لندن ـ كاتيا حداد
أشتهرت الممثلة العالمية نيكول كيدمان، بأفلامها الرائعة منذ فترة، خاصة فيلم "دايز أوف ثندر" في عام 1990، وفيلم "غولدن كومباس" في عام 2007، ، ولكن كيدمان أصبحت معروفة جدا بين بناتها، صنداي روز، 6 أعوام، وفايث، 4 أعوام، حين تتنزه معهما.
وقالت كيدمان، 47 عاما، للمذعة الين غينيريس، خلال ظهورها المفاجئ في برنامجها بالأمس، إن كل هذا التغير بفضل دورها في فيلم "بادينغتون".
دخلت النجمة الشقراء إلى الاستيديو وهي تحمل سلة خضروات، وتلوح بجزرة، وسط ضحك وتصفيق الجمهور.
اعترفت نيكول أن بنتيها مشهورتان، بسبب دورها الذي لعبته "ميليسنت كلايد" المنحطة التي تريد اللحاق ببادينغتون، الدب الذي يتحدث.
وتوضح كيدمان:" إنهم يريدوني أن أكون مومياء الدب، الآن تفهمان أن الأمر كله للضحك"، مشيرة إلى أن بنتيها تحكيان لأصدقائهما حول دورها في الفيلم، وفي رياض الاطفال يريدون معرفة من أنا، ولكن من المدهش أن يفتن الأطفال بدور الأشرار، إنه نوع من لفت الانتباه.
ظهرت النجمة الجميلة في بدلة سوداء أنيقة، وبنطلون ذو ساق نحيل، وبلوزة بيضاء عالية الرقبة، وحذاء أسود بكعب عالي.