المصاريف المنزلية

تعاني النساء والشابات في العصر الحديث من الديون التي تلاحقهن والخوف الذي يحيطهن من انعدام الأمن الوظيفي وارتفاع المصاريف المنزلية، على خلاف الافتراضات التي تقضي بتمتع كل جيل بنجاحات أكثر من الجيل السابق له.

ويبدو أنَّ هذه الافتراضات تغيّرت بفضل الفقاعات السكنية والكساد الذي خيَّم على البلاد خلال العقود الأخيرة، فبمعرفة أعمارهن يمكن للأصدقاء ممن يكبرن بعضهن بحوالي خمسة أعوام أن يشعرن بالأمن أكثر من غيرهن اللاتي يصغرن بعضهن بذات الأعوام ممن تعانين من أزمات وضوائق مالية والعكس صحيح.