جامعة ميشيغان

سجَّلت طلبات التسجيل في جامعات النخبة في الولايات المتحدة أرقامًا قياسية، وكان بيتر هارت وجينا ليهي من ضمن المتقدمين الراغبين في الحصول على درجة علمية رفيعة المستوى.

وحاول بيتر الانضمام إلى جامعة "ميشيغان" وجامعة "إلينوي"؛ لكن طلبه قوبل بالرفض؛ الأمر الذي دفعه إلى الذهاب نحو جامعة "إنديانا"، مشيرًا إلى أنَّه على الفور لاحظ الفرق.

وأوضح بيتر أنَّه عندما كان في المدرسة كان يشعر بأنَّه شخص عادي إلى حد ما، على الأقل من حيث درجاته الدراسية؛ مبرزًا أنَّ نظرته إلى نفسه تغيرت في الجامعة.