الناشطة الحقوقية الأميركية أنغيلا ديفز

منع وفد يضم أنغيلا ديفز الناشطة الحقوقية الأمريكية، من دخول سجن إسبانى حيث كانت تحاول زيارة ارنالدو اوتيخي، السياسى الانفصالى السجين من إقليم الباسك.

وحاولت ديفيز وعازف موسيقى الروك الإسبانى فيرمين موغوروزا والسياسية من إقليم الباسك أمايا أزكو، زيارة سجن لوغرونو حيث يقضى اوتيخى عقوبة بعشر سنوات بعد إدانته عام 2009 بمحاولة إحياء حزب باتاسونا الانفصالى المحظور.

وقالت ديفز، وهى عضو سابق فى منظمة بلاك بانثرز تمت تبرئتها من القتل والخطف فى كاليفورنيا عام 1972، إنها "كانت سجينة سياسية" ذات يوم ووقعت التماسا حمل عنوان "اطلقوا سراح اوتيخي، اطلقوا سراحهم جميعا" قدم الى البرلمان الأوروبي.

وقالت إن مساندى الالتماس يشملون رئيس اوروغواى السابق بيبى موخيكا والقس ديزموند توتو المناهض البارز لسياسة التفرقة العنصرية.