واشنطن - فلسطين اليوم
تجري شركة "فيسبوك" محادثات لتنفيذ خطة تطوير كوابل بيانات تلتف حول قارة أفريقيا، من أجل تعزيز الارتباط بالسوق الأفريقية وتمكين المستخدمين من الاستفادة من خدماتها في القارة السمراء.
وتتطلع شركة فيسبوك إلى بناء حلقة من كوابل الإنترنت تحت الماء حول القارة، ضمن خطة أطلقت عليها اسم "سيمبا"، وهو اسم الأسد الذي يجسّد دور البطل في فيلم "ذا ليون كينغ" الشهير.
اقرا أيضــــا: "فيسبوك" يتجسّس على البريد الالكتروني الخارجي لمستخدميه
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الاثنين، عن مطلعين على الخطط، أن المشروع يتكون من 3 مراحل وسيربط رؤوس الشواطئ في العديد من البلدان على السواحل الشرقية والغربية والمتوسطية للقارة، فيما رفض المتحدث باسم فيسبوك، ترافيس ريد، التعليق على خطط الشركة بشأن مد الكوابل في أفريقيا، واكتفى بالقول:"إننا ننظر إلى جميع أنحاء العالم عندما نفكر في مد الكابلات البحرية".
ومشروع "سيمبا" ليس الأول من نوعه الذي تنوي فيسبوك تنفيذه، بل قادت الشركة في السابق مشاريع تربط الأسواق في أميركا الشمالية وأوروبا وشرق آسيا، وعادة ما تتقاسم شركة فيسبوك عبء الاستثمار في مثل هذه المشاريع مع شركات الاتصالات المحلية في هذه الدول، التي تفتقر إلى الأموال اللازمة لوضع الكابلات بمفردها.
وتتكون كابلات الإنترنت الممتدة تحت البحار والمحيطات، من خطوط ألياف بصرية عالية السعة، بمقدورها حمل معظم البيانات الأساسية التي يجريها البشر عبر الإنترنت في العالم، فيما تجري شركة "ألفابيت"، المالكة لـ"غوغل"، محادثات لبناء نظام للكابلات يسمى "إيكويانو"، أسفل الساحل الغربي لأفريقيا، وفق أشخاص مطلعين على الخطة، كما تقوم شركة "هواوي" الصينية بتوصيل الكابلات المغمورة تحت الماء إلى أفريقيا، من خلال بناء شبكة لمثل هذه الكوابل عبر المحيط الهندي.
تجري شركة فيسبوك محادثات لتنفيذ خطة تطوير كوابل بيانات تلتف حول قارة أفريقيا، من أجل تعزيز الارتباط بالسوق الأفريقية وتمكين المستخدمين من الاستفادة من خدماتها في القارة السمراء.
وتتطلع شركة فيسبوك إلى بناء حلقة من كوابل الإنترنت تحت الماء حول قارة أفريقيا، ضمن خطة أطلقت عليها اسم "سيمبا"، وهو اسم الأسد الذي يجسد دور البطل في فيلم "ذا ليون كينغ" الشهير.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الاثنين، عن مطلعين على الخطط، أن المشروع يتكون من 3 مراحل وسيربط رؤوس الشواطئ في العديد من البلدان على السواحل الشرقية والغربية والمتوسطية للقارة.
ورفض المتحدث باسم فيسبوك، ترافيس ريد، التعليق على خطط الشركة بشأن مد الكوابل في أفريقيا، واكتفى بالقول: "إننا ننظر إلى جميع أنحاء العالم عندما نفكر في مد الكابلات البحرية".
ومشروع "سيمبا" ليس الأول من نوعه الذي تنوي فيسبوك تنفيذه، بل قادت الشركة في السابق مشاريع تربط الأسواق في أميركا الشمالية وأوروبا وشرق آسيا.
وعادة ما تتقاسم شركة فيسبوك عبء الاستثمار في مثل هذه المشاريع مع شركات الاتصالات المحلية في هذه الدول، التي تفتقر إلى الأموال اللازمة لوضع الكابلات بمفردها.
وتتكون كابلات الإنترنت الممتدة تحت البحار والمحيطات، من خطوط ألياف بصرية عالية السعة، بمقدورها حمل معظم البيانات الأساسية التي يجريها البشر عبر الإنترنت في العالم.
وتجري شركة "ألفابيت"، المالكة لغولغل، محادثات لبناء نظام للكابلات يسمى "إيكويانو"، أسفل الساحل الغربي لأفريقيا، وفق أشخاص مطلعين على الخطة.
كما تقوم شركة هواوي الصينية بتوصيل الكابلات المغمورة تحت الماء إلى إفريقيا، من خلال بناء شبكة لمثل هذه الكوابل عبر المحيط الهندي.
قد يهمـــك أيضـــا:
مستخدمو الإنترنت حول العالم يبلغون عن تعطل خدمات "غوغل"
موقع "فيسبوك" يطرح ميزة جديدة لمستخدميه