مهرجانات زحلة الدوليّة

اختتمت مهرجانات زحلة الدوليّة دورتها الأولى مساء الأحد بأمسية ساحرة عابقة بالأجواء اللاتينيّة. وعلى إيقاعات السالسا، والتانغو، والفلامينغو، والباسودوبلي، غنّى كلّ من الفنّان الإسباني خوسيه غالفيس، والمغنية الإسبانية إيريني دي أريس، والمغنّي الكوبي إدواردو باتيستا، والفنّانة الكوبية يواريس رودريغيس.

هذه الليلة التي تكرّس الطابع الدولي الذي تتّخذه مهرجانات زحلة أرادتها رئيسة المهرجان السيّدة ميريام سكاف أن تكون إنفتاحاً على الثقافات الأجنبيّة التي حرصت على إحضارها إلى أرض زحلة، هذه المدينة الساحرة بطبيعتها، والتي تغنّى بها الشعراء والأدباء والفنّانين  وفي المؤتمر الصحفيّ الذي سبق انطلاق الليلة الأخيرة من المهرجان قالت رئيسة المهرجان السيّدة ميريام سكاف: " هناك غصّة كبيرة في قلبي كوننا وصلنا إلى الليلة الأخيرة، ولكن إنشاء الله سيكون كلّ شيء أجمل في العام المقبل، فكما قلت في كلمتي الإفتتاحية، سنمشي دائماً إلى الأمام ولن يرجعنا أيّ عائق إلى الوراء، لذلك سنقدّم لكم مهرجانات أهمّ في العام المقبل".

 وأعرب الملحق الإعلامي للمهرجان سعيد حريري عن أمله بأن تكون نهاية الدورة الأولى بداية لطريق طويل من التألّق والنجاح لهذا المهرجان الذي أعطى الإنطباع بأنّه ينّظم منذ سنوات طويلة نظراً لشدّة تنظيمه، وإستقطابه للنجوم، وللجمهور الضخم، ولعدد كبير من وسائل الإعلام المحليّة، والعربيّة، والعالميّة. مؤكّداً أنّ هذا النجاح الذي حقّقته السيّدة ميريام سكاف ليس غريباً عليها، هي التي حقّقت لزحلة المرتبة الأولى على مدى عامين متتاليين من خلال زينة الميلاد التي زيّنت بها شوارع عروس البقاع.

 ثمّ تمّ تكريم الفنّانين الإسبان والكوبيين بمنحهم درع المهرجان التكريميّ قبل صعودهم إلى المسرح ليشعلوه بأشهر الأغاني والرقصات الإسبانيّة واللاتينيّة. كما غنّوا بالإسبانيّة عدداً من الأغاني المأخوذ لحنها من أغان عربيّة كأغنية " دقي دقي يا ربابة"، و"حالي حالي حال"، و"يا ستّي يا ختيارة".  وفي ختام الحفل إشتعل مسرح المهرجان رقصاً لاتينيا بعد أن دعى المغني الكوبي إدواردو باتيستا السيّدات للرقص على أنغام أغنية "لا بامبا"، والأغنية الأشهر عالمياً "ديسباسيتو".

وانتهت الدورة الأولى من المهرجان بعدما إفتتحت الليلة الأولى بالغناء ااختتمت مهرجانات زحلة الدوليّة دورتها الأولى مساء الأحد بأمسية ساحرة عابقة بالأجواء اللاتينيّة. وعلى إيقاعات السالسا، والتانغو، والفلامينغو، والباسودوبلي، غنّى كلّ من الفنّان الإسباني خوسيه غالفيس، والمغنية الإسبانية إيريني دي أريس، والمغنّي الكوبي إدواردو باتيستا، والفنّانة الكوبية يواريس رودريغيس.

