أهمية خل الثوم في ضغط الدم المرتفع

له فوائد متعلقة بالقلب والشرايين ، ويمكنه تخفيض مستوى الكولسترول كما بينت بعض الدراسات.. فبعض الأبحاث أثبتت أنه بتناول خل الثوم انخفض الكولسترول الضار بنسبة 16% وزاد مستوى الكولسترول الحميد. بعض مشتقات الثوم التي تمتاز بخواصها الكيميائية تساعد على منع التجلطات الدموية يعمل على تنظيم ضربات القلب. ومقاومة البكتريا مستخلصات الثوم ذات فائدة في مقاومة الفطريات الجلدية. أكدت دراسة علمية قام بها ثلاثة باحثين مصريين بمعهد بحوث صحة الحيوان وكلية العلوم بجامعة أسيوط، أن محلول (الحنة وحبة البركة ومحلول الثوم) بتركيز نهائي 10% أعطى تأثيراً مثبطاً بنسبة تتراوح بين 58% إلى 100 % لعلاج الفطريات الجلدية . تناوله بانتظام وبكمية معقولة يساعد على الوقاية من السرطان يستعمل في علاج الزكام والتخفيف من أعراضه، ويقال إنه واق من التهاب المفاصل أكلا ودهونا بزيت الثوم ، وهو مفيد في حالة الاضطرابات العصبية . وقد استخدم أيضًا في تسكين آلام الالتهاب الشعبي مسكن لآلام الأسنان: يتغرغر بخل الثوم ، ويصبر المريض عليه قليلاً فسرعان ما يضيع الألم تماماً بإذن الله تعالى. خل الثوم يحارب بعض أنواع السرطان تظهر الدراسة التي قام بها فريق من العلماء في جامعة نورث كار ولاينا في الولايات المتحدة أن الأشخاص الذين يتناولون خل الثوم الطبيعي أو المطبوخ يقلصون إصابتهم بالسرطان بنسبة خمسين في المائة ، كما يقلص الثوم من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة تصل إلى 67 في المائة..