رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي

 طالب رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي المحتجين بالانسحاب فورا وبعيدا عن مبنى السفارة الأمريكية ببغداد التي اعتصم أمامها مؤيدو الحشد الشعبي احتجاجا على القصف الذي استهدف مقاره>وقال عبد المهدي في بيان: "أي إعتداء أو تحرش بالسفارات هو فعل ستمنعه القوات الأمنية بحزم، وهو فعل يعاقب عليه القانون".وأضاف عبد المهدي أن: "الضربة الأمريكية على قطعاتنا العسكرية يوم 29/12/2019، تمت إدانتها من قبل الحكومة بأعلى المستويات واتخذت الحكومة سلسلة إجراءات وتدابير لمعالجة الوضع، بما يؤمن سيادة العراق وأمن مواطنيه".