واشنطن - فلسطين اليوم
أعلن علماء جامعة "ديوك" الأميركية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 عاما.
وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.
ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.
وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي وُلد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.
أفراد الجيل "إكس" أكثر عرضة للوفاة المبكرة
أعلن علماء جامعة ديوك الأمريكية أنه من المنتظر انخفاض متوسط العمر بين ممثلي الجيل "إكس" والأجيال اللاحقة، وزيادة الوفيات المبكرة في عمر 27-37 سنة.
وتفيد "Science Daily" بأن الباحثين توصلوا إلى هذه الاستنتاجات من تحليلهم لمعطيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لأعوام 1990-2016، لتحديد أسباب الوفاة المحتملة.
ووفقا لرأي الخبراء، فقد واجه ممثلو الجيل "إكس" (مصطلح يشير إلى الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات إلى أوائل الثمانينيات) والأجيال التالية الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكان من الصعب عليهم إيجاد عمل، ما أثر سلبا في صحتهم. وكانت الأسباب الرئيسة للوفيات هي: الانتحار، جرعات زائدة من المخدرات، الإفراط في تناول الكحول ومرض السكري والسرطان وحوادث المرور. ولكن هذه العوامل تتغير بحسب العرق والجنس.
وأشار الباحثون إلى أن خطر الوفاة بسبب المخدرات وحوادث المرور والانتحار والإيدز ومرض الانسداد الرئوي المزمن، بين ممثلي الجيل الذي ولد في منتصف القرن العشرين مرتفع أيضا.