القاهرة - فلسطين اليوم
خفتت الأضواء والألسنة عن تداول قصص زواج عمرو دياب أو حتى أخبار تخص علاقته بأسرته، مع دخول شهر رمضان وظهور أحداث جديدة، ليظهر اسمه مجددا بقوة ليثير الغموض كعادته بعد زيارته للندن مقر إقامة زوجته زينة عاشور وأبنائه الثلاث جنى، كنزي، عبد الله، حيث نشر صورًا له أثناء وجوده هناك في أواخر الشهر الماضى برفقة أبنائه.
ونشرت زينة صورة منفردة لها وهي في قمة السعادة وكشفت الصورة عن جزء من قميص ملاصق لها، وهو نفس لون القميص الذي كان يرتديه عمرو أثناء زيارته لهم، مما يشكك في لقائهما هناك، ولكن يبدو أنهما لم يرغبا فى إظهار ذلك على نحو صريح، وإن كانت زينة أرادت أن توصل رسالة لكل من يهمه الأمر تشكك في لقاءها بعمرو، فهل أرادت أن توصل تلك الرسالة لدينا الشربيني؟.