واشنطن - فلسطين اليوم
يعدّ فندق "دريسكيل" في تكساس أحد أغرب الفنادق في أميركا، ويملكه البارون جيسي دراسكيل وبدأت قصة الفندق غير العادية والغامضة حينما توفّيت ابنته في ظروف غامضة لا يعلمها أحد، وبعد دفنها رأى السيد جيسي والموظفون في الفندق شبح فتاة صغيرة تلعب بفرح على الدرج, ومنذ ذلك الحين استقر الشبح في الفندق.
وبعد ذلك بأعوام قامت فتاة بقتل نفسها في حمام إحدى الغرف بعد أن رفضها عريسها قبل الزواج مباشرةً، ومنذ ذلك الحين يسمع النزلاء في الفندق وفي الغرفة المشؤومة صوت حوض الاستحمام وهو يملأ بالماء كأن شخصا ما يأخذ حماما.