لندن ـ كاتيا حداد
عاشت امرأة بريطانية مصابة بالسرطان، لمدة تزيد على أربعين عامًا، بالرغم من تأكيدات الأطباء لها على أنها لن حياتها لن تتجاوز الستة أشهر.
وفي سابقة غريبة من نوعها؛ تمكنت المرأة من تحدي التوصيات المتشائمة، وهو الأمر الذي دفعها لتوجيه النصائح التي تبعث بالأمل للمرضى الآخرين، للتعامل مع المرض كأنه نزلة برد عادية.