الكويت - فلسطين اليوم
أثارت الإعلامية الكويتية، حليمة بولند، جدلاً واسعًا بين متابعيها عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد ظهورها في أحدث جلسة تصوير، فتعرضت للانتقاد من البعض؛ لأنها ابتعدت عن مجال الإعلام واتجهت إلى جلسات التصوير والدعاية والإعلان.
ووصف بعض المتابعين أيضًا حليمة بـ"فاشينيستا"، رغم أن الإعلامية الكويتية تكره الفاشينيستات ولا تحب أن يُطلق عليها هذا اللقب.
وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على إنستغرام أحدث جلسة تصوير خضعت لها حليمة بولند، فظهرت بإطلالتين مختلفتين، استعرضت فيهما مفاتنها ورشاقتها.
وفي الوقت الذي حظيت فيه الإعلامية بإعجاب عدد من متابعيها على إطلالتها الجديدة، لم تسلم من الهجوم من طرف آخر، بسبب عدم استغلالها وقت فراغها الطويل الذي تمر به في شيء مفيد وفق قولهم، ويرون أن الأضواء والشهرة قد سُحبتا منها، بينما تحاول إعادتهما بإثارة الجدل.
وأعاد البعض تداول تصريحات "حليمة" في وقت سابق، بشأن حفاظها على الصلاة والذكر وفروض العبادة، والإطلالة التي رأوها جريئة بعض الشيء، وقال أحدهم، "وتقول أهم شيء حجاب الصلاة ما يفارقني في السفر.."، و"تذكرت أنها محافظة والمصحف ما يطلع من الشنطة".
وكتب متابع آخر، "تبي تثير الجدل بعد ما طاح سوقها"، و"مسكينة طاح سوقها مهنيًا فصارت تعرض جسمها"، وأضاف أحدهم أيضًا، "ترا يا حليمه كبرتي وكلنا عارفين جسمك سليكون خليكي بالاعلام أرحملك".
قد يهمـــك أيضـــا:
الإعلامية الكويتية حليمة بولند تعلق علي مقتل "تارة فارس" في بغداد