هذه الليلة التي تكرّس الطابع الدولي الذي تتّخذه مهرجانات زحلة أرادتها رئيسة المهرجان السيّدة ميريام سكاف أن تكون إنفتاحاً على الثقافات الأجنبيّة التي حرصت على إحضارها إلى أرض زحلة، هذه المدينة الساحرة بطبيعتها، والتي تغنّى بها الشعراء والأدباء والفنّانين  وفي المؤتمر الصحفيّ الذي سبق انطلاق الليلة الأخيرة من المهرجان قالت رئيسة المهرجان السيّدة ميريام سكاف: " هناك غصّة كبيرة في قلبي كوننا وصلنا إلى الليلة الأخيرة، ولكن إنشاء الله سيكون كلّ شيء أجمل في العام المقبل، فكما قلت في كلمتي الإفتتاحية، سنمشي دائماً إلى الأمام ولن يرجعنا أيّ عائق إلى الوراء، لذلك سنقدّم لكم مهرجانات أهمّ في العام المقبل".

 وأعرب الملحق الإعلامي للمهرجان سعيد حريري عن أمله بأن تكون نهاية الدورة الأولى بداية لطريق طويل من التألّق والنجاح لهذا المهرجان الذي أعطى الإنطباع بأنّه ينّظم منذ سنوات طويلة نظراً لشدّة تنظيمه، وإستقطابه للنجوم، وللجمهور الضخم، ولعدد كبير من وسائل الإعلام المحليّة، والعربيّة، والعالميّة. مؤكّداً أنّ هذا النجاح الذي حقّقته السيّدة ميريام سكاف ليس غريباً عليها، هي التي حقّقت لزحلة المرتبة الأولى على مدى عامين متتاليين من خلال زينة الميلاد التي زيّنت بها شوارع عروس البقاع.

 ثمّ تمّ تكريم الفنّانين الإسبان والكوبيين بمنحهم درع المهرجان التكريميّ قبل صعودهم إلى المسرح ليشعلوه بأشهر الأغاني والرقصات الإسبانيّة واللاتينيّة. كما غنّوا بالإسبانيّة عدداً من الأغاني المأخوذ لحنها من أغان عربيّة كأغنية " دقي دقي يا ربابة"، و"حالي حالي حال"، و"يا ستّي يا ختيارة".  وفي ختام الحفل إشتعل مسرح المهرجان رقصاً لاتينيا بعد أن دعى المغني الكوبي إدواردو باتيستا السيّدات للرقص على أنغام أغنية "لا بامبا"، والأغنية الأشهر عالمياً "ديسباسيتو".

 وانتهت الدورة الأولى من المهرجان بعدما إفتتحت الليلة الأولى بالغناء الأوبرالي مع التينور العالميّ خوسيه كاريراس مصحوباً بالأوركسترا الفلهرمونيّة اللبنانيّة وقدّم الحفل الإعلاميّ نيشان، ليكرّس المهرجان نجاحه في الليلة الثانية مع السوبر ستار راغب علامة، والنجمة نانسي عجرم والإعلاميّة يمنى شرّي التي قدّمت الحفل، أمّا الليلة الثالثة فكانت وطنيّة تراثيّة بإمتياز، وكرّمت الجيش اللبنانيّ، وأحياها فارس الغناء العربيّ عاصي الحلاّني مصحوباً بفرقة مجد بعلبك، مع إطلالة خاصّة للشاعر اللبنانيّ نزار فرنسيس الذي ألقى قصيدة إنتزعت التصفيق من الجمهور أكثر من مرّة.

لأوبرالي مع التينور العالميّ خوسيه كاريراس مصحوباً بالأوركسترا الفلهرمونيّة اللبنانيّة وقدّم الحفل الإعلاميّ نيشان، ليكرّس المهرجان نجاحه في الليلة الثانية مع السوبر ستار راغب علامة، والنجمة نانسي عجرم والإعلاميّة يمنى شرّي التي قدّمت الحفل، أمّا الليلة الثالثة فكانت وطنيّة تراثيّة بإمتياز، وكرّمت الجيش اللبنانيّ، وأحياها فارس الغناء العربيّ عاصي الحلاّني مصحوباً بفرقة مجد بعلبك، مع إطلالة خاصّة للشاعر اللبنانيّ نزار فرنسيس الذي ألقى قصيدة إنتزعت التصفيق من الجمهور أكثر من مرّة.