ستار تريك في جزئه الثالث عشر

تصدر الجزء الثالث عشر من سلسلة إنتاجات "ستار تريك" تحت عنوان "ستار تريك بياند" شباك التذاكر في أميركا الشمالية في عطلة الأسبوع الأول من عرضه في الصالات الأميركية الشمالية، على ما أظهرت أرقام نشرتها شركة "اكزيبيتر ريليشنز". 

وحصد الجزء الأخير من السلسلة التي تحتفي هذا العام بالذكرى الخمسين على إطلاقها 59,6 مليون دولار من العائدات بين الجمعة والأحد.

ويعود "ستار تريك بياند" الذي تولى إخراجه جاستن لين إلى بدايات السلسلة مع التركيز على استكشاف عوالم خارجية.

ويقوم القائد جيمس كيرك في هذا العمل السينمائي بزيارة كوكب مؤديا دور السفير للتوصل إلى اتفاقية سلام بين شعبين متنازعين.

وتراجع بالتالي إلى المرتبة الثانية فيلم الرسوم المتحركة "ذي سيكريت لايف أوف بيتس" الذي يصور الحياة المثيرة لحيوانات منزلية، جامعا 29,3 مليون دولار في الأسبوع الثالث من عرضه في الصالات (260,7 مليونا في المجموع).

وتلاه في المرتبة الثالثة فيلم الرعب الجديد "لايتس آوت" مع 21,6 مليون دولار من العائدات. ويروي هذا الفيلم الذي أخرجه ديفيد ساندبرغ قصة عائلة تتواجه مع كائن غريب لا يعيش إلا في الظلمة.

وتشارك الفيلم الجديد هذه المرتبة مع "غوستباسترز" الذي حقق 21,6 مليون دولار في أسبوعه الثاني في الصالات (86,9 مليونا في المجموع).

وكانت المرتبة الخامسة من نصيب فيلم تحريك جديد هو "آيس ايدج: كوليجن كورس" حول السنجاب سكرات الذي يصل إلى الفضاء ويتسبب بسلسلة من الظواهر الفلكية التي تهدد العالم في العصر الجليدي. وحصد الفيلم 21 مليون دولار من العائدات.

وجاء في المرتبة السادسة "فايندينغ دوري" الذي تعير فيه إيلين ديجينيريس صوتها إلى السمكة الصغيرة الباحثة عن والديها مع 7,2 ملايين دولار من العائدات (460,1 مليونا في المجموع). وهو تقدم على "ذي ليجند اوف طرزان" الذي جنى 6,4 ملايين دولار (115,8 مليونا في المجموع) في المرتبة السابعة.

واحتل المرتبة الثامنة "ماكس أند ديف نيد ويدينغ ديتس" من بطولة زاك ايفرون وآدم ديفاين، حاصدا 4,4 ملايين دولار من العائدات (40,3 مليونا في المجموع).

وتلاه في المرتبة التاسعة فيلم "هيلاريز أميركا: ذي سيكريتس أوف ديموكراتيك بارتي" مع 3,7 ملايين دولار من العائدات (74,8 مليونا في المجموع).

وكانت المرتبة العاشرة من نصيب "ذي إنفلتريتور" من بطولة براين كرانستون في دور ضابط في الجمارك الأميركية يندس في أوساط كارتلات المخدرات. وقد جمع هذا الفيلم 3,2 ملايين دولار من العائدات (12,2 مليونا في المجموع).