المنتخب الجزائري

شارك لاعبو المنتخب الجزائري الأول لكرة القدم الأحد في حملة توعية بعنوان "معا يمكننا التصدي للجريمة" التي بادرت إلى إطلاقها الشرطة الدولية (إنتربول) من أجل محاربة الجريمة.

وأشرف على إطلاق العملية، التي جرت بالمركز التقني سيدي موسى التابع لاتحاد الكرة، اللواء عبد الغني هامل المدير العام للشرطة الجزائرية، وبحضور محمد روراوة رئيس اتحاد الكرة الجزائري وأعضاء الجهاز الفني للمنتخب الجزائري.

وأطلق الإنتربول مبادرة "معا يمكننا التصدي للجريمة" من أجل التوعية من مخاطر وجود الشبكات الإجرامية المنظمة العابرة للحدود الضالعة في ارتكاب كل أشكال الجرائم ذات التداعيات السلبية على الحياة اليومية للمجتمع، وتشمل بالخصوص الأعمال الإجرامية الخطيرة التي تمس بالصحة، أو تلك التي تجد في الفضاء الافتراضي لشبكة الإنترنت مجالا خصبا ومناسبا لانتشارها وذيوعها.

ويعد المنتخب الوطني الجزائري أول منتخب في العالم ينضم إلى هذه الحملة التوعوية وينشطها.