واشنطن - فلسطين اليوم
أثارت وفاة طالبة بجامعة كنساس الأميركية، إثر تعرضها لعدوى بكتيرية نادرة، أواخر شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حالة من الصدمة وسط زملاءها وأستاذتها.
بدأت سامانثا سكوت، البالغة من العمر 23 عامًا ، تشكو من أعراض التهاب قبل أسبوعين من الوفاة، حيث كان يُعتقد أن الأمر راجعًا لالتهاب اللوزتين. لكن في واقع الأمر فإنها كانت مصابة بمتلازمة "ليميير"، وهي عدوى بكتيرية نادرة يمكن أن تنتشر في الدم.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كانت سكوت تعاني من أعراض التهاب الحلق والحمى والتورم، في وقت كانت العدوى تنتشر بشكل قاتل خلال جهازها الليفماوي، وقالت باتريك سويني، مدربة سكوت، التي كانت في سنتها الأخيرة بكلية الهندسة المعمارية، وتشارك في فريق التجديف الكلية "كانت سامانثا قائدة وشخصية عظيمة وكانت محبوبة من قبل جميع زملائها في الفريق، وكان لها تأثير كبير على فريقنا داخل وخارج المياه".
ونقلت الصحيفة عن سويني قولها "ما زلنا في حالة صدمة، وسنواصل إبقاء عائلتها في أفكارنا وصلواتنا".
وعلى الرغم من أن الحالة المرضية لطالبة الهندسة المعمارية تبدو غير مفهومة بشكل جيد من قبل الأطباء، إلا أنه بمجرد تشخيصها بشكل صحيح يمكن علاجها بفعالية باستخدام المضادات الحيوية عن طريق الوريد، لكن لسوء الحظ عندما اكتشف الأطباء المرض كان الأوان قد فات
أثارت وفاة طالبة بجامعة كنساس الأميركية، إثر تعرضها لعدوى بكتيرية نادرة أواخر شهر أكتوبر الماضي، حالة من الصدمة وسط زملاءها وأستاذتها.
بدأت سامانثا سكوت، البالغة من العمر 23 عاماً ، تشكو من أعراض التهاب قبل أسبوعين من الوفاة، حيث كان يعتقد أن الأمر راجع لالتهاب اللوزتين. لكن في واقع الأمر فإنها كانت مصابة بمتلازمة "ليميير" ، وهي عدوى بكتيرية نادرة يمكن أن تنتشر في الدم.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كانت سكوت تعاني من أعراض التهاب الحلق والحمى والتورم، في وقت كانت العدوى تنتشر بشكل قاتل خلال جهازها الليفماوي.
وقالت باتريك سويني، مدربة سكوت، التي كانت في سنتها الأخيرة بكلية الهندسة المعمارية، وتشارك في فريق التجديف الكلية: "كانت سامانثا قائدة وشخصية عظيمة وكانت محبوبة من قبل جميع زملائها في الفريق، وكان لها تأثير كبير على فريقنا داخل وخارج المياه".
ونقلت الصحيفة عن سويني قولها "ما زلنا في حالة صدمة، وسنواصل إبقاء عائلتها في أفكارنا وصلواتنا".
وعلى الرغم من أن الحالة المرضية لطالبة الهندسة المعمارية تبدو غير مفهومة بشكل جيد من قبل الأطباء، إلا أنه بمجرد تشخيصها بشكل صحيح يمكن علاجها بفعالية باستخدام المضادات الحيوية عن طريق الوريد، لكن لسوء الحظ عندما اكتشف الأطباء المرض كان الأوان قد فات.