والمشاريع والترتيبات الايجابية والتجارب المشوّقة.
عاطفيًا: تنتابك رغبة كبيرة في أن تكون محبوبًا ومرغوبًا به وتبذل كل ما وسعك لتنال إعجاب المحيطين بك.
صحيًا: المثابرة على الحركة هي الطريقة المثلى للحفاظ لى حيويتك.

12- مهنيًا:  يكون هذا اليوم مسرحًا لمفاوضات غنية ولقاءات مع اشخاص مميّزين، ولعروض جيدة على الأرجح.
عاطفيًا: تربطك بأحد مواليد برجك صداقة قديمة، قد تتحول إلى مشاعر أعمق، فحب.
صحيًا: حان الوقت للتركيز على النشاطات الخارجية من سفر ونزهات ورحلات ترفيهية.

13- مهنيًا: تطالعك معاكسات عدّة وتُغرقك الواجبات والضغوط العائلية اوالاجتماعية في آن معًا، فتشعر بالإحباط التام وباليأس والغضب.
عاطفيًا: أصبحت علاقتك بالشريك أكثر نضجًا وتتبادل وإياه أفكارًا جديدة، وتسعيان لإحداث تغيير في بعض عاداتكما.
صحيًا: أنت بحاجة إلى الركائز والثبات في حياتك العملية المهنية والعاطفية كي تشعر بالأمان.

14- مهنيًا: أجواء العمل الجيدة تمكنك من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: لا تجاف الشريك ، فالتطورات كثيرة في العلاقة بينكما ولا سيما بعد الأجواء الإيجابية السائدة حاليًا.
صحيًا: ابتعد عن الأماكن الصاخبة وابحث عن الهدوء فأنت لا تحب الفوضى.

15- مهنيًا: تبشر الأوضاع بتحسّن ملموس، ذلك لغياب المعاكسات الرئيسة، تفسح لك الظروف في المجال لإنجاح مساعيك ولإثبات الحضور وتستعيد شهيّتك على الحياة.
عاطفيًا: يدعوك الشريك إلى أن تتخلى قليلًا عن موقفك العدائي تجاه بعض الأمور، وأن تأخذ الحياة بصورة أكثر مرحًا وتساهلًا.
صحيًا: القلق يؤثر في حياتك الصحية والنفسية وكثرة الجلوس تسبب لك آلامًا في الظهر.

16- مهنيًا: أنت على وشك تحقيق الحلم الذي راودك طويلًا، لكن يستحسن أن تتريث لئلا تفقد السيطرة على الوضع.
عاطفيًا: تعاطف كبير مع شريك قديم، لكن التجارب غير المشجعة تعرقل تقدم الأمور.
صحيًا: حاول الخروج مرارًا والقيام بنزهات طويلة لتتخلص من آلام الظهر التي تعتريك.

17- مهنيًا: الضغوط متعدّدة ومتنوّعة فلا تسمح لها بالتأثير في أدائك وشهرتك.
عاطفيًا: يبدو أن المعاكسات والضغوط ما زالت تسيطر على أجوائك العاطفية، وتحمل إليك المزيد من السلبيات والغيوم السود.
صحيًا: وضعك الصحي جيد، أي وعكة صحية اعتبرها عابرة فهذا اليوم يتميز بالعافية والصحية الجيدة.

18- مهنيًا: أظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تذهب نحو أفكار وأعمال غير آمنة، فواقع وضعك المهني غير مريح.
عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعًا عاطفيًا مميزًا، فتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقًا بنفسك.
صحيًا: السهر الطويل يزيد في تشنج أعصابك ويمنعك من القيام بأمورك الشخصية على أكمل وجه.

19- مهنيًا: تقبل على الحياة بنشاط وتفاؤل، وتشعر بثقة وبسلام داخلي، وتبدوسعيدًا في معظم المستجدّات التي ستقلب المعطيات لمصلحتك.
عاطفيًا: مشاريع سفر مع الحبيب، كنت قد خططت لها سابقًا، وهي فرصة ملائمة لتوثيق العلاقة بينكما واكتشاف آفاق جديدة.
صحيًا: لا تكثر من تناول المنبهات وخصوصًا مساء فهي تسبب لل الأرق وتؤثر سلبًا في صحتك.

20- مهنيًا: تأثيرات إيجابية وجيّدة على صعيد العمل، مترافقة مع مطالبك المالية المحقة، وتحقق هدفك المنشود قريبا.
عاطفيًا: تتحسّن العلاقة بالشريك بعد سوء التفاهم الذي ساد بينكما أخيرًا، وتزول الغيوم السود تدريجًا.
صحيًا: إعمل يروية وهدوء وتصرف بوعي وحكمة تجد أن أعصابك تهدأ وأن صحتك تتحسن بشكل واضح.

