القاهرة - فلسطين اليوم
كشفت لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال، عن أهمية حجر "الأمونايت" وتأثيره على طاقة المكان.
وقالت لبنى أحمد، خلال تصريح خاص لها إلى "فلسطين اليوم": "يعدّ الأمونايت من الأحجار الصدفية الجميلة جدا ويشبه إلى حد كبير حجر الأوبال بانعكاساته اللونية، وهو من الأصداف البحرية معروف شعبيا (بحجر العطف)، وهو من الأحجار المناسبة جدا لوضعها داخل المكاتب والمراكز والبيوت، فتأثيره يغطي مساحة كبيرة لذا كلما كبر حجمه كان أفضل".
اقرا ايضا لبنى أحمد تُوضّح طُرق تقوية الجسم بالكريستال والطاقة الحيوية
وتابعت: "الأمونايت مخصص لضبط وتنظيف الأماكن وسحب أي طاقة سلبية وإعطاء الأماكن طاقة كونية كبيرة، إذ يحتوى على عنصر الماء لأنه حجر صدفي يستخرج من الماء، لذا فهو يحتفظ بطاقة البحار والمد والجزر، كما أنه في الأصل مخلوق حيوي بحري ويعيش به طاقة الحياة وقد تحور عبر آلاف السنين، وتحول إلى الأحجار الكريمة بسبب الضغط والقدم والتركيب الكيميائي عبر آلاف السنين".
وأضافت لبنى أحمد: "لذلك فهذا النوع من الأحجار الكريمة يكون قويا جدا لسحب الطاقات السلبية الكونية والصادرة عن أشخاص مثل السحر والعين والمس وتسحبها بقوه بداخلها، لذا فهو مناسب لتنظيف طاقة المكان في العمل والمراكز والمحال والشركات، وكذلك أيضا المنازل، وبما أنه يسحب الطاقات السلبية بداخله فمن الضروري تنظيفه دوريا بالماء والملح وتبخيره بالبخور ويفضل بخور الصندل".
قد يهمك ايضا لبنى أحمد تعلن أن العقيق اليماني يقي من العديد من الأمراض
لبنى أحمد تبرز خطوات شحن الجسم بالطاقة لتحقيق الانسجام والراحة