شرطة الاحتلال "الإسرائيلي"


تتعرض مدينة القدس منذ سقوطها في قبضة الاحتلال "الإسرائيلي"، لأعتى حملات التهويد، وذلك من خلال مخططات مشبوهة، تحمل في ظاهرها أشكالًا فنية أو ثقافية، وفي باطنها تحمل شكلًا واحدًا يهدف إلى تغيير وضرب معالم المدينة العربية، وتشويه تاريخها العريق، كما يحدث هذه الأيام من خلال ما يسمى بـ "مهرجان الأنوار" التهويدي.