21- مهنيًا: تنشط كثيرًا هذا اليوم على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات، وقد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء.
عاطفيًا: يسعدك الشريك باقتراحاته الجيدة، فتطمئن ويساعدك على تخطي العقبات التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
صحيًا: أنت بحاجة هذا اليوم إلى استرداد قوتك أو على الأقل إلى جمع وتركيز أكثر.

22 مهنيًا: مشروع سفر تكتسب من خلاله مهارات إضافية وتتعرف إلى خبرات ومجالات جديدة عن طريق شخص من خارج محيطك المهني.
عاطفيًا: يحمل إليك هذا اليوم الحب والإعجاب واللقاءات الاستثنائية ومغامرة لن تنساها طوال حياتك.
صحيًا: بالإجمال صحتك هذا اليوم جيدة لكن عليك تجنب التوتر قدر المستطاع.

23- مهنيًا: يوم واعد بانفراجات كبيرة وتعزيز طاقاتك وتقريب المسافة بينك وبين محيطك، مزوَّدًا بالحماسة والقدرة على العمل بمعنويات مرتفعة وثقة بالنفس وإصرار.
عاطفيًا: حياة صاخبة، تعرف بحدسك مشاعر الحبيب التي لم يعبر عنها بعد.
صحيًا: تتغلب على الكسل وتستعيد حماستك المعتادة، وتميل إلى البحث عن نشاطات ترفيهية تؤمن لك المرح.

24- مهنيًا: أجواء العمل مشعجة، وتتيح لك إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وتفوف مميز.
عاطفيًا: لا تعامل الشريك بقساوة وكن مرناُ جدًا معه، تطورات كثيرة في العلاقة تكون لمصلحتكما.
صحيًا: ممارسة الرياضة يوميًا تساعدك على اكتساب لياقة بدنية بدون جهد كبير.

25- مهنيًا: لا تُهمل عملك وواجباتك، كُن نشيطًا وفعّالًا في تحركاتك واطلب المساعدة من المسؤولين والزملاء إن احتجت الى ذلك وحلّ مشكلاتك برويّة ومنطق.
عاطفيًا: أحد مواليد برجك يشكل ركيزة مهمة في حياتك ولا سيما على الصعيد العائلي والاجتماعي.
صحيًا: يوم جيد لاعتماد نظام غذائي جديد يزيدك حيوية ونشاطًا.

26- مهنيًا: كن أكثر تعقلًا مع الزملاء، أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها.
عاطفيًا: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل.
صحيًا: تستعد جسديًا لبدء يوم جديد، وهذا يساعدك على مقاومة الكسل والتعب وتوتر الأعصاب.

27- مهنيًا: يثير أمر ما فضولك ويحمل إليك هذا اليوم مشروعًا فنيًا أو ثقافيًا أو إبداعيًا، وله علاقة ربما بعالم الأزياء والحلى والأناقة والمعارض والحفلات.
عاطفيًا: قد تشعر خلال هذا اليوم بظرف مؤات لكل ما يتعلق بالقلب، فتتخذ قرارًا مهمًا بعد طول تأجيل.
صحيًا: تتمتع طيلة هذا اليوم بصحة ممتازة وبقدرة على مقاومة الأمراض على أنواعها.

28- مهنيًا: أمور طارئة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي منها.
عاطفيًا: لا تسمح للتراكمات القديمة أن تفرض نفسها، كان يجب أن تعالجها بها منذ أمد بعيد.
صحيًا: إذا ترى أنك تتمتع بصحة جيدة فهذا لا يعني الابتعاد عن ممارسة الرياضة.

29- مهنيًا: لا تتأفف من الضغوط والواجبات، ولا تؤجّل المهامّ الصعبة والمعقّدة الى وقت آخر ولا تخاطر بعملك.
عاطفيًا: كُن على قدر من المسؤولية تجاه الشريك، ولا تدع الشكوك تتسلل إلى حياتكم العاطفية.
صحيًا: تتمتع بأعصاب مرتاحة وتستطيع ممارسة أعمالك بكل ثقة.

30- مهنيًا: الحلول الوسطى هي الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقًا.
عاطفيًا: تصرفات الشريك الطائشة زادت عن حدها، وهي قد تنعكس سلبًا على العلاقة بينكما، فكن مستعدًا للأسوأ.
صحيًا: عليك استغلال حيويتك التي تتمتع بها لممارسة هواياتك المفضلة.