تلميذات الثانوية

تمضي التلميذات في المرحلة الثانوية في اليابان ثلث يومهن تقريبا على هاتفهن الذكي في الكتابة والقراءة واللعب ومشاهدة افلام الفيديو، على ما اظهرت دراسة اخيرة اجرتها الشركة اليابانية الخاصة "ديجيتال آرتس".

وقد استندت الدراسة على عينة من 695 قاصرا من المراحل الابتدائية والتكميلية والثانوية وهي خلصت الى ان المراهقات بين سن الخامسة عشرة والثامنة عشرة هن الاكثر تمسكا بالهواتف الذكية.

وهن يكرسن اطول فترة من النهار لهذا الجهاز والتي يصل معدلها الوسطي الى سبع ساعات في مقابل 4,1 ساعات للصبيان في الفئة العمرية نفسها واقل من ساعتين للتلاميذ في المرحلتين الابتدائية والتكميلية.

وتستخدم التلميذات في المرحلة الثانوية اللواتي يملكن بنسبة 98 % هاتفا ذكيا ، خصوصا تطبيق تبادل الرسائل السريعة "لاين" الذي يسمح بالتحاور في الوقت الحقيقي وبشكل ممتع مع الصديقات. وتأتي الالعاب في المرتبة الثانية وكذلك مشاهدة افلام الفيديو.

وتدعم هذه الدراسة بيانات اخرى ما يدفع الاطباء الى التحذير من مخاطر الادمان ومن اضطرابات سلوكية.

وكانت دراسة واسعة النطاق اجرتها وزارة التربية اليابانية العام الماضي اظهرت انه كلما امضى التلاميذ وقتا اطول امام شاشات هاتفهم النقال كلما تراجعت نتائجهم المدرسية.تمضي التلميذات في المرحلة الثانوية في اليابان ثلث يومهن تقريبا على هاتفهن الذكي في الكتابة والقراءة واللعب ومشاهدة افلام الفيديو، على ما اظهرت دراسة اخيرة اجرتها الشركة اليابانية الخاصة "ديجيتال آرتس".

وقد استندت الدراسة على عينة من 695 قاصرا من المراحل الابتدائية والتكميلية والثانوية وهي خلصت الى ان المراهقات بين سن الخامسة عشرة والثامنة عشرة هن الاكثر تمسكا بالهواتف الذكية.

وهن يكرسن اطول فترة من النهار لهذا الجهاز والتي يصل معدلها الوسطي الى سبع ساعات في مقابل 4,1 ساعات للصبيان في الفئة العمرية نفسها واقل من ساعتين للتلاميذ في المرحلتين الابتدائية والتكميلية.

وتستخدم التلميذات في المرحلة الثانوية اللواتي يملكن بنسبة 98 % هاتفا ذكيا ، خصوصا تطبيق تبادل الرسائل السريعة "لاين" الذي يسمح بالتحاور في الوقت الحقيقي وبشكل ممتع مع الصديقات. وتأتي الالعاب في المرتبة الثانية وكذلك مشاهدة افلام الفيديو.

وتدعم هذه الدراسة بيانات اخرى ما يدفع الاطباء الى التحذير من مخاطر الادمان ومن اضطرابات سلوكية.

وكانت دراسة واسعة النطاق اجرتها وزارة التربية اليابانية العام الماضي اظهرت انه كلما امضى التلاميذ وقتا اطول امام شاشات هاتفهم النقال كلما تراجعت نتائجهم المدرسية.