الانتخابات الرئاسية المصرية

توافد المئات من الناخبين المصريين ، على مقار لجانهم الانتخابية في ثاني أيام الانتخابات الرئاسية المصرية، والتي يتنافس فيها الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، والمرشح موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد.

ونستعرض أبرز اللقطات  التي جاءت على مدار اليوم الثاني لانتخابات الرئاسة المصرية 

استقبلت لجنة مدرسة ميسرة الإعدادية بنين في الزيتون، الطالب محمد خلف الذي يبلغ الثامنة من عمره، بحفاوة كبيرة بعدما أكدت لقوات الأمن والجيش المتواجدة أمام اللجنة أنه جاء ومعه الكارنية المدرسي ويرغب في الإدلاء بصوته.

وعبر قاضي اللجنة عن سعادته البالغة من اللفتة الطيبة التي قام بها الطفل ذو الثمان سنوات، حي جاء بمفرده لمقر اللجنة المجاورة لمنزله رغبة منه في الإدلاء بصوته، وأوضح له القاضي أنه لم يبلغ السن القانوني للإدلاء بصوته في الانتخابات.

حيث استقبلت النائبة داليا يوسف، عضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب في محافظة المنوفية، وفدًا من المراقبين الأجانب القادم لمتابعة سير العملية الانتخابية في انتخابات الرئاسة المصرية.

واستقبلت المحافظة الوفد بوجبة الفطير المشلتت والجبن البلدي، والمزمار البلدي أيضًا، ووصلة الرقص بين وفد الكونجراس وسكان المحافظة.

نشرت النجمة الجميلة شيرين رضا، صورة لها من أمام مقر لجنتها الانتخابية بعدما قامت بالإدلاء بصوتها في العملية الانتخابية الثلاثاء، وظهرت الفنانة في الصورة وهي تتوسط أفراد الجيش والشرطة القائمين على عملية تأمين الانتخابات ورفعت علامة النصر بيدها.
وعلقت الفنانة شيرين رضا على الصورة التي نشرتها عبر حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، فقالت :  أنا نزلت انتخبت لأنه واجب وطني، انزل انتخب أو أبطل صوتك، بس المهم إننا كلنا ننزل.. تحيا مصر “.

اعتادت الفنانة الاستعراضية سما المصري اتّباع طرق جديدة بشكل دائم، فقررت هذه المرة الذهاب لمقر لجنتها الانتخابية للإدلاء بصوتها في انتخابات الرئاسة داخل نقابة المهن العملمية في منطقة الأزبكية وهي تستقل "موتوسيكل”.

و انتشرت بكثافة عبر مواقع السوشيال ميديا، صورة لعائلة الشريف وهي تتبرأ من نجلها بسبب رفضه المشاركة في العملية الانتخابية، ما أدى لسخرية مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" حتى تصدر اسم العاق وليد الشريف تريند "تويتر"كأكثر الهاشتاجات انتشارًا الثلاثاء.

وخرج صاحب العمارة الموجودة في الصورة بالخروج للتأكيد على أن الصورة "فوتوشوب" وقام بنشر الصورة الحقيقية وهي تابعة لعائلة "سنو" في مدينة دمياط.