هجمات 11سبتمبر

أكد المفتش العام لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي ايه"، بعد عشرة أعوام من إعداد التحقيق الداخلي الذي فرغت منه الوكالة عام 2005، في شأن إخفاقات استخبارية محتملة أدت إلى وقوع هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001، أن الصفحات القليلة التي حجبت من التقرير لا تنطوي على أي أدلة تثبت أن الحكومة السعودية "بعلم وإرادة" دعمت تنظيم "القاعدة" الذي تبنى المسؤولية عن الهجمات على نيويورك وواشنطن.