رام الله - فلسطين اليوم
صدر العدد 258 من مجلة شؤون فلسطينية، عن مركز الأبحاث في منظمة التحرير الفلسطينية.
تضمن العدد: الافتتاحية: بقلم رئيس التحرير. ودراسات: منظمة التحرير الفلسطينية واليوبيل الذهبي حسين أبو شنب. وتحولات السياسية الفلسطينية في نصف قرن ماجد كيالي. والأصداء الدولية لظهور منظمة التحرير الفلسطينية آمال الخزامي
. وقابلية المنظمة للتطوير، مهند عبد الحميد. اختفاء المنظمة وانشطار السلطة وأزمة التمثيل الوطني، جميل هلال. والاتحاد الأوروبي ومنظمة التحرير الفلسطينية (1964-1997) إكرام عبد الرحيم. التجربة العسكرية للمنظمة، دينا العشري. المؤسسات المدنية لمنظمة التحرير الفلسطينية (1964-1993)، محمود عبده. إذاعة فلسطين الأولى 'هنا القدس'، تيسير جبارة
. العدوان على غزة: العدوان على غزة ومستقبل المشروع الوطني، إبراهيم أبراش. الخارطة الحزبية في إسرائيل بعد العدوان على غزة، نظير مجلي. قراءة في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، عليان الهندي. تكلفة الحرب الإسرائيلية على غزة، نعيمة أبو مصطفى
. التغطية الإعلامية الفلسطينية للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، عماد موسى. هل ينجح مشروع السلام الاقتصادي، وإعادة إعمار غزة بحل القضية الفلسطينية، عبد الغني سلامه. ضيف العدد: خالد مسمار أحد مؤسسي إذاعة الثورة. متابعات: المصالحة المجتمعية الفلسطينية: إلى أين؟ رؤية تحليلية، تيسير محيسن. المصطلح الإعلامي الإسرائيلي: دلالات وتفكيك، نبهان خريشة.
شاس من زاوية أخرى لا حريدية ولا قومية- دينية ولا دينية ثورية، عدنان نعيم. اعتراف السويد بدولة فلسطين خلفيات وملابسات، رشيد الحجة.
قضايا فكرية: لماذا يهودية الدولة الآن؟، مروان دويري. أقواس ثقافية: البعد الوطني في الأغنية الشعبية الفلسطينية خلال الفترة ما بين 1917-1948، بنان صلاح الدين.
اسمي جوقة لأننا كثيرون قراءة في رواية 'المسكوبية: فصول من سيرة العذاب' لأسامة العيسة، موسى م. خوري. رحلة ممتعة وموجعة مع 'فرس العائلة' لمحمود شقير الدخول عميقا في اختيارات الأفراد والجماعة، نادية عيلبوني. خيل تايهة للكاتب السوري لعدنان العودة والمحرج الفلسطيني إيهاب زاهدة: ما هو أبعد من كسر النبوءة والغيبيات! هل من تجاوز لكل هذا التيه!، تحسين يقين.
مراجعات كتب: حركة فتح بين المقاومة والاغتيالات 1965-2004 جزءان لمحمود الناطور، مراجعة: نعيم ناصر. الديمقراطية في منظمة التحرير الفلسطينية بين الخطاب والممارسة، مراجعة: محمود الفطافطة.
نقلا عن وفا