يبدو أن عارضة الأزياء الشهيرة فيكتوريا سيلفيستيد كانت تعرف أن الأجواء ستكون ساخنة بعدما حلقت للخارج في العام الجديد. فقد وصلت فيكتوريا إلى البحر الكاريبي وكشفت عن جسدها الرائع في مايوه بيكيني أبيض في سانت بارتس الخميس. وشوهدت العارضة الإسكندنافية وهي تحاول حماية رأسها تحت قبعة من القش أملًا في أن تمنع درجات الحرارة الحارقة، كما حرصت فيكتوريا على إدخال البهجة إلى صدور الرجال المتواجدين على الشاطيء وارتدت مايوه بيكيني ساخن من اللون الأبيض خلال استمتاعها بحمام الشمس. يبدو أن الجميلة التي تبلغ من العمر 38 عامًا تقاوم فرصة للحصول على لون برونزي مثير في حين أن معظم الناس كانوا يحارون من أجل ذلك . وربما كانت قد كلفت ببعض الأعمال أثناء عملية استرخاءها، لأنها شوهدت تتحدث لفترات طويلة على هاتفها المحمول كما كانت تقرأ رسائل على هاتفها من جهة أخرى. اشتهرت فيكتوريا بعدما ظهرت على غلاف مجلة بلاي بوي الإباحية المملوكة لهيو هيفنر في العام 1997. وكانت حياتها الرومانسية أكثر إثارة من حياتها المهنية، فقد ارتبطت بزوج النجمة باميلا أندرسون السابق تومي لي و كالوم بيست.