جنيفر لوبيز ترتدي ثوبًا مثيرًا مع ابنيها

يرى دائمًا الجمهور في محبوبه النجم اللامع الذي يمتعه بفنه، ولا يلتفت لغير ذلك؛ فجينفر لوبيز ليست فقط مغنية وممثلة مشهورة ومحبوبة، بل هي أم تكرس حياتها لطفليها. وارتدت المغنية البالغة من العمر 46 عامًا ثوبًا من الشبك يصل طوله إلى الفخذين أثناء خروجها مع صديقها كاسبر سمارت وابنيها التوأمين البالغين من العمر 8 أعوام إيمي ماريبيل وماكسيميليان ديفيد، السبت 10 تموز/ يوليو الجاري.

وأظهرت المغنية ساقيها الغائرتين في فستان قصيرة، واختارت أحمر شفاه غامق، وصففت شعرها على هيئة ذيل حصان بينما كانت في طريقها لحضور عرض برودواي "هاميلتون" مع عائلتها في مدينة نيويورك. وارتدت النجمة التي ثوبا أسود قصيرا، وحرصت على حضور العرض الأخير لمسرحية لين مانويل ميراندا، وتعاونت مع لين مانويل في أغنية جديدة Love Make The World Go Round"" تكريمًا لضحايا مذبحة أورلاندو.

وبدت جنيفر أنيقة في ثوب أسود عالِ الرقبة يمكن النظر من خلاله، بأكمام طويلة وتنورة لاسي شفافة، وأضافت المطربة أقراط الماس المرصعة والكعب الأسود لتبرز جمال الفستان، ورفعت شعرها في ذيل حصان ضيق، وأحمر شفاه بني لامع وأحمر خدود برونزي. كما بدا كاسبر الذي بدأ مواعدتها عام 2011 وسيما في قميص بأكمام طويلة سوداء مع بنطلون رمادي وحذاء برقبة عالية باللون الأسود، وأضاف الممثل والراقص السابق في فرقة جنيفر النظارات الشمسية الصغيرة إلى مظهره، ووضع قلادة الصليب على صدره.

جنيفر أم لطفلين أنجبتهما مع زوجها السابق مارك أنتوني، تزوجا في الفترة من 2004 حتى انفصلا في تموز/ يوليو 2011، ووضعا الصيغة النهائية لطلاقهما في صيف 2014، واستقبلت جنيفر ومارك التوائم في 22 شباط/ فبراير 2008، وبدت إيمي رائعة في ثوب توتو رمادي مع فراشة كبيرة على الجبهة، وارتدت حذاء باليه ذهبي وسترة زرقاء بطباعة الفهد، في حين ارتدى ماكس سراويل بيضاء مع قميص طويل الأكمام بني على حذاء بيربري في حين بقي على مقربة من كاسبر.

وتؤدي جنيفر بطولة مسلسل على "إن بي سي" اسمه "ظلال من اللون الأزرق"، وتقيم في لاس فيغاس في منتجع وكازينو بلانيت هوليوود الذي بدأ في كانون الثاني/ يناير، ومن المتوقع أن ينتهي تصويره في كانون الأول/ ديسمبر.