صدمت الممثلة الشابة ميما شامي الجمهور اليوم على السوشيال ميديا بعد كشفها تفاصيل طلاقها الصادمة من المذيع خالد عليش، وهاجمته بقسوة واتهمته بالاستحواذ على أموالها وضربها وإهانتها ورفض دفع مصروفات ابنته الدراسية.طليقة خالد عليش تصدم الجمهور بتفاصيل انفصالهما ونشرت الممثلة ميما شامي عدة تدوينات على حسابها بفيسبوك حكت بها تفاصيل أزمتها مع خالد عليش بعد الطلاق، ومنها عدم دفعه لمصاريف ابنته الدراسية وحصوله على أموال منها ورفضه إعادتها بجانب تهديده لها في حال حديثها أو لجوئها للقضاء، واتهمته بضربها وإهانتها وخيانتها أيضاً.

وقالت طليقة خالد عليش في منشوراتها:"لان هو اللي خاني وضربني وكنت انا اللي بعتذر عشان انا اللي قصرت وهو محترم ومؤدب مع كل الناس إلا انا، وانا اللي مش كويسة(طبعا هو كان بيقنعني بالكلام ده هو واهله فانا كنت بصدق لانه حولني لشخص عديم الثقة في نفسه فكنت بحس اني انا استاهل اتضرب واتهان واتخان وانا اللي مقصرة) واخد فلوسي، الراجل مش معترض على فلوسي ومعترف بيها بس مش هيدهالي غير لما أوافق على كل شروطه يااما الجأ للقضاء".

وأضافت ميما الشامي:" والنبي الناس اللي بتكلمني عشان اشيل البوست، انتو متعرفوش انا مستحملة ايه انا وبنتي، ومتعرفوش انا عملت مع الراجل ده ايه ومتعرفوش انا ساكتة بقالي قد ايه، ومتعرفوش انا ببيع ايه عشان بنتي لان اخر ٨٠٠٠ جنية كانو معايا هو اخدهم، ومتعرفوش انا اتهنت ازاي منه ومن أهله ومن صحباته البنات، فالبوست دة اخر حل عندي".وحكت طليقة خالد عليش تفاصيل مؤثرة عن رفضه إرجاع أموالها لكي تنفق على ابنتها وعلى والدتها المريضة بالسرطان، وكشفت عن امتلاكها مستندات لكل اتهاماتها له، واستنجدت بالجمهور ضد تهديداته لها ولأسرتها، وقالت إنها التزمت بالصمت منذ 6 أشهر ولكنها لم تعد تملك حل آخر خاصة بسبب عدم امتلاكها أي أموال في الفترة الحالية بسببه.

صدمة بسبب كشف طلاق خالد عليش وميما شامي
وصدم الجمهور بعد كشف تفاصيل طلاق المذيع خالد عليش وميما شامي خاصة انهما كانا يحرصان على إظهار رومانسيتهما للجمهور طوال فترة زواجهما والتي بدأت في 2013 وظهرا في عدة برامج للحديث عن زواجهما في الفترة الأخيرة قبل ان تكشف ميما شامي عن طلاقهما ونشوب خلافات كبيرة بينهما.

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــضًأ :

  تكريم خالد عليش بأكاديمية أخبار اليوم عن مشواره الإذاعى

خالد عليش يؤكّد أنّه ترك كلية الهندسة من أجل حلم الشهرة والفنّ